Textbeispiele
  • So whoever makes Hajj to the House or performs ' umrah - there is no blame upon him for walking between them . And whoever volunteers good - then indeed , Allah is appreciative and Knowing .
    إن الصفا والمروة- وهما جبلان صغيران قرب الكعبة من جهة الشرق- من معالم دين الله الظاهرة التي تعبَّد الله عباده بالسعي بينهما . فمَن قصد الكعبة حاجًّا أو معتمرًا ، فلا إثم عليه ولا حرج في أن يسعى بينهما ، بل يجب عليه ذلك ، ومن فعل الطاعات طواعية من نفسه مخلصًا بها لله تعالى ، فإن الله تعالى شاكر يثيب على القليل بالكثير ، عليم بأعمال عباده فلا يضعها ، ولا يبخس أحدًا مثقال ذرة .
  • So whoever makes Hajj to the House or performs ' umrah - there is no blame upon him for walking between them . And whoever volunteers good - then indeed , Allah is appreciative and Knowing .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Whoever makes the Pilgrimage to the House , or performs the Umrah , commits no error by circulating between them . Whoever volunteers good God — is Appreciative and Cognizant .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Whoever makes the Pilgrimage to the House , or performs the Umrah , commits no error by circulating between them . Whoever volunteers good God — is Appreciative and Cognizant .
    إن الصفا والمروة- وهما جبلان صغيران قرب الكعبة من جهة الشرق- من معالم دين الله الظاهرة التي تعبَّد الله عباده بالسعي بينهما . فمَن قصد الكعبة حاجًّا أو معتمرًا ، فلا إثم عليه ولا حرج في أن يسعى بينهما ، بل يجب عليه ذلك ، ومن فعل الطاعات طواعية من نفسه مخلصًا بها لله تعالى ، فإن الله تعالى شاكر يثيب على القليل بالكثير ، عليم بأعمال عباده فلا يضعها ، ولا يبخس أحدًا مثقال ذرة .
  • And whoever among you is ill or has an ailment of the head [ making shaving necessary must offer ] a ransom of fasting [ three days ] or charity or sacrifice . And when you are secure , then whoever performs ' umrah [ during the Hajj months ] followed by Hajj [ offers ] what can be obtained with ease of sacrificial animals .
    وأدُّوا الحج والعمرة تامَّيْنِ ، خالصين لوجه الله تعالى . فإن منعكم عن الذهاب لإتمامهما بعد الإحرام بهما مانع كالعدو والمرض ، فالواجب عليكم ذَبْحُ ما تيسر لكم من الإبل أو البقر أو الغنم تقربًا إلى الله تعالى ؛ لكي تَخْرُجوا من إحرامكم بحلق شعر الرأس أو تقصيره ، ولا تحلقوا رؤوسكم إذا كنتم محصرين حتى ينحر المحصر هديه في الموضع الذي حُصر فيه ثم يحل من إحرامه ، كما نحر النبي صلى الله عليه وسلم في " الحديبية " ثم حلق رأسه ، وغير المحصر لا ينحر الهدي إلا في الحرم ، الذي هو محله في يوم العيد ، اليوم العاشر وما بعده من أيام التشريق . فمن كان منكم مريضًا ، أو به أذى من رأسه يحتاج معه إلى الحلق -وهو مُحْرِم- حَلَق ، وعليه فدية : بأن يصوم ثلاثة أيام ، أو يتصدق على ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من طعام ، أو يذبح شاة لفقراء الحرم . فإذا كنتم في أمن وصحَّة : فمن استمتع بالعمرة إلى الحج وذلك باستباحة ما حُرِّم عليه بسبب الإحرام بعد انتهاء عمرته ، فعليه ذبح ما تيسر من الهدي ، فمن لم يجد هَدْيًا يذبحه فعليه صيام ثلاثة أيام في أشهر الحج ، وسبعة إذا فرغتم من أعمال الحج ورجعتم إلى أهليكم ، تلك عشرة كاملة لا بد من صيامها . ذلك الهَدْيُ وما ترتب عليه من الصيام لمن لم يكن أهله من ساكني أرض الحرم ، وخافوا الله تعالى وحافظوا على امتثال أوامره واجتناب نواهيه ، واعلموا أن الله شديد العقاب لمن خالف أمره ، وارتكب ما عنه زجر .
  • And whoever among you is ill or has an ailment of the head [ making shaving necessary must offer ] a ransom of fasting [ three days ] or charity or sacrifice . And when you are secure , then whoever performs ' umrah [ during the Hajj months ] followed by Hajj [ offers ] what can be obtained with ease of sacrificial animals .
