Textbeispiele
  • Der Olivenbaum in unserem Garten ist sehr alt.
    الزيتون في حديقتنا قديم جدا.
  • Olivenbäume sind ein symbolisches Element in der Mittelmeerkultur.
    أشجار الزيتون هي عنصر رمزي في الثقافة المتوسطية.
  • Ich werde einen Olivenbaum in meinem Garten pflanzen.
    سأزرع شجرة زيتون في حديقتي.
  • Olivenöl wird aus den Früchten des Olivenbaums gepresst.
    يتم الضغط على زيت الزيتون من ثمار شجرة الزيتون.
  • Der Olivenbaum hat einen starken und robusten Stamm.
    يتمتع شجر الزيتون بجذع قوي ومتين.
  • Dadurch läßt Er für euch Pflanzen wachsen, Olivenbäume, Dattelpalmen, Weinreben und Früchte aller Art. Darin sind Zeichen für Menschen, die nachzudenken bereit sind.
    ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
  • Einen Baum (den Olivenbaum) ließen Wir in der Gegend von Tûr im Sinai wachsen, der Öl und Nahrung hervorbringt.
    وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
  • Gott, Allah ist das Licht der Himmel und der Erde. Das Gleichnis Seines Lichts ist wie eine Nische, in der eine Lampe steht. Die Lampe ist in einem Glas. Das Glas ist wie ein funkelnder Stern. Die Lampe erhält ihren Brennstoff von einem gesegneten Baum, einem Olivenbaum, der weder zum Sonnenaufgang allein, noch zum Sonnenuntergang allein hin wächst. Sein Öl leuchtet beinahe, ohne daß Feuer es berührt. Licht über Licht! Gott leitet recht, wen Er will zu Seinem Licht. Gott führt Gleichnisse für die Menschen an. Gottes Wissen umfaßt alles.
    الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم
  • Olivenbäume und Palmen,
    وزيتونا ونخلا
  • Eine besonnene palästinensische Führung müsste langsambegriffen haben, dass das rhetorische Versprechen, zu einemverlassenen Haus und zum Olivenbaum zurückzukehren, einunverantwortliches Trugbild ist, das dem Grundprinzip einesseparaten palästinensischen Staates widerspricht.
    وأي زعامة فلسطينية واقعية لابد وأن تكون قد أدركت الآن أنالوعود الخطابية فيما يتصل بالعودة إلى المنازل المهجورة وأشجارالزيتون تشكل سراباً غير مسؤول ويتناقض جوهرياً مع المطلب العقلانيالمتمثل في إقامة دولة فلسطينية منفصلة.
  • Wie wurde durch die Zerstörung von Führerscheinen in Palästina die israelische Sicherheit gewahrt? Wie wurde sie durchdas Umgraben von Start- und Landebahnen, die Entwurzelung von Olivenbäumen und das Verunreinigen von Brunnen geschützt?
    كيف يؤدي تحطيم مكاتب رخص القيادة في فلسطين إلى الحفاظ عليالأمن الإسرائيلي؟ وكيف تسنى الحفاظ عليه بتخريب ممرات الطائرات،واقتلاع أشجار الزيتون، وتسميم مياه الآبار؟
  • Bei dem Feigenbaum und dem Olivenbaum ,
    « والتين والزيتون » أي المأكولين أو جبلين بالشام ينبتان المأكولين .
  • Das Glas ähnelt einem leuchtenden Stern , das von einem Baum voller Baraka , einem Olivenbaum angezündet wird , der weder östlich noch westlich liegt . Sein Öl leuchtet beinahe , auch dann , würde es kein Feuer berühren , Licht über Licht !
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • und Olivenbäume und Dattelpalmen
    « وزيتونا ونخلا » .
  • Bei dem Feigenbaum und dem Olivenbaum ,
    أَقْسم الله بالتين والزيتون ، وهما من الثمار المشهورة ، وأقسم بجبل " طور سيناء " الذي كلَّم الله عليه موسى تكليمًا ، وأقسم بهذا البلد الأمين من كل خوف وهو " مكة " مهبط الإسلام . لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة ، ثم رددناه إلى النار إن لم يطع الله ، ويتبع الرسل ، لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص .