Textbeispiele
  • Die alte Burg lag in Trümmern.
    القلعة القديمة خاوية على عروشها.
  • Nach dem Erdbeben lag die ganze Stadt in Trümmern.
    بعد الزلزال، كانت المدينة toda خاوية على عروشها.
  • Das Haus lag in Trümmern nach der gewaltigen Explosion.
    كان المنزل خاويا على عروشه بعد الانفجار الهائل.
  • Nach dem Sturm lag der Hafen in Trümmern.
    بعد العاصفة، كان الميناء خاويا على عروشه.
  • Die Kirche lag in Trümmern nach dem Brand.
    كانت الكنيسة خاوية على عروشها بعد الحريق.
  • Die Verabschiedung der Allgemeinen Erklärung vor 60 Jahren war ein Signal der Hoffnung – Hoffnung für eine Welt, die nach dem Zweiten Weltkrieg in Trümmern lag.
    كان الإعلان العام قبل ستين عاماً إشارة للأمل - الأمل لعالم كان يعيش وسط الحطام بعد الحرب العالمية الثانية.
  • Denke auch an den Mann, der an einer Stadt vorüberkam, die in Trümmern lag und sagte: "Wie könnte Gott diese Stadt jemals wieder zum Leben rufen?" Gott ließ ihn sterben und rief ihn nach hundert Jahren wieder ins Leben und sprach: "Wie lange bist du tot gewesen?" Der Mann sagte: "Einen Tag oder einen Bruchteil davon. " Gott sprach: "Du bist hundert Jahre tot gewesen. Schau deine Speise und deinen Trank an, sie sind nicht verdorben, und sieh dir deinen Esel an! Wir machen dich zu einem Zeichen für die Menschen. Sieh dir die Knochen an, wie wir sie wieder zusammenfügen und mit Fleisch beziehen!" Als der Mann das alles klar erkannte, sprach er: "Nun weiß ich, daß Gott alles kann."
    أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك ولنجعلك آية للناس وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحما فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير
  • Wir sahen Gebäude, die noch immer in Trümmern lagen – nichtnur das frühere Hamas- Hauptquartier.
    فقد رأينا بنايات ــ ليس فقط مقر قيادة حماس السابق ــ لاتزال عبارة عن حطام وأنقاض.
  • Oder ( hast du auch nicht über ) den ( nachgedacht ) , der an einer Stadt vorüberkam , die wüst in Trümmern lag ? Da sagte er : " Oh , wie soll Allah dieser nach ihrer Zerstörung wieder Leben geben ? "
    « أو » رأيت « كالذي » الكاف زائدة « مرَّ على قرية » هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهوعزيز « وهي خاوية » ساقطة « على عروشها » سقوطها لما خرَّبها بختنصر « قال أنَّى » كيف « يحيي هذه الله بعد موتها » استعظاما لقدرته تعالى « فأماته الله » وألبثه « مائه عام ثم بعثه » أحياء ليريه كيفية ذلك « قال » تعالى له « كم لبثت » مكثت هنا « قال لبثت يوما أو بعض يوم » لأنه نام أول النهار فقبض وأحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم « قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك » التين « وشرابك » العصير « لم يتسنَّه » لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها « وانظر إلى حمارك » كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح فعلْنا ذلك لتعلم « ولنجعلك آية » على البعث « للناس وانظر إلى العظام » من حمارك « كيف ننشزها » نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز - لغتان - وفي قراءة بضمها والزاي- نحركها ونرفعها- « ثم نكسوها لحما » فنظر إليه وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق « فلما تبيَّن له » ذلك بالمشاهدة « قال أعلم » علم مشاهدة « أن الله على كل شيء قدير » وفي قراءة إعْلَمْ أمر من الله له .
  • Oder ( kennst du nicht ) einen ähnlichen , denjenigen , der an einer Stadt vorbeikam , die wüst in Trümmern lag ? Er sagte : " Wie sollte Allah diese ( Stadt ) wieder lebendig machen , nachdem sie ausgestorben ist ? "
    « أو » رأيت « كالذي » الكاف زائدة « مرَّ على قرية » هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهوعزيز « وهي خاوية » ساقطة « على عروشها » سقوطها لما خرَّبها بختنصر « قال أنَّى » كيف « يحيي هذه الله بعد موتها » استعظاما لقدرته تعالى « فأماته الله » وألبثه « مائه عام ثم بعثه » أحياء ليريه كيفية ذلك « قال » تعالى له « كم لبثت » مكثت هنا « قال لبثت يوما أو بعض يوم » لأنه نام أول النهار فقبض وأحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم « قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك » التين « وشرابك » العصير « لم يتسنَّه » لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها « وانظر إلى حمارك » كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح فعلْنا ذلك لتعلم « ولنجعلك آية » على البعث « للناس وانظر إلى العظام » من حمارك « كيف ننشزها » نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز - لغتان - وفي قراءة بضمها والزاي- نحركها ونرفعها- « ثم نكسوها لحما » فنظر إليه وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق « فلما تبيَّن له » ذلك بالمشاهدة « قال أعلم » علم مشاهدة « أن الله على كل شيء قدير » وفي قراءة إعْلَمْ أمر من الله له .
