Textbeispiele
  • Verily God has enjoined justice , the doing of good , and the giving of gifts to your relatives ; and forbidden indecency , impropriety and oppression . He warns you so that you may remember .
    « إن الله يأمر بالعدل » التوحيد أو الإنصاف « والإحسان » أداء الفرائض أو أن تعبد الله كأنك تراه كما في الحديث « وإيتاءِ » إعطاء « ذي القربى » القرابة خصه بالذكر اهتماما به « وينهى عن الفحشاء » الزنا « والمنكر » شرعا من الكفر والمعاصي « والبغي » الظلم للناس خصه بالذكر اهتماما كما بدأ بالفحشاء كذلك « يعظكم » بالأمر والنهي « لعلكم تذكرون » تتعظون وفيه إدغام التاء في الأصل في الذال ، وفي المستدرك عن ابن مسعود وهذه أجمع آية في القرآن للخير والشر .
  • Verily God has enjoined justice , the doing of good , and the giving of gifts to your relatives ; and forbidden indecency , impropriety and oppression . He warns you so that you may remember .
    إن الله سبحانه وتعالى يأمر عباده في هذا القرآن بالعدل والإنصاف في حقه بتوحيده وعدم الإشراك به ، وفي حق عباده بإعطاء كل ذي حق حقه ، ويأمر بالإحسان في حقه بعبادته وأداء فرائضه على الوجه المشروع ، وإلى الخلق في الأقوال والأفعال ، ويأمر بإعطاء ذوي القرابة ما به صلتهم وبرُّهم ، وينهى عن كل ما قَبُحَ قولا أو عملا وعما ينكره الشرع ولا يرضاه من الكفر والمعاصي ، وعن ظلم الناس والتعدي عليهم ، والله -بهذا الأمر وهذا النهي- يَعِظكم ويذكِّركم العواقب ؛ لكي تتذكروا أوامر الله وتنتفعوا بها .
  • And We have enjoined on man doing of good to his parents ; with trouble did his mother bear him and with trouble did she bring him forth ; and the bearing of him and the weaning of him was thirty months ; until when he attains his maturity and reaches forty years , he says : My Lord ! grant me that I may give thanks for Thy favor which Thou hast bestowed on me and on my parents , and that I may do good which pleases Thee and do good to me in respect of my offspring ; surely I turn to Thee , and surely I am of those who submit .
    « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
  • And We have enjoined on man doing of good to his parents ; with trouble did his mother bear him and with trouble did she bring him forth ; and the bearing of him and the weaning of him was thirty months ; until when he attains his maturity and reaches forty years , he says : My Lord ! grant me that I may give thanks for Thy favor which Thou hast bestowed on me and on my parents , and that I may do good which pleases Thee and do good to me in respect of my offspring ; surely I turn to Thee , and surely I am of those who submit .
    ووصينا الإنسان أن يحسن في صحبته لوالديه بِرًّا بهما في حياتهما وبعد مماتهما ، فقد حملته أمه جنينًا في بطنها على مشقة وتعب ، وولدته على مشقة وتعب أيضًا ، ومدة حمله وفطامه ثلاثون شهرًا . وفي ذكر هذه المشاق التي تتحملها الأم دون الأب ، دليل على أن حقها على ولدها أعظم من حق الأب . حتى إذا بلغ هذا الإنسان نهاية قوته البدنية والعقلية ، وبلغ أربعين سنة دعا ربه قائلا : ربي ألهمني أن أشكر نعمتك التي أنعمتها عليَّ وعلى والديَّ ، واجعلني أعمل صالحًا ترضاه ، وأصلح لي في ذريتي ، إني تبت إليك من ذنوبي ، وإني من الخاضعين لك بالطاعة والمستسلمين لأمرك ونهيك ، المنقادين لحكمك .