Textbeispiele
  • Zu Seinen Zeichen gehört, daß Er die Winde schickt, die euch die frohe Botschaft (des segensreichen Regens) überbringen. So kostet ihr etwas von Seiner Barmherzigkeit. Mit den Winden segeln auch die Schiffe Seinem Befehl gemäß dahin, und so könnt ihr Verdienste aus Gottes Gabenfülle anstreben. So sollt ihr Gott gegenüber dankbar sein.
    ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات وليذيقكم من رحمته ولتجري الفلك بأمره ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
  • O Prophet! Wir haben dich als Zeugen, Überbringer froher Botschaft und Warner entsandt
    يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا
  • ( Es sind ) Gesandte , Überbringer froher Botschaften und Warner , so daß die Menschen nach den Gesandten keinen Beweisgrund gegen Allah haben . Und Allah ist Allmächtig , Allweise .
    « رسلا » بدل من رسلا قبله « مبشرين » بالثواب من آمن « ومنذرين » بالعقاب من كفر أرسلناهم « لئلا يكون للناس على الله حجة » تقال « بعد » إرسال « الرسل » إليهم فيقولوا : ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك ونكون من المؤمنين فبعثناهم لقطع عذرهم « وكان الله عزيزا » في ملكْه « حكيما » في صنعه .
  • Dann schickte Allah die Propheten als Verkünder froher Botschaft und als Überbringer von Warnungen und sandte mit ihnen die Bücher mit der Wahrheit herab , um zwischen den Menschen über das zu richten , worüber sie uneinig waren . Doch nur diejenigen waren - aus Mißgunst untereinander - darüber uneinig , denen sie gegeben wurden , nachdem die klaren Beweise zu ihnen gekommen waren .
    « كان الناس أمة واحدة » على الإيمان فاختلفوا بأن آمن بعض وكفر بعض « فبعث الله النبيين » إليهم « مبشِّرين » من آمن بالجنة « ومنذرين » من كفر بالنار « وأنزل معهم الكتاب » بمعنى الكتب « بالحق » متعلق بأنزل « ليحكم » به « بين الناس فيما اختلفوا فيه » من الدين « وما اختلف فيه » أي الدين « إلا الذين أوتوه » أي الكتاب فآمن بعض وكفر بعض « من بعد ما جاءتهم البينات » الحجج الظاهرة على التوحيد ومن متعلقة باختلاف وهي وما بعدها مقدم على الاستثناء في المعنى « بغيا » من الكافرين « بينهم فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من » للبيان « الحق بإذنه » بإرادته « والله يهدي من يشاء » هدايته « إلى صراط مستقيم » طريق الحق .
  • Gesandte als Verkünder froher Botschaft und als Überbringer von Warnungen , damit die Menschen nach den Gesandten kein Beweismittel gegen Allah haben . Und Allah ist Allmächtig und Allweise .
    « رسلا » بدل من رسلا قبله « مبشرين » بالثواب من آمن « ومنذرين » بالعقاب من كفر أرسلناهم « لئلا يكون للناس على الله حجة » تقال « بعد » إرسال « الرسل » إليهم فيقولوا : ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك ونكون من المؤمنين فبعثناهم لقطع عذرهم « وكان الله عزيزا » في ملكْه « حكيما » في صنعه .
  • Wir senden die Gesandten nur als Verkünder froher Botschaft und als Überbringer von Warnungen . Wer also glaubt und Besserung bringt , über die soll keine Furcht kommen , noch sollen sie traurig sein .
    « وما نرسل المرسلين إلا مبشِّرين » من آمن بالجنة « ومنذرين » من كفر بالنار « فمن آمن » بهم « وأصلح » عمله « فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون » في الآخرة .
  • Wir senden die Gesandten nur als Verkünder froher Botschaft und als Überbringer von Warnungen . Aber diejenigen , die ungläubig sind , streiten mit dem Falschen , um damit die Wahrheit zu widerlegen .
    ( وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ) للمؤمنين ( ومنذرين ) مخوفين للكافرين ( ويجادل الذين كفروا بالباطل ) بقولهم : " " أبعث الله بشرا رسولاً " " ونحوه ( ليدحضوا به ) ليبطلوا بجدالهم ( الحق ) القرآن ( واتخذوا آياتي ) أي القرآن ( وما أنذروا ) به من النار ( هزوا ) سخرية .
  • Und überbringe frohe Botschaft denjenigen , die den Iman verinnerlicht und das gottgefällig Gute getan haben , daß für sie Dschannat bestimmt sind , die von Flüssen durchflossen werden . Immer wieder , wenn ihnen daraus eine Frucht als Rizq gewährt wird , sagen sie : " Das ist es , das uns vorher als Rizq gewährt wurde . "
    « وَبَشِّر » أخبر « الذين آمنوا » صَّدقوا بالله « وعملوا الصالحات » من الفروض والنوافل « أن » أي بأن « لهم جناتِ » حدائق ذات أشجار ومساكن « تجري من تحتها » أي تحت أشجارها وقصورها « الأنهار » أي المياه فيها ، والنهر الموضع الذي يجري فيه الماء لأن الماء ينهره أي يحفره وإسناد الجري إليه مجاز « كلما رزقوا منها » أطعموا من تلك الجنات . « من ثمرة رزقاً قالوا هذا الذي » أي مثل ما « رزقنا من قبل » أي قبله في الجنة لتشابه ثمارها بقرينة « وأُتوا به » أي جيئوا بالرزق « متشابهاً » يشبه بعضه بعضا لونا ويختلف طعما « ولهم فيها أزواج » من الحور وغيرها « مطهَّرة » من الحيض وكل قذر « وهم فيها خالدون » ماكثون أبداً لا يفنون ولا يخرجون . ونزل رداً لقول اليهود لما ضرب الله المثل بالذباب في قوله : ( وإن يسلبهم الذباب شيئاً ) والعنكبوت في قوله ( كمثل العنكبوت ) ما أراد الله بذكر هذه الأشياء ؟ الخسيسة فأنزل الله .
  • Gewiß , WIR entsandten dich mit der Wahrheit als Überbringer froher Botschaft und als Ermahner . Und du wirst nicht für die Weggenossen der Hölle zur Rechenschaft gezogen .
    « إنا أرسلناك » يا محمد « بالحق » بالهدى « بشيرا » من أجاب إليه بالجنة « ونذيرا » من لم يجب إليه بالنار « ولا تُسأل عن أصحاب الجحيم » النار ، أي الكفار ما لهم لم يؤمنوا إنما عليك البلاغ ، وفي قراءة بجزم تسأل نهيا .
  • Dann entsandte ALLAH die Propheten als Überbringer froher Botschaft und als Ermahner und sandte ihnen die Schrift mit der Wahrheit hinab , damit sie ( die Schrift ) zwischen den Menschen über das richtet , worüber sie uneins waren . Und uneins darüber wurden nur diejenigen , denen sie zuteil wurde , nachdem zu ihnen die deutlichen Zeichen kamen , aus Übertretung von ihnen .
    « كان الناس أمة واحدة » على الإيمان فاختلفوا بأن آمن بعض وكفر بعض « فبعث الله النبيين » إليهم « مبشِّرين » من آمن بالجنة « ومنذرين » من كفر بالنار « وأنزل معهم الكتاب » بمعنى الكتب « بالحق » متعلق بأنزل « ليحكم » به « بين الناس فيما اختلفوا فيه » من الدين « وما اختلف فيه » أي الدين « إلا الذين أوتوه » أي الكتاب فآمن بعض وكفر بعض « من بعد ما جاءتهم البينات » الحجج الظاهرة على التوحيد ومن متعلقة باختلاف وهي وما بعدها مقدم على الاستثناء في المعنى « بغيا » من الكافرين « بينهم فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من » للبيان « الحق بإذنه » بإرادته « والله يهدي من يشاء » هدايته « إلى صراط مستقيم » طريق الحق .