  • Seine Früchte wurden ringsum erfaßt . Da begann er , seine Handflächen umzudrehen wegen dessen , was er für ihn ausgegeben hatte , während er wüst in Trümmern lag , und zu sagen : " O hätte ich doch meinem Herrn niemanden beigesellt ! "
    « وأحيط بثمره » بأوجه الضبط السابقة مع جنته بالهلاك فهلكت « فأصبح يقلب كفيه » ندما وتحسرا « على ما أنفق فيها » في عمارة جنته « وهي خاوية » ساقطة « على عروشها » دعائمها للكرم بأن سقطت ثم سقط الكرم « ويقول يا » للتنبيه « ليتني لم أشرك بربي أحدا » .
  • Wie viele Städte , die Unrecht taten , vernichteten Wir , so daß sie wüst in Trümmern lagen , und ( wie viele nun ) verlassene Brunnen und hochragende Schlösser !
    « فكأين » أي كم « من قرية أهلكتها » وفي قراءة أهلكناها « وهي ظالمة » أي أحلها بكفرهم « فهي خاوية » ساقطة « على عروشها » سقوفها « و » كم من « بئر معطلة » متروكة بموت أهلها « وقصر مشيد » رفيع خال بموت أهله .
  • Oder ( hast du auch nicht über ) den ( nachgedacht ) , der an einer Stadt vorüberkam , die wüst in Trümmern lag ? Da sagte er : " Oh , wie soll Allah dieser nach ihrer Zerstörung wieder Leben geben ? "
    أو هل رأيت -أيها الرسول- مثل الذي مرَّ على قرية قد تهدَّمت دورها ، وخَوَتْ على عروشها ، فقال : كيف يحيي الله هذه القرية بعد موتها ؟ فأماته الله مائة عام ، ثم ردَّ إليه روحه ، وقال له : كم قدر الزمان الذي لبثت ميتًا ؟ قال : بقيت يومًا أو بعض يوم ، فأخبره بأنه بقي ميتًا مائة عام ، وأمره أن ينظر إلى طعامه وشرابه ، وكيف حفظهما الله من التغيُّر هذه المدة الطويلة ، وأمره أن ينظر إلى حماره كيف أحياه الله بعد أن كان عظامًا متفرقة ؟ وقال له : ولنجعلك آية للناس ، أي : دلالة ظاهرة على قدرة الله على البعث بعد الموت ، وأمره أن ينظر إلى العظام كيف يرفع الله بعضها على بعض ، ويصل بعضها ببعض ، ثم يكسوها بعد الالتئام لحمًا ، ثم يعيد فيها الحياة ؟ فلما اتضح له ذلك عِيانًا اعترف بعظمة الله ، وأنه على كل شيء قدير ، وصار آية للناس .
  • Oder ( kennst du nicht ) einen ähnlichen , denjenigen , der an einer Stadt vorbeikam , die wüst in Trümmern lag ? Er sagte : " Wie sollte Allah diese ( Stadt ) wieder lebendig machen , nachdem sie ausgestorben ist ? "
    أو هل رأيت -أيها الرسول- مثل الذي مرَّ على قرية قد تهدَّمت دورها ، وخَوَتْ على عروشها ، فقال : كيف يحيي الله هذه القرية بعد موتها ؟ فأماته الله مائة عام ، ثم ردَّ إليه روحه ، وقال له : كم قدر الزمان الذي لبثت ميتًا ؟ قال : بقيت يومًا أو بعض يوم ، فأخبره بأنه بقي ميتًا مائة عام ، وأمره أن ينظر إلى طعامه وشرابه ، وكيف حفظهما الله من التغيُّر هذه المدة الطويلة ، وأمره أن ينظر إلى حماره كيف أحياه الله بعد أن كان عظامًا متفرقة ؟ وقال له : ولنجعلك آية للناس ، أي : دلالة ظاهرة على قدرة الله على البعث بعد الموت ، وأمره أن ينظر إلى العظام كيف يرفع الله بعضها على بعض ، ويصل بعضها ببعض ، ثم يكسوها بعد الالتئام لحمًا ، ثم يعيد فيها الحياة ؟ فلما اتضح له ذلك عِيانًا اعترف بعظمة الله ، وأنه على كل شيء قدير ، وصار آية للناس .
  • Seine Früchte wurden ringsum erfaßt . Da begann er , seine Handflächen umzudrehen wegen dessen , was er für ihn ausgegeben hatte , während er wüst in Trümmern lag , und zu sagen : " O hätte ich doch meinem Herrn niemanden beigesellt ! "
    وتحَقَّقَ ما قاله المؤمن ، ووقع الدمار بالحديقة ، فهلك كل ما فيها ، فصار الكافر يُقَلِّب كفيه حسرةً وندامة على ما أنفق فيها ، وهي خاوية قد سقط بعضها على بعض ، ويقول : يا ليتني عرفت نِعَمَ الله وقدرته فلم أشرك به أحدًا . وهذا ندم منه حين لا ينفعه الندم .