Textbeispiele
  • Viele Menschen engagieren sich in der Mildtätigkeit.
    الكثير من الناس يشاركون في الأعمال الخيرية.
  • Mildtätigkeit ist ein wichtiger Aspekt in vielen Religionen.
    الأعمال الخيرية هي جانب مهم في العديد من الديانات.
  • Ich möchte mehr in die Mildtätigkeit investieren.
    أود الاستثمار أكثر في الأعمال الخيرية.
  • Mildtätigkeit kann einen großen Unterschied in der Welt machen.
    الأعمال الخيرية يمكن أن تحدث فرقا كبيرا في العالم.
  • Sie engagiert sich immer in der Mildtätigkeit.
    هي دائما تشارك في الأعمال الخيرية.
  • Und wer von euch krank ist oder an seinem Haupt ein Leiden hat , der soll Ersatz leisten durch Fasten , Mildtätigkeit oder Darbringen eines Schlachtopfers . Und wenn ihr euch sicher fühlt , dann soll der , der die 'Umra mit dem Hagg vollziehen möchte , ein Opfertier ( darbringen ) , das ihm ( zu opfern ) leicht fällt .
    « وأتموا الحج والعمرة لله » أدُّوهما بحقوقهما « فإن أُحصرتم » مُنعتم عن إتمامها بعدوِّ « فما استيسر » تيسَّر « من الهدي » عليكم وهو شاة « ولا تحلقوا رؤوسكم » أي لا تتحللوا « حتى يبلغ الهدي » المذكور « محله » حيث يحل ذبحه وهو مكان الإحصار عند الشافعي فيذبح فيه بنية التحلل ويفرَّق على مساكينه ويحلق وبه يحصل التحلل « فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه » كقمل وصداع فحلق في الإحرام « ففدية » عليه « من صيام » ثلاثة أيام « أو صدقة » بثلاثة أصوع من غالب قوت البلد على ستة مساكين « أونسك » أي ذبح شاة وأو للتخيير وألحق به من حلق لغير عذر أنه أولى بالكفارة وكذا من استمتع بغير الحلق كالطيب واللبس والدهن لعذر أو غيره « فإذا أمنتم » العدو بأن ذهب أو لم يكن « فمن تمتع » استمتع « بالعمرة » أي بسبب فراغه منها بمحظورات الإحرام « إلى الحج » أي إلى الإحرام به بأن يكون أحرم بها في أشهره « فما استيسر » تيسر « من الهدي » عليه وهو شاة يذبحها بعد الإحرام به والأفضل يوم النحر « فمن لم يجد » الهدي لفقده أو فقد ثمنه « فصيامُ » أي فعليه صيام « ثلاثة أيام في الحج » أي في حال الإحرام به فيجب حينئذ أن يُحْرمَ قبل السابع من ذي الحجة والأفضل قبل السادس لكراهة صوم يوم عرفة ولا يجوز صومها أيام التشريق على أصح قولي الشافعي « وسبعة إذا رجعتم » إلى وطنكم مكة أو غيرها وقيل إذا فرغتم من أعمال الحج وفيه التفات عن الغيبة « تلك عشرة كاملة » جملة تأكيد لما قبلها « ذلك » الحكم المذكور من وجوب الهدي أو الصيام على من تمتع « لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام » بأن لم يكونوا على دون مرحلتين من الحرم عند الشافعي فإن كان فلا دم عليه ولا صيام وإن تمتع فعليه ذلك وهو أحد وجهين عند الشافعي والثاني لا والأهل كناية عن النفس وألحق بالتمتع فيما ذكر بالسنة القارن وهو من أحرم بالعمرة والحج معا أو يدخل الحج عليها قبل الطواف « واتقوا الله » فيما يأمركم به وينهاكم عنه « واعلموا أن الله شديد العقاب » لمن خالفه .
  • Allah wird den Zins dahinschwinden lassen und die Mildtätigkeit vermehren . Und Allah liebt keinen , der ein hartnäckiger Ungläubiger und Übeltäter ist .
    « يمحق الله الربا » ينقصه ويذهب بركته « ويربي الصدقات » يزيدها وينميها ويضاعف ثوابها « والله لا يحب كل كفَّار » بتحليل الربا « أثيم » فاجر بأكله أي يعاقبه .
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien und Blutgeld an seine Erben zahlen , es sei denn , sie erlassen es aus Mildtätigkeit . War er ( der Getötete ) aber von einem Volk , das euer Feind ist , und ist der ( der ihn getötet hat ) gläubig : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien ; war er aber von einem Volk , mit dem ihr ein Bündnis habt : dann soll er Blutgeld an seine Erben zahlen und einen gläubigen Sklaven befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Nichts Gutes ist in vielen ihrer Besprechungen , es sei denn in solchen , die zur Mildtätigkeit oder zur Güte oder zum Friedenstiften unter den Menschen ermahnen . Und wer das im Trachten nach Allahs Wohlgefallen tut , dem werden Wir einen großen Lohn geben .
    « لا خير في كثير من نجواهم » أي الناس أي يتناجون فيه ويتحدثون « إلا » نجوى « من أمر بصدقة أو معروف » عمل بر « أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك » المذكور « ابتغاء » طلب « مرضات الله » لا غيره من أمور الدنيا « فسوف نؤتيه » بالنون والياء أي الله « أجرا عظيما » .
