Textbeispiele
  • Germany, one of the most important donor countries to Yemen, will be guilty of promoting the war if it continues to support Saleh with aid, says Huthi.
    ويقول الحوثي إنَّ ألمانيا التي تعدّ من أهم الدول التي تمنح مساعدات لليمن تشارك في تحمّل المسؤولية عن هذه الحرب، عندما تستمر في تقديم الدعم ومساعدات التنمية لعلي عبد الله صالح؛
  • President Ali Abdullah Salih has regularly used Yemeni Wahhabis to defeat his domestic opponents – first the Communists,then the Zaidis, and then the Huthis.
    فقد تعود الرئيس اليمني علي عبد الله صالح على استخدامالوهابيين اليمنيين لقمع معارضيه في الداخل ـ من الشيوعيين أولاً، ثمأبناء الطائفة الزيدية، وأخيراً الحوثيين.
  • A peace agreement brokered by Qatar two years ago failed to re-establish trust between the Huthis and the government. The rebels now demand that President Saleh step down. "There won`t be any reforms with Saleh at the helm," says Yahya al-Huthi. "He has to go." Only then will a fresh political start be at all possible, he continues.
    ولم ينجح الطرفان من خلال اتِّفاقية السلام التي تم إبرامها قبل عامين بوساطة قطرية في إعادة بناء الثقة المفقودة بين الحوثيين والحكومة. والآن يطالب المتمرِّدون بإقالة الرئيس. ويقول يحيى الحوثي: "مع علي عبد الله صالح لن تكون هناك أي إصلاحات". ويضيف: "يجب أن يذهب". وبعد ذلك فقط ستكون البداية السياسية الجديدة ممكنة.
  • when the al-Huthis and their supporters were attacked, the surrounding tribes, according to their tradition, felt obliged to come to their defence. The al-Huthis are a Sayyid family, regarded as the descendants of Mohammed and thus entitled to special protection.
    عندما تعرض آل الحوثي وأنصارهم للهجوم من قبل الدولة شعرت القبائل المحيطة بهم بأنها بحكم التقاليد والأعراف القائمة ملزمة بتقديم الحماية لهم خاصة وأن هذه العائلة تنسب نفسها إلى سلالات الأسياد التي تنحدر من أصل النبي محمد مما يجعلها جديرة بنوعية متميزة خاصة من الحماية.
  • "We merely want free elections," counters Yahya al-Huthi. The 50-year-old is regarded as the political head of the rebellion in exile. He currently lives in Germany.
    ويعترض يحيى الحوثي على ذلك بقوله: "نحن نريد فقط انتخابات حرة". ويحيى الحوثي الذي يبلغ عمره خمسين عامًا يعتبر الممثِّل السياسي للمتمرِّدين الحوثيين في المنفى، حيث يعيش الآن في ألمانيا.
  • "That is pure propaganda," says Huthi. "Saleh brings Iran into the picture in order to raise fears abroad. The regime continues with the war because it wants to attract foreign aid and money."
    ويقول الحوثي: "هذه مجرَّد دعاية"، ويضيف أنَّ "علي عبد الله صالح يُدخل إيران في هذه اللعبة من أجل إثارة المخاوف في الخارج. والنظام يواصل الحرب لأنَّه يريد بذلك الحصول على مساعدات خارجية والمال".
  • The fighting began in summer 2004 after supporters of the Shiite cleric Hussain al-Huthi used anti-American slogans to protest against the pro-Western line of the central government.
    اشتعل القتال في صيف عام 2004 بعد أن تظاهر أنصار رجل الدين الشيعي حسين الحوثي مطلقين شعارات ضد خط الحكومة اليمنية المؤيد للغرب واحتجاجا على السياسة التي تنتهجها الولايات المتحدة الأمريكية.
  • Alkarama reported that the Al-Haqq party, which was founded by former Member of Parliament Hussain al-Huthi and is well-established in the Zaidi community in the northern province of Sa`dah, has opposed the Government since 2000.
    وأفادت منظمة الكرامة بأن حزب الحق، الذي أسسه النائب حسين الحوثي والذي يحتل مكانة راسخة في طائفة الزيدية في منطقة صعدة في شمال البلاد، ما انفك منذ عام 2000 يعارض السلطة المركزية(21).
  • "Yemen fears being neglected and forgotten, as Pakistan and Afghanistan were during the 1990s. By linking the Huthis with Iran and al Qaida, the government thereby creates a greater opportunity to combat them. It can say that it is defending itself against a Shiite threat or is fighting against al Qaida."
    "اليمن يخشى من أن يتم إهماله ونسيانه، مثل باكستان وأفغانستان في فترة التسعينيات. وفي حين تقوم الحكومة اليمنية بربط الحوثيين بإيران أو بتنظيم القاعدة، فإنَّ هذه الحكومة تخلق لنفسها مجالاً أوسع من أجل محاربتهم - فهي تستطيع القول إنَّها تتصدَّى للتهديد الشيعي أو إنَّها تحارب تنظيم القاعدة".
  • The rebels are also committed to continue their fight. "Our people will not permit themselves to be suppressed," says Huthi. The Zaidis resisted the Ottomans for 400 years and will "fight back for as long as it takes" in this conflict as well.
    وكذلك الحال مع المتمرِّدين المصمِّمين على مواصلة القتال؛ إذ يقول الحوثي: "شعبنا لا يدع أحدًا يقمعه". ويضيف أنَّ الزيديين قاوموا العثمانيين طيلة أربعمائة عام وكذلك "سيقاومون ويصمدون فترة أطول" في هذا الصراع.