Textbeispiele
  • In Denmark, the main far-right party with a racist and xenophobic platform is the Danish People's Party (Dansk Folkeparti).
    أما الحزب اليميني المتطرف الرئيسي في الدانمرك الذي يطرح برنامجاً عنصرياً وكارهاً للأجانب فهو حزب الشعب الدانمركي (Dansk Folkeparti).
  • Since 11 September 2001, these far-right parties have put forward an increasing message of xenophobia and, in particular, Islamophobia.
    ومنذ 11 أيلول/سبتمبر 2001، تزايد تغلغل رسالة كره الأجانب التي تروجها هذه الأحزاب اليمينية المتطرفة، وبخاصة رسالة كراهية الإسلام.
  • The two far-right parties jointly received fewer votes than the original FPÖ score in 1999, at the peak of its maximum political consensus.
    وقد حصل هذان الحزبان اليمينيان المتطرفان معاً على أصوات أقل عدداً مما حصل عليه حزب الحرية أصلاً في عام 1999 عندما كان في ذروة الاتفاق السياسي في صفوفه.
  • Under the policy of protectionist obedience encouraged by the far-right parties, this view is invariably proclaimed on the occasion of speeches advocating
    وتتكفل السياسة المتسمة بالحمائية التي تتوخاها أحزاب اليمين المتطرف بترديد هذه الرؤية على الدوام في الأحاديث المنادية برفض الأجانب وإقصائهم.
  • Two far-right parties from these countries, the French National Front and the Dutch Freedom Party, have now formed analliance ahead of the European Parliament elections in May2014.
    والآن شكل اثنان من أحزاب اليمين المتطرف من هذين البلدين،حزب الجبهة الوطنية الفرنسي وحزب الحرية الهولندي، تحالفاً قبيلالانتخابات البرلمانية الأوروبية في مايو/أيار 2014.
  • Traditional far-right parties have become more visible and vocal in recent years, as illustrated by the creation in January 2007 of a political group in the European Parliament called Identity, Tradition and Sovereignty (ITS), made up of parliamentarians from far-right parties of seven member States (France, Belgium, Romania, Bulgaria, Italy, Austria and United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland).
    وقد زاد في السنوات الأخيرة بروز الأحزاب اليمينية المتطرفة التقليدية وارتفع صوتها، كما يتبين من إنشاء مجموعة سياسية في كانون الثاني/يناير 2007 في البرلمان الأوروبي تسمي نفسها مجموعة "الهوية والتقليد والسيادة"، وتتألف من برلمانيين من الأحزاب اليمينية المتطرفة في سبع من الدول الأعضاء (فرنسا وبلجيكا ورومانيا وبلغاريا وإيطاليا والنمسا والمملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وآيرلندا الشمالية).
  • In the Netherlands, xenophobic discourse has markedly hardened in recent years and is no longer confined to the fairly limited sphere of far-right parties, especially on issues relating to immigration and asylum policies.
    وفي هولندا، اشتد الخطاب الذي يدعو لكره الأجانب اشتداداً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، ولم يعد محصوراً بأوساط محدودة نسبياً هي أوساط أحزاب اليمين المتطرف، لا سيما في مسائل تتصل بسياسات الهجرة واللجوء.
  • Two far-right parties, the Austrian Freedom Party and the Movement for Austria’s Future, won 29% of the vote in the latest Austrian general election, double their total in the 2006election.
    في الانتخابات العامة التي انعقدت في النمسا مؤخراً فاز حزبانمن أقصى اليمين، وهما حزب الحرية النمساوي وحزب الحركة من أجل مستقبلالنمسا، بحوالي 29% من الأصوات، أي ضعف مجموع الأصوات التي فاز بهاالحزبان في انتخابات العام 2006.
  • PARIS – A surprising phenomenon is increasingly apparent in Western Europe: far-right parties are moving away from theirtraditional anti-communist and anti- Russia ideologies, with manyexpressing admiration – and even outright support – for Russian President Vladimir Putin’s regime.
    باريس ــ هناك ظاهرة مثيرة للدهشة أصبحت واضحة على نحو متزايدفي أوروبا الغربية: فأحزاب أقصى اليمين تتحرك الآن بعيداً عنإيديولوجياتها التقليدية المناهضة للشيوعية وروسيا، بل وتعرب عنإعجابها بنظام الرئيس الروسي فلاديمير بوتن ــ وحتى تأييدها الصريحله.
  • As the Special Rapporteur informed in his previous report on “Political platforms which promote or incite racial discrimination”, traditional far-right parties have become more visible and vocal in recent years, as exemplified by the creation of the Identity, Tradition and Sovereignty group in the European Parliament, which gathers representatives from far-right parties of seven member States (Austria, Belgium, Bulgaria, France, Italy, Romania and the United Kingdom) (A/HRC/5/10, para.
    وكما ذكر المقرر الخاص في تقريره السابق عن "البرامج السياسية التي تشجع التمييز العنصري أو تُحرِّض عليه"، فقد تزايد بروز الأحزاب اليمينية المتطرفة التقليدية وارتفع صوتها في السنوات الأخيرة، وهو ما يدل عليه مثلاً إنشاء مجموعة في البرلمان الأوروبي هي المجموعة المعنية بالهوية والتقاليد والسيادة، وهي تجمع بين ممثلين من الأحزاب اليمينية المتطرفة في سبع من الدول الأعضاء (إيطاليا وبلجيكا وبلغاريا ورومانيا وفرنسا والمملكة المتحدة والنمسا) (A/HRC/5/10، الفقرة 16).