Textbeispiele

• The following objectives give the appropriate direction for the practical implementation of regional and local policies: enlargement of local employment possibilities through job creation; enlargement of the basic infrastructure; improvement of the quality of life; elaboration of regional information technology strategies; improved communication in rural areas; rehabilitation and protection of local values; decrease of migration from rural areas; increased qualification level of the rural population; village development and reconstruction; reduction of spatial differentiation within regions and municipalities; improvement of conditions of equal access to infrastructure services; decrease in non-regulated land use; and the strengthening of partnership relations in development efforts.
  وتوفر الأهداف التالية التوجه المناسب للتنفيذ العملي للسياسات الإقليمية والمحلية: زيادة إمكانيات العمالة المحلية عن طريق خلق فرص العمل؛ توسعه البنية التحتية؛ تحسين مستوى المعيشة؛ رفع مستوى الاتصالات في المناطق الريفية؛ إعادة تأهيل وحماية القيم المحلية؛ تخفيض الهجرة من المناطق الريفية؛ زيادة مستوى الكفاءة لسكان الريف؛ إنماء وإعمار القرى؛ تقليل الفروقات بين الأقاليم والبلديات فيما يتعلق بالانتشار السكني؛ تحسين شروط التمتع المتساوي بخدمات البنية التحتية؛ تخفيض الاستخدام غير المنظم للأرض؛ تدعيم علاقة الشراكة في الجهود الإنمائية.
• The government therefore decided to enhance the quality of the population through family planning, creation and enlargement of job opportunities to enable working mothers and fathers to increase their per capita income, enhancement of health services, reduction of infant and maternal mortality, increased school participation and enrolment through compulsory basic education (from nine to twelve years enrolment).
  ومن المُسَلَّم به أن الفقر والمرض والجهل فضلاً عن الأسر الكبيرة العدد هي الأسباب الرئيسية لانخفاض نوعية حياة السكان.وعلى ذلك قررت الحكومة تعزيز هذه النوعية من خلال تنظيم الأسرة وخلق وزيادة فرص العمل لتمكين الأمهات والآباء العاملين من زيادة دخلهم الفردي وتعزيز الخدمات الصحية وخفض وفيات الرُضَّع والأمهات وزيادة المشاركة في الالتحاق والقيد بالمدارس من خلال تطبيق التعليم الإلزامي الأساسي (التعليم المدرسي يستغرق ما بين تسع سنوات إلى اثنتي عشرة سنة).