Textbeispiele
  • Der Nachthimmel war funkelnd voller Sterne.
    كان السماء الليلية متألقة بالنجوم.
  • Ihre funkelnden Augen waren voller Begeisterung.
    كانت عيناها المتألقتان مليئتان بالحماس.
  • Das funkelnde Licht der Stadt war aus der Ferne zu sehen.
    كان الضوء المتألق للمدينة يمكن رؤيته من بعيد.
  • Die funkelnden Juwelen zogen alle Blicke auf sich.
    جذبت الجواهر المتألقة أنظار الجميع.
  • Sie trug ein funkelndes Kleid, das sie zum Mittelpunkt aller Aufmerksamkeit machte.
    كانت ترتدي فستانًا متألقًا جعلها مركز الاهتمام للجميع.
  • Gott, Allah ist das Licht der Himmel und der Erde. Das Gleichnis Seines Lichts ist wie eine Nische, in der eine Lampe steht. Die Lampe ist in einem Glas. Das Glas ist wie ein funkelnder Stern. Die Lampe erhält ihren Brennstoff von einem gesegneten Baum, einem Olivenbaum, der weder zum Sonnenaufgang allein, noch zum Sonnenuntergang allein hin wächst. Sein Öl leuchtet beinahe, ohne daß Feuer es berührt. Licht über Licht! Gott leitet recht, wen Er will zu Seinem Licht. Gott führt Gleichnisse für die Menschen an. Gottes Wissen umfaßt alles.
    الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم
  • Sieben Jahre lang arbeiteten Chinas Funktionäre und Künstler unermüdlich daran, diesen Traum einer „ Renaissance“funkelnde Wahrheit werden zu lassen, und übertrafen dabei alle Erwartungen.
    وطيلة سبعة أعوام عمل المسؤولون والفنانون الصينيون بلا تعبأو كلل لتحويل حلم "النهضة" إلى واقع متألق، فتجاوزوا كلالتوقعات.
  • Sein Licht ist gleich einer Nische , in der sich eine Lampe befindet : Die Lampe ist in einem Glas ; das Glas gleich einem funkelnden Stern . Angezündet ( wird die Lampe ) von einem gesegneten Ölbaum , der weder östlich noch westlich ist , dessen Öl beinahe leuchten würde , auch wenn das Feuer es nicht berührte .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Ihr Brennstoff kommt von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl beinahe schon Helligkeit verbreitete , auch wenn das Feuer es nicht berührte .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Es wird angezündet von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl fast schon leuchtet , auch ohne daß das Feuer es berührt hätte .
    « الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
  • Sein Licht ist gleich einer Nische , in der sich eine Lampe befindet : Die Lampe ist in einem Glas ; das Glas gleich einem funkelnden Stern . Angezündet ( wird die Lampe ) von einem gesegneten Ölbaum , der weder östlich noch westlich ist , dessen Öl beinahe leuchten würde , auch wenn das Feuer es nicht berührte .
    الله نور السموات والأرض يدبر الأمر فيهما ويهدي أهلهما ، فهو- سبحانه- نور ، وحجابه نور ، به استنارت السموات والأرض وما فيهما ، وكتاب الله وهدايته نور منه سبحانه ، فلولا نوره تعالى لتراكمت الظلمات بعضها فوق بعض . مثل نوره الذي يهدي إليه ، وهو الإيمان والقرآن في قلب المؤمن كمشكاة ، وهي الكُوَّة في الحائط غير النافذة ، فيها مصباح ، حيث تجمع الكوَّة نور المصباح فلا يتفرق ، وذلك المصباح في زجاجة ، كأنها -لصفائها- كوكب مضيء كالدُّر ، يوقَد المصباح من زيت شجرة مباركة ، وهي شجرة الزيتون ، لا شرقية فقط ، فلا تصيبها الشمس آخر النهار ، ولا غربية فقط فلا تصيبها الشمس أول النهار ، بل هي متوسطة في مكان من الأرض لا إلى الشرق ولا إلى الغرب ، يكاد زيتها -لصفائه- يضيء من نفسه قبل أن تمسه النار ، فإذا مَسَّتْه النار أضاء إضاءة بليغة ، نور على نور ، فهو نور من إشراق الزيت على نور من إشعال النار ، فذلك مثل الهدى يضيء في قلب المؤمن . والله يهدي ويوفق لاتباع القرآن مَن يشاء ، ويضرب الأمثال للناس ؛ ليعقلوا عنه أمثاله وحكمه . والله بكل شيء عليم ، لا يخفى عليه شيء .
  • Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Ihr Brennstoff kommt von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl beinahe schon Helligkeit verbreitete , auch wenn das Feuer es nicht berührte .
    الله نور السموات والأرض يدبر الأمر فيهما ويهدي أهلهما ، فهو- سبحانه- نور ، وحجابه نور ، به استنارت السموات والأرض وما فيهما ، وكتاب الله وهدايته نور منه سبحانه ، فلولا نوره تعالى لتراكمت الظلمات بعضها فوق بعض . مثل نوره الذي يهدي إليه ، وهو الإيمان والقرآن في قلب المؤمن كمشكاة ، وهي الكُوَّة في الحائط غير النافذة ، فيها مصباح ، حيث تجمع الكوَّة نور المصباح فلا يتفرق ، وذلك المصباح في زجاجة ، كأنها -لصفائها- كوكب مضيء كالدُّر ، يوقَد المصباح من زيت شجرة مباركة ، وهي شجرة الزيتون ، لا شرقية فقط ، فلا تصيبها الشمس آخر النهار ، ولا غربية فقط فلا تصيبها الشمس أول النهار ، بل هي متوسطة في مكان من الأرض لا إلى الشرق ولا إلى الغرب ، يكاد زيتها -لصفائه- يضيء من نفسه قبل أن تمسه النار ، فإذا مَسَّتْه النار أضاء إضاءة بليغة ، نور على نور ، فهو نور من إشراق الزيت على نور من إشعال النار ، فذلك مثل الهدى يضيء في قلب المؤمن . والله يهدي ويوفق لاتباع القرآن مَن يشاء ، ويضرب الأمثال للناس ؛ ليعقلوا عنه أمثاله وحكمه . والله بكل شيء عليم ، لا يخفى عليه شيء .
  • Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Es wird angezündet von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl fast schon leuchtet , auch ohne daß das Feuer es berührt hätte .
    الله نور السموات والأرض يدبر الأمر فيهما ويهدي أهلهما ، فهو- سبحانه- نور ، وحجابه نور ، به استنارت السموات والأرض وما فيهما ، وكتاب الله وهدايته نور منه سبحانه ، فلولا نوره تعالى لتراكمت الظلمات بعضها فوق بعض . مثل نوره الذي يهدي إليه ، وهو الإيمان والقرآن في قلب المؤمن كمشكاة ، وهي الكُوَّة في الحائط غير النافذة ، فيها مصباح ، حيث تجمع الكوَّة نور المصباح فلا يتفرق ، وذلك المصباح في زجاجة ، كأنها -لصفائها- كوكب مضيء كالدُّر ، يوقَد المصباح من زيت شجرة مباركة ، وهي شجرة الزيتون ، لا شرقية فقط ، فلا تصيبها الشمس آخر النهار ، ولا غربية فقط فلا تصيبها الشمس أول النهار ، بل هي متوسطة في مكان من الأرض لا إلى الشرق ولا إلى الغرب ، يكاد زيتها -لصفائه- يضيء من نفسه قبل أن تمسه النار ، فإذا مَسَّتْه النار أضاء إضاءة بليغة ، نور على نور ، فهو نور من إشراق الزيت على نور من إشعال النار ، فذلك مثل الهدى يضيء في قلب المؤمن . والله يهدي ويوفق لاتباع القرآن مَن يشاء ، ويضرب الأمثال للناس ؛ ليعقلوا عنه أمثاله وحكمه . والله بكل شيء عليم ، لا يخفى عليه شيء .
  • Er hatte zwei funkelnde Augen, einen kurzen Schwanz und spitze Flügel.
    عنده عينان ساطعتان ذيل قصير وأجنحة مدببة
  • Ich hab bereits meinen funkelnden
    بالتأكيد ، لكن هناك الكثير من المال في (ملهى القمار الهندي (سيزارز باو واو