-
Whose soever sins you remit on Earth, they are remitted unto them in heaven. "
كل الآثام التي إرتكبتها علي الأرض ستلقي بك في الجحيم
-
Whose soever sins you remit on Earth, they are remitted unto them in heaven. "
من ستغفر له خطاياه علي الأرض ... "سوف تغفر خطاياه في ملكوت السماء
-
Whose soever sins you remit on Earth, they are remitted unto them in heaven."
كل الآثام التي إرتكبتها علي الأرض ستلقي بك في الجحيم
-
"New torments I behold, and new tormented... around me, which-soever way I move."
أرى عذاب جديد" ومعذبون جدد ."حولي، أينما ذهبت
-
Allah said : be thou gone ; then who soever of them followeth thee , Hell is your meed , a meed ample .
« قال » تعالى له « اذهب » منظرا إلى وقت النفخة الأولى « فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم » أنت وهم « جزاءً موفورا » وافرا كاملاً .
-
Allah said : be thou gone ; then who soever of them followeth thee , Hell is your meed , a meed ample .
قال الله تعالى مهددًا إبليس وأتباعه : اذهب فمَن تبعك مِن ذرية آدم ، فأطاعك ، فإن عقابك وعقابهم وافر في نار جهنم .
-
And many soever are angels in the heavens whose intercession shall not avail at all save after Allah hath given leave for whomsoever He listeth and pleaseth .
( وكم من ملك ) أي وكثير من الملائكة ( في السماوات ) وما أكرمهم عند الله ( لا تغني شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله ) لهم فيها ( لمن يشاء ) من عباده ( ويرضى ) عنه لقوله " " ولا يشفعون إلا لمن ارتضى " " ومعلوم أنها لا توجد منهم إلا بعد الإذن فيها " " من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه " .
-
And many soever are angels in the heavens whose intercession shall not avail at all save after Allah hath given leave for whomsoever He listeth and pleaseth .
وكثير من الملائكة في السموات مع علوِّ منزلتهم ، لا تنفع شفاعتهم شيئًا إلا من بعد أن يأذن الله لهم بالشفاعة ، ويرضى عن المشفوع له .
-
So now they belie you in that which ye said ; so ye are not able to obtain diversion nor help . And who soever of you doth wrong , him We shall make taste a great torment .
« فقد كذبوكم » أي كذب المعبودون العابدين « بما تقولون » بالفوقانية أنهم آلهة « فما يستطيعون » بالتحتانية والفوقانية : أي لا هم ولا أنتم « صرفا » دفعا للعذاب عنكم « ولا نصرا » منعا لكم منه « ومن يظلم » يشرك « منكم نُذقْه عذابا كبيرا » شديدا في الآخرة .
-
So now they belie you in that which ye said ; so ye are not able to obtain diversion nor help . And who soever of you doth wrong , him We shall make taste a great torment .
فيقال للمشركين : لقد كذَّبكم هؤلاء الذين عبدتموهم في ادِّعائكم عليهم ، فها أنتم أولاء لا تستطيعون دَفْعًا للعذاب عن أنفسكم ، ولا نصرًا لها ، ومَن يشرك بالله فيظلم نفسه ويعبد غير الله ، ويمت على ذلك ، يعذبه الله عذابًا شديدًا .