case control study {retrospective study}
دِراسَةُ الحالاَتِ و الشَّواهِد {دِراسَةٌ اسْتِعادِيَّة}
Textbeispiele
  • Recent pooled analyses of residential case control studies support a small but detectable lung cancer risk from residential exposure and this risk increases with increasing exposure.
    وتؤيد التحليلات الحديثة العهد المجمّعة لدراسات مراقبة الحالات المنـزلية نسبة ضئيلة ولكنها قابلة للكشف لخطر الإصابة بالسرطان نتيجة للتعرّض المنـزلي ويزيد هذا الخطر مع تزايد التعرّض.
  • The recent pooling of residential case control studies in Europe and North America now provides a direct method for estimating the risks from long-term residential exposure to radon.
    ويوفر تجميع دراسات مراقبة الحالات المنـزلية الذي جرى مؤخّرا في أوروبا وأمريكا الشمالية الآن أسلوبا مباشرا لتقييم الأخطار من التعرّض المنـزلي الطويل الأمد للرادون.
  • Although there are major uncertainties in extrapolating the risks of exposure to radon from the studies of miners to assessing risks in the home, there is remarkably good agreement between the risk factors derived from studies of miners and those derived from residential case control studies.
    ورغم وجود أوجه عدم يقين رئيسية في استقراء أخطار التعرّض للرادون من دراسات عمال المناجم لتقدير الأخطار في المنازل هناك توافق جيد جدا بين عوامل الخطر المستقاة من الدراسات بشأن عمال المناجم والعوامل المستقاة من دراسات مراقبة الحالات السكنية.
  • A relationship between increasing serum levels (> 2 ppb) of PBBs and increasing risk of breast cancer was indicated in case-control studies of women exposed during the Michigan contamination episode (Henderson et al. 1995; Hoque et al. 1998), but according to US ATSDR, 2004 (and quoted from this source) the results are only suggestive due to factors such as the small number of cases, insufficient information on known breast cancer risk factors, and confounding exposures to other organochlorine chemicals.
    وسيقت الإشارة إلى وجود علاقة بين مستويات المصل (أكثر من 2 جزء من البليون) من PBBs، وزيادة في خطر الإصابة بسرطان الثدي في دراسة مراقبة الحالات على نساء تعرضن أثناء حادث ميشغان للتلوث (هندرصن وغيره، 1995؛ هوك Hoque وغيره، 1998) غير أن وكالة ATSDR الأمريكية، 2004 (والنقل عن هذا المصدر) أفادت بأن النتائج لا تزيد على كونها موحية وذلك نتيجة لوجود بعض العوامل مثل قلة عدد الحالات، عدم كفاية المعلومات عن عوامل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي المعروفة، ونتيجة للخلط بين حالات التعرض والكيميائيات كلورية العضوية.