  • Und wer von euch krank ist oder an seinem Haupt ein Leiden hat , der soll Ersatz leisten durch Fasten , Mildtätigkeit oder Darbringen eines Schlachtopfers . Und wenn ihr euch sicher fühlt , dann soll der , der die 'Umra mit dem Hagg vollziehen möchte , ein Opfertier ( darbringen ) , das ihm ( zu opfern ) leicht fällt .
    وأدُّوا الحج والعمرة تامَّيْنِ ، خالصين لوجه الله تعالى . فإن منعكم عن الذهاب لإتمامهما بعد الإحرام بهما مانع كالعدو والمرض ، فالواجب عليكم ذَبْحُ ما تيسر لكم من الإبل أو البقر أو الغنم تقربًا إلى الله تعالى ؛ لكي تَخْرُجوا من إحرامكم بحلق شعر الرأس أو تقصيره ، ولا تحلقوا رؤوسكم إذا كنتم محصرين حتى ينحر المحصر هديه في الموضع الذي حُصر فيه ثم يحل من إحرامه ، كما نحر النبي صلى الله عليه وسلم في " الحديبية " ثم حلق رأسه ، وغير المحصر لا ينحر الهدي إلا في الحرم ، الذي هو محله في يوم العيد ، اليوم العاشر وما بعده من أيام التشريق . فمن كان منكم مريضًا ، أو به أذى من رأسه يحتاج معه إلى الحلق -وهو مُحْرِم- حَلَق ، وعليه فدية : بأن يصوم ثلاثة أيام ، أو يتصدق على ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من طعام ، أو يذبح شاة لفقراء الحرم . فإذا كنتم في أمن وصحَّة : فمن استمتع بالعمرة إلى الحج وذلك باستباحة ما حُرِّم عليه بسبب الإحرام بعد انتهاء عمرته ، فعليه ذبح ما تيسر من الهدي ، فمن لم يجد هَدْيًا يذبحه فعليه صيام ثلاثة أيام في أشهر الحج ، وسبعة إذا فرغتم من أعمال الحج ورجعتم إلى أهليكم ، تلك عشرة كاملة لا بد من صيامها . ذلك الهَدْيُ وما ترتب عليه من الصيام لمن لم يكن أهله من ساكني أرض الحرم ، وخافوا الله تعالى وحافظوا على امتثال أوامره واجتناب نواهيه ، واعلموا أن الله شديد العقاب لمن خالف أمره ، وارتكب ما عنه زجر .
  • Allah wird den Zins dahinschwinden lassen und die Mildtätigkeit vermehren . Und Allah liebt keinen , der ein hartnäckiger Ungläubiger und Übeltäter ist .
    يذهب الله الربا كله أو يحرم صاحبه بركة ماله ، فلا ينتفع به ، وينمي الصدقات ويكثرها ، ويضاعف الأجر للمتصدقين ، ويبارك لهم في أموالهم . والله لا يحب كل مُصِرٍّ على كفره ، مُسْتَحِلٍّ أكل الربا ، متمادٍ في الإثم والحرام ومعاصي الله .
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien und Blutgeld an seine Erben zahlen , es sei denn , sie erlassen es aus Mildtätigkeit . War er ( der Getötete ) aber von einem Volk , das euer Feind ist , und ist der ( der ihn getötet hat ) gläubig : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien ; war er aber von einem Volk , mit dem ihr ein Bündnis habt : dann soll er Blutgeld an seine Erben zahlen und einen gläubigen Sklaven befreien .
    ولا يحق لمؤمن الاعتداء على أخيه المؤمن وقتله بغير حق ، إلا أن يقع منه ذلك على وجه الخطأ الذي لا عمد فيه ، ومن وقع منه ذلك الخطأ فعليه عتق رقبة مؤمنة ، وتسليم دية مقدرة إلى أوليائه ، إلا أن يتصدقوا بها عليه ويعفوا عنه . فإن كان المقتول من قوم كفار أعداء للمؤمنين ، وهو مؤمن بالله تعالى ، وبما أنزل من الحق على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، فعلى قاتله عتق رقبة مؤمنة ، وإن كان من قوم بينكم وبينهم عهد وميثاق ، فعلى قاتله دية تسلم إلى أوليائه وعتق رقبة مؤمنة ، فمن لم يجد القدرة على عتق رقبة مؤمنة ، فعليه صيام شهرين متتابعين ؛ ليتوب الله تعالى عليه . وكان الله تعالى عليما بحقيقة شأن عباده ، حكيمًا فيما شرعه لهم .
  • Nichts Gutes ist in vielen ihrer Besprechungen , es sei denn in solchen , die zur Mildtätigkeit oder zur Güte oder zum Friedenstiften unter den Menschen ermahnen . Und wer das im Trachten nach Allahs Wohlgefallen tut , dem werden Wir einen großen Lohn geben .
    لا نفع في كثير من كلام الناس سرّاً فيما بينهم ، إلا إذا كان حديثًا داعيًا إلى بذل المعروف من الصدقة ، أو الكلمة الطيبة ، أو التوفيق بين الناس ، ومن يفعل تلك الأمور طلبًا لرضا الله تعالى راجيًا ثوابه ، فسوف نؤتيه ثوابًا جزيلا واسعًا .
  • Das Problem mit der Mildtätigkeit ist, man muss es wollen.
    هذه هي المشكلة في فعل الخير يجب أن تعنيه
  • Mal sehen, wie lange er sich an meine Mildtätigkeit erinnert.
    لنرى ما مدى ولائه.