Textbeispiele
  • There were also the Arabs of the desert who followed an animist type of religion.
    تربط البحر المتوسط بالمحيط الهندى
  • The Arabs of the desert who had stayed behind will now say to you : " We were occupied with our flocks and herds and families , so ask forgiveness for us . They say with their tongues what is not in their hearts .
    « سيقول لك المخلفون من الأعراب » حول المدينة ، أي الذين خلفهم الله عن صحبتك لما طلبتهم ليخرجوا معك إلى مكة خوفا من تعرض قريش لك عام الحديبية إذا رجعت منها « شغلتنا أموالنا وأهلونا » عن الخروج معك « فاستغفر لنا » الله من تَرْك الخروج معك قال تعالى مكذبا لهم : « يقولون بألسنتهم » أي من طلب الاستغفار وما قبله « ما ليس في قلوبهم » فهم كاذبون في اعتذارهم « قل فمن » استفهام بمعنى النفي أي لا أحد « يملك لكم من الله شيئا إن أراد بكم ضَُرا » بفتح الضاد وضمها « أو أراد بكم نفعا بل كان الله بما تعملون خبيرا » أي لم يزل متصفا بذلك .
  • The Arabs (of the desert) are more strict in disbelief and hypocrisy, and after not to know the bounds of what Allah has sent down on His Messenger; and Allah is Ever-Knowing. Ever-Wise.
    الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم
  • The Arabs of the desert are the worst in Unbelief and hypocrisy , and most fitted to be in ignorance of the command which Allah hath sent down to His Messenger : But Allah is All-knowing , All-Wise .
    « الأعراب » أهل البدو « أشدُّ كفرا ونفاقا » من أهل المدن لجفائهم وغلظ طباعهم وبعدهم عن سماع القرآن « وأجدر » أولى « أ » ن أي بأن « لا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله » من الأحكام والشرائع « والله عليم » بخلقه « حكيم » في صنعه بهم .
  • The Arabs of the desert who had stayed behind will now say to you : " We were occupied with our flocks and herds and families , so ask forgiveness for us . They say with their tongues what is not in their hearts .
    سيقول لك -أيها النبي- الذين تخلَّفوا من الأعراب عن الخروج معك إلى " مكة " إذا عاتبتهم : شغلتنا أموالنا وأهلونا ، فاسأل ربك أن يغفر لنا تخلُّفنا ، يقولون ذلك بألسنتهم ، ولا حقيقة له في قلوبهم ، قل لهم : فمن يملك لكم من الله شيئًا إن أراد بكم شرًا أو خيرًا ؟ ليس الأمر كما ظن هؤلاء المنافقون أن الله لا يعلم ما انطوت عليه بواطنهم من النفاق ، بل إنه سبحانه كان بما يعملون خبيرًا ، لا يخفى عليه شيء من أعمال خلقه .
  • The Arabs of the desert are the worst in Unbelief and hypocrisy , and most fitted to be in ignorance of the command which Allah hath sent down to His Messenger : But Allah is All-knowing , All-Wise .
    الأعراب سكان البادية أشد كفرًا ونفاقًا من أهل الحاضرة ، وذلك لجفائهم وقسوة قلوبهم وبُعدهم عن العلم والعلماء ، ومجالس الوعظ والذكر ، فهم لذلك أحق بأن لا يعلموا حدود الدين ، وما أنزل الله من الشرائع والأحكام . والله عليم بحال هؤلاء جميعًا ، حكيم في تدبيره لأمور عباده .
  • They think the allied tribes have not withdrawn ; and if the allied tribes had advanced they would have wished that they were rather with the Arabs of the desert asking news of you ; and had they been among you they would have fought but just a little .
    « يحسبون الأحزاب » من الكفار « لم يذهبوا » إلى مكة لخوفهم منهم « وإن يأت الأحزاب » كرة أخرى « يودُّوا » يتمنوا « لو أنهم بادون في الأعراب » أي كائنون في البادية « يسألون عن أنبائكم » أخباركم مع الكفار « ولو كانوا فيكم » هذه الكرة « ما قاتلوا إلا قليلا » رياءً وخوفا من التعيير .
  • Say to the Arabs (of the desert) who were left behind, "You will soon be called against a people endowed with strict violence to fight them, or they surrender. So, in case you obey, Allah will bring you a fair reward, and in case you turn away, as you did turn away earlier, He will torment you with a painful torment."
    قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله أجرا حسنا وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذابا أليما
  • They think the allied tribes have not withdrawn ; and if the allied tribes had advanced they would have wished that they were rather with the Arabs of the desert asking news of you ; and had they been among you they would have fought but just a little .
    يظن المنافقون أن الأحزاب الذين هزمهم الله تعالى شر هزيمة لم يذهبوا ؛ ذلك من شدة الخوف والجبن ، ولو عاد الأحزاب إلى " المدينة " لتمنَّى أولئك المنافقون أنهم كانوا غائبين عن " المدينة " بين أعراب البادية ، يستخبرون عن أخباركم ويسألون عن أنبائكم ، ولو كانوا فيكم ما قاتلوا معكم إلا قليلا لكثرة جبنهم وذلتهم وضعف يقينهم .
  • The Arabs of the desert who were left behind will soon say to you, "Our riches and our families occupied us; so ask forgiveness for us!" They say with their tongues what is not in their hearts. Say, "Then who can possess for you anything from Allah, in case He wills harm for you, or He wills profit for you? No indeed, (but) Allah has been Ever-Cognizant of whatever you do.
    سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم قل فمن يملك لكم من الله شيئا إن أراد بكم ضرّا أو أراد بكم نفعا بل كان الله بما تعملون خبيرا