Textbeispiele
  • So they sought to outwit him , but We made them the lowermost .
    « فأرادوا به كيدا » بإلقائه في النار لتهلكه « فجعلناهم الأسفلين » المقهورين فخرج من النار سالما .
  • So they sought to outwit him , but We made them the lowermost .
    فأراد قوم إبراهيم به كيدًا لإهلاكه ، فجعلناهم المقهورين المغلوبين ، وردَّ الله كيدهم في نحورهم ، وجعل النار على إبراهيم بردًا وسلامًا .
  • In the fifth sentence, insert "with its top face lowermost" before "in a vertical free fall".
    تدرج، في الجملة الخامسة، عبارة "على أن يكون وجهها العلوي في الاتجاه الأكثر انخفاضاً" قبل عبارة "في سقوط رأسي حر".
  • The faithless will say , ‘ Our Lord ! Show us those who led us astray from among jinn and humans so that we may trample them under our feet , so that they may be among the lowermost ! ’
    « وقال الذين كفروا » في النار « ربنا أرنا الذيْن أضلانا من الجن والإنس » أي إبليس وقابيل سنَّا الكفر والقتل « نجعلهما تحت أقدامنا » في النار « ليكونا من الأسفلين » أي أشد عذاباً منا .
  • The faithless will say , ‘ Our Lord ! Show us those who led us astray from among jinn and humans so that we may trample them under our feet , so that they may be among the lowermost ! ’
    وقال الذين كفروا بالله ورسوله ، وهم في النار : ربنا أرنا اللذَين أضلانا من خلقك من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ؛ ليكونا في الدرك الأسفل من النار .
  • If you help him ( Muhammad SAW ) not ( it does not matter ) , for Allah did indeed help him when the disbelievers drove him out , the second of two , when they ( Muhammad SAW and Abu Bakr ) were in the cave , and he ( SAW ) said to his companion ( Abu Bakr ) : " Be not sad ( or afraid ) , surely Allah is with us . " Then Allah sent down His Sakinah ( calmness , tranquillity , peace , etc . ) upon him , and strengthened him with forces ( angels ) which you saw not , and made the word of those who disbelieved the lowermost , while it was the Word of Allah that became the uppermost , and Allah is All-Mighty , All-Wise .
    « إلاّ تنصروه » أي النبيَّ صلى الله عليه وسلم « فقد نصره الله إذ » حين « أخرجه الذين كفروا » من مكة أي الجؤوه إلى الخروج لما أرادوا قتله أو حبسه أو نفيه بدار الندوة « ثاني اثنين » حال أي أحد اثنين والآخر أبو بكر - المعنى نصره الله في مثل تلك الحالة فلا يخذله في غيرها - « إذ » بدل من إذ قبله « هما في الغار » نقب في جبل ثور « إذ » بدل ثان « يقول لصاحبه » أبي بكر وقد قال له لما رأى أقدام المشركين لو نظر أحدهم تحت قدميه لأبصرنا « لا تحزن إن الله معنا » بنصره « فأنزل الله سكينته » طمأنينته « عليه » قيل على النبي * وقيل على أبي بكر « وأيَّده » أي النبي صلى الله عليه وسلم « بجنود لم تروها » ملائكة في الغار ومواطن قتاله « وجعل كلمة الذين كفروا » أي دعوة الشرك « السفلى » المغلوبة « وكلمة الله » أي كلمة الشهادة « هي العليا » الظاهرة الغالبة « والله عزيز » في ملكه « حكيم » في صنعه .
  • If you help him ( Muhammad SAW ) not ( it does not matter ) , for Allah did indeed help him when the disbelievers drove him out , the second of two , when they ( Muhammad SAW and Abu Bakr ) were in the cave , and he ( SAW ) said to his companion ( Abu Bakr ) : " Be not sad ( or afraid ) , surely Allah is with us . " Then Allah sent down His Sakinah ( calmness , tranquillity , peace , etc . ) upon him , and strengthened him with forces ( angels ) which you saw not , and made the word of those who disbelieved the lowermost , while it was the Word of Allah that became the uppermost , and Allah is All-Mighty , All-Wise .
    يا معشر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لا تنفروا معه أيها المؤمنون إذا استَنْفَركم ، وإن لا تنصروه ؛ فقد أيده الله ونصره يوم أخرجه الكفار من قريش من بلده ( مكة ) ، وهو ثاني اثنين ( هو وأبو بكر الصديق رضي الله عنه ) وألجؤوهما إلى نقب في جبل ثور " بمكة " ، فمكثا فيه ثلاث ليال ، إذ يقول لصاحبه ( أبي بكر ) لما رأى منه الخوف عليه : لا تحزن إن الله معنا بنصره وتأييده ، فأنزل الله الطمأنينة في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأعانه بجنود لم يرها أحد من البشر وهم الملائكة ، فأنجاه الله من عدوه وأذل الله أعداءه ، وجعل كلمة الذين كفروا السفلى . وكلمةُ الله هي العليا ، ، ذلك بإعلاء شأن الإسلام . والله عزيز في ملكه ، حكيم في تدبير شؤون عباده . وفي هذه الآية منقبة عظيمة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه .