der Sabier [pl. Sabier] , {hist.}
Textbeispiele
  • Die Sabier sind eine religiöse Gruppe in Nahost.
    الصابئة هم مجموعة دينية في الشرق الأوسط.
  • Er studiert die Geschichte der Sabier.
    يدرس تاريخ الصابئة.
  • In vielen Texten werden die Sabier als monotheistische Gruppe beschrieben.
    تم تصوير الصابئة كجماعة موحدة في العديد من النصوص.
  • Sabier sind bekannt für ihre astrologischen Kenntnisse.
    الصابئة معروفون بمعرفتهم الفلكية.
  • In einigen Interpretationen sind die Sabier mit den Mandäern gleichgesetzt.
    في بعض التفسيرات، تمت معادلة الصابئة مع المندائيين.
  • Gewiß , diejenigen , die glauben , und diejenigen , die dem Judentum angehören , und die Christen und die Säbier - wer immer an Allah und den Jüngsten Tag glaubt und rechtschaffen handelt , - die haben ihren Lohn bei ihrem Herrn , und keine Furcht soll sie überkommen , noch werden sie traurig sein .
    « إن الذين آمنوا » بالأنبياء من قبل « والذين هادوا » هم اليهود « والنصارى والصابئين » طائفة من اليهود أو النصارى « من آمن » منهم « بالله واليوم الآخر » في زمن نبينا « وعمل صالحاً » بشريعته « فلهم أجرهم » أي ثواب أعمالهم « عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون » رُوعي في ضمير آمن وعمل لفظ من وفيما بعده معناها .
  • Gewiß , diejenigen , die glauben ' , und diejenigen , die dem Judentum angehören , und die Säbier und die Christen , - wer ( immer ) an Allah und den Jüngsten Tag glaubt und rechtschaffen handelt , - über die soll keine Furcht kommen , noch sollen sie traurig sein .
    « إن الذين آمنوا والذين هادوا » هم اليهود مبتدأ « والصابئون » فرقة منهم « والنصارى » ويبدل من المبتدأ « من آمن » منهم « بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون » في الآخرة خبر المبتدأ ودال على خبر إن .
  • Gewiß , diejenigen , die glauben , und diejenigen , die dem Judentum angehören , und die Säbier und die Christen und die Magus und diejenigen , die Götzendiener sind gewiß , Allah wird am Tag der Auferstehung zwischen ihnen entscheiden ; Allah ist ja über alles Zeuge .
    « إن الذين آمنوا والذين هادوا » هم اليهود « والصابئين » طائفة منهم « والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة » بإدخال المؤمنين الجنة وإدخال غيرهم النار « إن الله على كل شيء » من عملهم « شهيد » عالم به علم مشاهدة
  • Diejenigen , die glauben , und diejenigen , die Juden sind , und die Christen und die Säbier , all die , die an Gott und den Jüngsten Tag glauben und Gutes tun , erhalten ihren Lohn bei ihrem Herrn , sie haben nichts zu befürchten , und sie werden nicht traurig sein .
    « إن الذين آمنوا » بالأنبياء من قبل « والذين هادوا » هم اليهود « والنصارى والصابئين » طائفة من اليهود أو النصارى « من آمن » منهم « بالله واليوم الآخر » في زمن نبينا « وعمل صالحاً » بشريعته « فلهم أجرهم » أي ثواب أعمالهم « عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون » رُوعي في ضمير آمن وعمل لفظ من وفيما بعده معناها .
  • Diejenigen , die glauben , und diejenigen , die Juden sind , und die Säbier und die Christen , all die , die an Gott und den Jüngsten Tag glauben und Gutes tun , haben nichts zu befürchten , und sie werden nicht traurig sein .
    « إن الذين آمنوا والذين هادوا » هم اليهود مبتدأ « والصابئون » فرقة منهم « والنصارى » ويبدل من المبتدأ « من آمن » منهم « بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون » في الآخرة خبر المبتدأ ودال على خبر إن .
  • Diejenigen , die glauben , und diejenigen , die Juden sind , und die Säbier und die Christen und die Magier und diejenigen , die Polytheisten sind - siehe , Gott wird am Tag der Auferstehung zwischen ihnen entscheiden . Gott ist ja Zeuge über alle Dinge .
    « إن الذين آمنوا والذين هادوا » هم اليهود « والصابئين » طائفة منهم « والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة » بإدخال المؤمنين الجنة وإدخال غيرهم النار « إن الله على كل شيء » من عملهم « شهيد » عالم به علم مشاهدة
  • Gewiß , diejenigen , die glauben , und diejenigen , die dem Judentum angehören , und die Christen und die Säbier - wer immer an Allah und den Jüngsten Tag glaubt und rechtschaffen handelt , - die haben ihren Lohn bei ihrem Herrn , und keine Furcht soll sie überkommen , noch werden sie traurig sein .
    إن المؤمنين من هذه الأمة ، الذين صدَّقوا بالله ورسله ، وعملوا بشرعه ، والذين كانوا قبل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم من الأمم السالفة من اليهود ، والنصارى ، والصابئين- وهم قوم باقون على فطرتهم ، ولا دين مقرر لهم يتبعونه- هؤلاء جميعًا إذا صدَّقوا بالله تصديقًا صحيحًا خالصًا ، وبيوم البعث والجزاء ، وعملوا عملا مرضيًا عند الله ، فثوابهم ثابت لهم عند ربهم ، ولا خوف عليهم فيما يستقبلونه من أمر الآخرة ، ولا هم يحزنون على ما فاتهم من أمور الدنيا . وأما بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم خاتمًا للنبيين والمرسلين إلى الناس كافة ، فلا يقبل الله من أحد دينًا غير ما جاء به ، وهو الإسلام .
  • Gewiß , diejenigen , die glauben ' , und diejenigen , die dem Judentum angehören , und die Säbier und die Christen , - wer ( immer ) an Allah und den Jüngsten Tag glaubt und rechtschaffen handelt , - über die soll keine Furcht kommen , noch sollen sie traurig sein .
    إن الذين آمنوا ( وهم المسلمون ) واليهود ، والصابئين ( وهم قوم باقون على فطرتهم ، ولا دين مقرر لهم يتبعونه ) والنصارى ( وهم أتباع المسيح ) من آمن منهم بالله الإيمان الكامل ، وهو توحيد الله والتصديق بمحمد صلى الله عليه وسلم وبما جاء به ، وآمن باليوم الآخر ، وعمل العمل الصالح ، فلا خوف عليهم من أهوال يوم القيامة ، ولا هم يحزنون على ما تركوه وراءهم في الدنيا .
  • Gewiß , diejenigen , die glauben , und diejenigen , die dem Judentum angehören , und die Säbier und die Christen und die Magus und diejenigen , die Götzendiener sind gewiß , Allah wird am Tag der Auferstehung zwischen ihnen entscheiden ; Allah ist ja über alles Zeuge .
    إن الذين آمنوا بالله ورسوله محمدٍ صلى الله عليه وسلم واليهود والصابئين وهم : ( قوم باقون على فطرتهم ولا دين مقرر لهم يتبعونه ) والنصارى والمجوس ( وهم عبدة النار ) والذين أشركوا وهم : عبدة الأوثان ، إنَّ الله يفصل بينهم جميعًا يوم القيامة فيدخل المؤمنين الجنة ، ويدخل الكافرين النار ، إن الله على كل شيء شهيد ، شهد أعمال العباد كلَّها ، وأحصاها وحفظها ، وسيجازي كلا بما يستحق جزاء وفاقًا للأعمال التي عملوها .
  • Diejenigen , die glauben , und diejenigen , die Juden sind , und die Christen und die Säbier , all die , die an Gott und den Jüngsten Tag glauben und Gutes tun , erhalten ihren Lohn bei ihrem Herrn , sie haben nichts zu befürchten , und sie werden nicht traurig sein .
    إن المؤمنين من هذه الأمة ، الذين صدَّقوا بالله ورسله ، وعملوا بشرعه ، والذين كانوا قبل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم من الأمم السالفة من اليهود ، والنصارى ، والصابئين- وهم قوم باقون على فطرتهم ، ولا دين مقرر لهم يتبعونه- هؤلاء جميعًا إذا صدَّقوا بالله تصديقًا صحيحًا خالصًا ، وبيوم البعث والجزاء ، وعملوا عملا مرضيًا عند الله ، فثوابهم ثابت لهم عند ربهم ، ولا خوف عليهم فيما يستقبلونه من أمر الآخرة ، ولا هم يحزنون على ما فاتهم من أمور الدنيا . وأما بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم خاتمًا للنبيين والمرسلين إلى الناس كافة ، فلا يقبل الله من أحد دينًا غير ما جاء به ، وهو الإسلام .
wordforms
  • Sabiers, Sabier