    « وأتموا الحج والعمرة لله » أدُّوهما بحقوقهما « فإن أُحصرتم » مُنعتم عن إتمامها بعدوِّ « فما استيسر » تيسَّر « من الهدي » عليكم وهو شاة « ولا تحلقوا رؤوسكم » أي لا تتحللوا « حتى يبلغ الهدي » المذكور « محله » حيث يحل ذبحه وهو مكان الإحصار عند الشافعي فيذبح فيه بنية التحلل ويفرَّق على مساكينه ويحلق وبه يحصل التحلل « فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه » كقمل وصداع فحلق في الإحرام « ففدية » عليه « من صيام » ثلاثة أيام « أو صدقة » بثلاثة أصوع من غالب قوت البلد على ستة مساكين « أونسك » أي ذبح شاة وأو للتخيير وألحق به من حلق لغير عذر أنه أولى بالكفارة وكذا من استمتع بغير الحلق كالطيب واللبس والدهن لعذر أو غيره « فإذا أمنتم » العدو بأن ذهب أو لم يكن « فمن تمتع » استمتع « بالعمرة » أي بسبب فراغه منها بمحظورات الإحرام « إلى الحج » أي إلى الإحرام به بأن يكون أحرم بها في أشهره « فما استيسر » تيسر « من الهدي » عليه وهو شاة يذبحها بعد الإحرام به والأفضل يوم النحر « فمن لم يجد » الهدي لفقده أو فقد ثمنه « فصيامُ » أي فعليه صيام « ثلاثة أيام في الحج » أي في حال الإحرام به فيجب حينئذ أن يُحْرمَ قبل السابع من ذي الحجة والأفضل قبل السادس لكراهة صوم يوم عرفة ولا يجوز صومها أيام التشريق على أصح قولي الشافعي « وسبعة إذا رجعتم » إلى وطنكم مكة أو غيرها وقيل إذا فرغتم من أعمال الحج وفيه التفات عن الغيبة « تلك عشرة كاملة » جملة تأكيد لما قبلها « ذلك » الحكم المذكور من وجوب الهدي أو الصيام على من تمتع « لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام » بأن لم يكونوا على دون مرحلتين من الحرم عند الشافعي فإن كان فلا دم عليه ولا صيام وإن تمتع فعليه ذلك وهو أحد وجهين عند الشافعي والثاني لا والأهل كناية عن النفس وألحق بالتمتع فيما ذكر بالسنة القارن وهو من أحرم بالعمرة والحج معا أو يدخل الحج عليها قبل الطواف « واتقوا الله » فيما يأمركم به وينهاكم عنه « واعلموا أن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • So whoever makes hajj to the House , or performs the umrah ‘ , there is no sin upon him to circuit between them . Should anyone do good of his own accord , then Allah is indeed appreciative , all-knowing .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • So whoever makes hajj to the House , or performs the umrah ‘ , there is no sin upon him to circuit between them . Should anyone do good of his own accord , then Allah is indeed appreciative , all-knowing .
    إن الصفا والمروة- وهما جبلان صغيران قرب الكعبة من جهة الشرق- من معالم دين الله الظاهرة التي تعبَّد الله عباده بالسعي بينهما . فمَن قصد الكعبة حاجًّا أو معتمرًا ، فلا إثم عليه ولا حرج في أن يسعى بينهما ، بل يجب عليه ذلك ، ومن فعل الطاعات طواعية من نفسه مخلصًا بها لله تعالى ، فإن الله تعالى شاكر يثيب على القليل بالكثير ، عليم بأعمال عباده فلا يضعها ، ولا يبخس أحدًا مثقال ذرة .
  • So it is not a sin on him who perform Hajj or ' Umrah ( pilgrimage ) of the House ( the Ka 'bah at Makkah ) to perform the going ( Tawaf ) between them ( As-Safa and Al-Marwah ) . And whoever does good voluntarily , then verily , Allah is All-Recogniser , All-Knower .
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .
  • Indeed Safa and Marwah are among the emblems of Allah : it is , therefore , no sin for him , who performs Hajj or `Umrah to the House of AIIah, to run between the two hills; and Allah knows and appreciates him who does any good with a willing heart.
    ( إن الصفا والمروة ) جبلان بمكة ( من شعائر الله ) أعلام دينه جمع شعيرة ( فمن حج البيت أو اعتمر ) أي تلبس بالحج أو العمرة وأصلهما القصد والزيارة ( فلا جناح عليه ) إثم عليه ( أن يطوف ) فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ( بهما ) بأن يسعى بينهما سبعا ، نزلت لما كره المسلمون ذلك لأن أهل الجاهلية كانوا يطوفون بهما وعليهما صنمان يمسحونهما ، وعن ابن عباس أن السعي غير فرض لما أفاده رفع الإثم من التخيير وقال الشافعي وغيره ركن ، وبين صلى الله عليه وسلم فرضيته بقوله " " إن الله كتب عليكم السعي " " رواه البيهقي وغيره " " وقال ابدءوا بما بدأ الله به " " يعني الصفا رواه مسلم ( ومن تطوع ) وفي قراءة بالتحتية وتشديد الطاء مجزوما وفيه إدغام التاء فيها ( خيرا ) أي بخير أي عمل ما لم يجب عليه من طواف وغيره ( فإن الله شاكر ) لعمله بالإثابة عليه ( عليم ) به .