Textbeispiele
  • Er versteckt sich und horcht auf ihre Gespräche.
    يختبئ ويسترق السمع لمحادثاتهم.
  • Wir müssen horchen, was sie planen.
    يجب أن نسترق السمع لما يخططون له.
  • Sie hörte an der Tür, um das Geheimnis zu entdecken.
    استرقت السمع من الباب لتكتشف السر.
  • Kinder lieben es, heimlich zu horchen.
    الأطفال يحبون استرق السمع بسرية.
  • Sie horchte auf die Stimmen im Nebenzimmer.
    استرقت السمع للأصوات في الغرفة المجاورة.
  • Wir wissen am besten , worauf sie horchen , wenn sie dir zuhören , und wenn sie sich insgeheim bereden , während die Frevler sagen : " lhr folgt nur einem Manne , der einem Zauber zum Opfer gefallen ist . "
    « نحن أعلم بما يستمعون به » بسببه من الهزء « إذ يستمعون إليك » قراءتك « وإذ هم نجوى » يتناجون بينهم أي يتحدثون « إذ » بدل من إذ قبله « يقول الظالمون » في تناجيهم « إن » ما « تتبعون إلا رجلاً مسحورا » مخدوعا مغلوبا على عقله . قال تعالى :
  • sie horchen , und die meisten von ihnen sind Lügner .
    « يلقون » الشياطين « السمع » ما سمعوه من الملائكة إلى الكهنة « وأكثرهم كاذبون » يضمنون إلى المسموع كذبا وكان هذا قبل أن حجبت الشياطين عن السماء .
  • O du Gesandter , lasse dich nicht durch jene traurig machen , die im Unglauben dahineilen , unter denen , die mit ihren Mündern sagen : " Wir glauben " , während ihre Herzen nicht glauben , Und unter denjenigen , die dem Judentum angehören , unter ihnen gibt es manche , die auf Lügen horchen , die auf andere Leute horchen , die nicht zu dir gekommen sind . Sie verdrehen den Sinn der Worte , nach(dem sie an ) ihrer ( richtigen ) Stelle ( waren ) , und sagen : " Wenn euch dies gegeben wird , dann nehmt es an .
    « يا أيها الرسول لا يَحزنك » صنع « الذين يسارعون في الكفر » يقعون فيه بسرعة أي يظهرونه إذا وجدوا فرصة « من » للبيان « الذين قالوا آمنا بأفوههم » بألسنتهم متعلق بقالوا « ولم تؤمن قلوبهم » وهم المنافقون « ومن الذين هادوا » قوم « سماعون للكذب » الذي افترته أحبارهم سماع قبول « سماعون » منك « لقوم » لأجل قوم « آخرين » من اليهود « لم يأتوك » وهم أهل خيبر زنى فيهم محصنان فكرهوا رجمهما فبعثوا قريظة ليسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن حكمهما « يحرفون الكلم » الذي في التوراة كآية الرجم « من بعد مواضعه » التي وضعه الله عليها أي يبدِّلونه « يقولون » لمن أرسلوهم « إن أُوتيتم هذا » الحكم المحرف أي الجلد الذي أفتاكم به محمد « فخذوه » فاقبلوه « وإن لم تؤتوه » بل أفتاكم بخلافه « فاحذروا » أن تقبلوه « ومن يرد الله فتنته » إضلاله « فلن تملك له من الله شيئا » في دفعها « أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم » من الكفر ولو أراده لكان « لهم في الدنيا خزي » ذل بالفضيحة والجزية « ولهم في الآخرة عذاب عظيم » .
  • Wenn sie mit euch hinausgezogen wären , hätten sie euch nur Verwirrung gebracht und wären unter euch fürwahr umhergelaufen im Trachten danach , euch der Versuchung auszusetzen . Und unter euch gibt es manche , die immer ( wieder ) auf sie horchen .
    « لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا » فسادا بتخذيل المؤمنين « ولأوضعوا خلالكم » أي أسرعوا بينكم بالمشي بالنميمة « يبغونكم » يطلبون لكم « الفتنة » بإلقاء العداوة « وفيكم سماعون لهم » ما يقولون سماع قبول « والله عليم بالظالمين » .
  • Wir wissen am besten , worauf sie horchen , wenn sie dir zuhören , und wenn sie sich insgeheim bereden , während die Frevler sagen : " lhr folgt nur einem Manne , der einem Zauber zum Opfer gefallen ist . "
    نحن أعلم بالذي يستمعه رؤساء قريش ، إذ يستمعون إليك ، ومقاصدهم سيئة ، فليس استماعهم لأجل الاسترشاد وقَبول الحق ، ونعلم تَناجيهم حين يقولون : ما تتبعون إلا رجلا أصابه السحر فاختلط عقله .
  • sie horchen , und die meisten von ihnen sind Lügner .
    هل أخبركم- أيها الناس- على مَن تنـزَّل الشياطين ؟ تتنزل على كل كذَّاب كثير الآثام من الكهنة ، يَسْتَرِقُ الشياطين السمع ، يتخطفونه من الملأ الأعلى ، فيلقونه إلى الكهان ، ومَن جرى مجراهم مِنَ الفسقة ، وأكثر هؤلاء كاذبون ، يَصْدُق أحدهم في كلمة ، فيزيد فيها أكثر مِن مائة كذبة .
  • O du Gesandter , lasse dich nicht durch jene traurig machen , die im Unglauben dahineilen , unter denen , die mit ihren Mündern sagen : " Wir glauben " , während ihre Herzen nicht glauben , Und unter denjenigen , die dem Judentum angehören , unter ihnen gibt es manche , die auf Lügen horchen , die auf andere Leute horchen , die nicht zu dir gekommen sind . Sie verdrehen den Sinn der Worte , nach(dem sie an ) ihrer ( richtigen ) Stelle ( waren ) , und sagen : " Wenn euch dies gegeben wird , dann nehmt es an .
    يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في جحود نبوتك من المنافقين الذين أظهروا الإسلام وقلوبهم خالية منه ، فإني ناصرك عليهم . ولا يحزنك تسرُّع اليهود إلى إنكار نبوتك ، فإنهم قوم يستمعون للكذب ، ويقبلون ما يَفْتَريه أحبارُهم ، ويستجيبون لقوم آخرين لا يحضرون مجلسك ، وهؤلاء الآخرون يُبَدِّلون كلام الله من بعد ما عَقَلوه ، ويقولون : إن جاءكم من محمد ما يوافق الذي بدَّلناه وحرَّفناه من أحكام التوراة فاعملوا به ، وإن جاءكم منه ما يخالفه فاحذروا قبوله ، والعمل به . ومن يشأ الله ضلالته فلن تستطيع -أيها الرسول- دَفْعَ ذلك عنه ، ولا تقدر على هدايته . وإنَّ هؤلاء المنافقين واليهود لم يُرِدِ الله أن يطهِّر قلوبهم من دنس الكفر ، لهم الذلُّ والفضيحة في الدنيا ، ولهم في الآخرة عذاب عظيم .
  • Wenn sie mit euch hinausgezogen wären , hätten sie euch nur Verwirrung gebracht und wären unter euch fürwahr umhergelaufen im Trachten danach , euch der Versuchung auszusetzen . Und unter euch gibt es manche , die immer ( wieder ) auf sie horchen .
    لو خرج المنافقون معكم -أيها المؤمنون- للجهاد لنشروا الاضطراب في الصفوف والشر والفساد ، ولأسرعوا السير بينكم بالنميمة والبغضاء ، يبغون فتنتكم بتثبيطكم عن الجهاد في سبيل الله ، وفيكم -أيها المؤمنون- عيون لهم يسمعون أخباركم ، وينقلونها إليهم . والله عليم بهؤلاء المنافقين الظالمين ، وسيجازيهم على ذلك .
  • Was ist der wirkliche Grund? Horch.
    سمع المكان هادئ أليس كذلك؟
  • - "Und glaube mir..." - Horch.
    "و صدقها إنصتي