Textbeispiele
  • Then they will approach one another , questioning .
    « فأقبل بعضهم » بعض أهل الجنة « على بعض يتساءلون » عما مر بهم في الدنيا .
  • And they will approach one another , inquiring .
    « وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون » يسأل بعضهم بعضا عما كانوا عليه وما وصلوا إليه تلذذا واعترافا بالنعمة .
  • Then they will approach one another , questioning .
    فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون عن أحوالهم في الدنيا وما كانوا يعانون فيها ، وما أنعم الله به عليهم في الجنة ، وهذا من تمام الأنس .
  • And they will approach one another , inquiring .
    وأقبل أهل الجنة ، يسأل بعضهم بعضًا عن عظيم ما هم فيه وسببه ، قالوا : إنا كنا قبل في الدنيا- ونحن بين أهلينا- خائفين ربنا ، مشفقين من عذابه وعقابه يوم القيامة . فمنَّ الله علينا بالهداية والتوفيق ، ووقانا عذاب سموم جهنم ، وهو نارها وحرارتها . إنا كنا من قبلُ نضرع إليه وحده لا نشرك معه غيره أن يقينا عذاب السَّموم ويوصلنا إلى النعيم ، فاستجاب لنا وأعطانا سؤالنا ، إنه هو البَرُّ الرحيم . فمن بِره ورحمته إيانا أنالنا رضاه والجنة ، ووقانا مِن سخطه والنار .
  • And they will approach one another blaming each other .
    وأقبل بعض الكفار على بعض يتلاومون ويتخاصمون .
  • And they will approach one another , inquiring of each other .
    فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون عن أحوالهم في الدنيا وما كانوا يعانون فيها ، وما أنعم الله به عليهم في الجنة ، وهذا من تمام الأنس .
  • And they will approach one another , inquiring of each other .
    وأقبل أهل الجنة ، يسأل بعضهم بعضًا عن عظيم ما هم فيه وسببه ، قالوا : إنا كنا قبل في الدنيا- ونحن بين أهلينا- خائفين ربنا ، مشفقين من عذابه وعقابه يوم القيامة . فمنَّ الله علينا بالهداية والتوفيق ، ووقانا عذاب سموم جهنم ، وهو نارها وحرارتها . إنا كنا من قبلُ نضرع إليه وحده لا نشرك معه غيره أن يقينا عذاب السَّموم ويوصلنا إلى النعيم ، فاستجاب لنا وأعطانا سؤالنا ، إنه هو البَرُّ الرحيم . فمن بِره ورحمته إيانا أنالنا رضاه والجنة ، ووقانا مِن سخطه والنار .
  • Then they approached one another , blaming each other .
    فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .
  • And they will approach one another blaming each other .
    « وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون » يتلاومون ويتخاصمون .
  • And they will approach one another , inquiring of each other .
    « فأقبل بعضهم » بعض أهل الجنة « على بعض يتساءلون » عما مر بهم في الدنيا .