-
Sie zeigte eine klare Abneigung gegen das neue Projekt.
أظهرت عزوفاً واضحاً عن المشروع الجديد
-
Seine Abneigung gegen das Lernen von Fremdsprachen ist deutlich sichtbar.
عزوفه عن تعلم اللغات الأجنبية واضح للغاية
-
Es besteht eine allgemeine Abneigung gegen das Rauchen in öffentlichen Bereichen.
هناك عزوف عام عن التدخين في المناطق العامة
-
Seine Abneigung gegen Sport ist der Hauptgrund für seine gesundheitlichen Probleme.
عزوفه عن الرياضة هو السبب الرئيسي لمشاكله الصحية
-
Ich bemerkte seine Abneigung gegenüber Spinat.
لقد لاحظت عزوفه عن السبانخ
-
Und WIR umhüllten ihre Herzen mit Bedeckung , damit sie ihn nicht begreifen , und machten ihre Ohren schwerhörig . Und jedesmal wenn du deinen HERRN im Quran als Einen Einzigen erwähnt hast , kehrten sie ihre Rücken flüchtend in Abgeneigtheit .
« وجعلنا على قلوبهم أكنة » أغطية « أن يفقهوه » من أن يفهموا القرآن أي فلا يفهمونه « وفي آذانهم وقرا » ثقلاً فلا يسمعونه « وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولَّوا على أدبارهم نفورا » عنه .
-
Oder wer ist dieser , der euch Rizq gewährt , wenn ER Sein Rizq zurückhielt ? ! Nein , sondern sie übertreiben in Übertretung und Abgeneigtheit .
« أمَّن هذا الذي يرزقكم إن أمسك » الرحمن « رزقه » أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره « بل لجوا » تمادوا « في عتو » تكبر « ونفور » تباعد عن الحق .
-
Und WIR umhüllten ihre Herzen mit Bedeckung , damit sie ihn nicht begreifen , und machten ihre Ohren schwerhörig . Und jedesmal wenn du deinen HERRN im Quran als Einen Einzigen erwähnt hast , kehrten sie ihre Rücken flüchtend in Abgeneigtheit .
وجعلنا على قلوب المشركين أغطية ؛ لئلا يفهموا القرآن ، وجعلنا في آذانهم صممًا ؛ لئلا يسمعوه ، وإذا ذَكَرْتَ ربك في القرآن داعيًا لتوحيده ناهيًا عن الشرك به رجعوا على أعقابهم نافرين من قولك ؛ استكبارًا واستعظامًا من أن يوحِّدوا الله تعالى في عبادته .
-
Oder wer ist dieser , der euch Rizq gewährt , wenn ER Sein Rizq zurückhielt ? ! Nein , sondern sie übertreiben in Übertretung und Abgeneigtheit .
أغَفَل هؤلاء الكافرون ، ولم ينظروا إلى الطير فوقهم ، باسطات أجنحتها عند طيرانها في الهواء ، ويضممنها إلى جُنوبها أحيانًا ؟ ما يحفظها من الوقوع عند ذلك إلا الرحمن . إنه بكل شيء بصير لا يُرى في خلقه نقص ولا تفاوت . بل مَن هذا الذي هو في زعمكم- أيها الكافرون- حزب لكم ينصركم من غير الرحمن ، إن أراد بكم سوءًا ؟ ما الكافرون في زعمهم هذا إلا في خداع وضلال من الشيطان . بل مَن هذا الرازق المزعوم الذي يرزقكم إن أمسك الله رزقه ومنعه عنكم ؟ بل استمر الكافرون في طغيانهم وضلالهم في معاندة واستكبار ونفور عن الحق ، لا يسمعون له ، ولا يتبعونه .