Textbeispiele
  • Ich habe mich entschieden, immer der Wahrheit zu folgen.
    قررت أن أتِّبع الحق دائماً.
  • Sie konnten der Wahrheit folgen, obwohl es schwer war.
    تمكنوا من اتِّباع الحق رغم صعوبة الأمر.
  • Diejenigen, die der Wahrheit folgen, werden selten enttäuscht.
    نادراً ما يشعر الذين يتِّبعون الحق بالخيبة.
  • Um der Wahrheit zu folgen, muss man Mut haben.
    لاتِّباع الحق يجب أن يكون لديك الشجاعة.
  • Die Wahrheit zu folgen kann manchmal schmerzhaft sein.
    قد يكون اتِّباع الحق مؤلماً في بعض الأحيان.
  • Das liegt daran, daß die Ungläubigen dem Irrtum und die Gläubigen der Wahrheit von Ihrem Herrn folgen. So führt Gott den Menschen die Gleichnisse an, die sie ansprechen.
    ذلك بأن الذين كفروا اتبعوا الباطل وأن الذين آمنوا اتبعوا الحق من ربهم كذلك يضرب الله للناس أمثالهم
  • Dies ( ist deshalb so ) , weil jene , die ungläubig sind , dem Trügerischen folgen , und weil diejenigen , die gläubig sind , der Wahrheit ihres Herrn folgen . So beschreibt Allah den Menschen ihre Lage .
    « ذلك » أي إضلال الأعمال وتكفير السيئات « بأن » بسبب أن « الذين كفروا اتبعوا الباطل » الشيطان « وأن الذين آمنوا اتبعوا الحق » القرآن « من ربهم كذلك » أي مثل ذلك البيان « يضرب الله للناس أمثالهم » يبيِّن أحوالهم ، أي فالكافر يحبط عمله ، والمؤمن يغفر له .
  • O Dawud , Wir haben dich zu einem Statthalter auf der Erde gemacht . So richte zwischen den Menschen der Wahrheit entsprechend und folge nicht der Neigung , auf daß sie dich nicht von Allahs Weg abirren läßt , denn für diejenigen , die von Allahs Weg abirren , wird es strenge Strafe dafür geben , daß sie den Tag der Abrechnung vergessen haben .
    « يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض » تدبر أمر الناس « فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى » أي هوى النفس « فيضلك عن سبيل الله » أي عن الدلائل الدالة على توحيده « إن الذين يضلون عن سبيل الله » أي عن الإيمان بالله « لهم عذاب شديد بما نسوا » بنسيانهم « يوم الحساب » المرتب عليه تركهم الإيمان ، وقالوا أيقنوا بيوم الحساب لآمنوا في الدنيا .
  • Dies , weil diejenigen , die ungläubig sind , dem Falschen folgen , und diejenigen , die glauben , der Wahrheit von ihrem Herrn folgen . So prägt Allah den Menschen ihre Gleichnisse .
    « ذلك » أي إضلال الأعمال وتكفير السيئات « بأن » بسبب أن « الذين كفروا اتبعوا الباطل » الشيطان « وأن الذين آمنوا اتبعوا الحق » القرآن « من ربهم كذلك » أي مثل ذلك البيان « يضرب الله للناس أمثالهم » يبيِّن أحوالهم ، أي فالكافر يحبط عمله ، والمؤمن يغفر له .
  • In ihm gibt es eindeutig festgelegte Zeichen - sie sind die Urnorm des Buches - und andere , mehrdeutige . Diejenigen , in deren Herzen Abweichen von der Wahrheit steckt , folgen dem , was in ihm mehrdeutig ist , im Trachten danach , ( die Menschen ) zu verführen , und im Trachten danach , es ( eigener ) Deutung zu unterziehen .
    ( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات ) واضحات الدلالة ( هن أم الكتاب ) أصله المعتمد عليه في الأحكام ( و أخر متشابهات ) لا تفهم معانيها كأوائل السور وجعله كله محكما في قوله " " أحكمت آياته " " بمعنى أنه ليس فيه عيب ، ومتشابهًا في قوله ( كتابا متشابهًا ) بمعنى أنه يشبه بعضه بعضا في الحسن والصدق ( فأما الذين في قلوبهم زيغ ) ميل عن الحق ( فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء ) طلب ( الفتنة ) لجهالهم بوقوعهم في الشبهات واللبس ( وابتغاء تأويله ) تفسيره ( وما يعلم تأويله ) تفسيره ( إلا الله ) وحده ( والراسخون ) الثابتون المتمكنون ( في العلم ) مبتدأ خبره ( يقولون آمنا به ) أي بالمتشابه أنه من عند الله ولا نعلم معناه ( كل ) من المحكم والمتشابه ( من عند ربنا وما يذكر ) بادغام التاء في الأصل في الذال أي يتعظ ( إلا أولوا الألباب ) أصحاب العقول ويقولون أيضا إذا رأوا من يتبعه .
  • So urteile zwischen den Menschen nach der Wahrheit und folge nicht der ( eigenen ) Neigung , daß sie dich nicht vom Weg Gottes abirren läßt . Für diejenigen , die vom Weg Gottes abirren , ist eine harte Pein bestimmt dafür , daß sie den Tag der Abrechnung vergessen haben .
    « يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض » تدبر أمر الناس « فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى » أي هوى النفس « فيضلك عن سبيل الله » أي عن الدلائل الدالة على توحيده « إن الذين يضلون عن سبيل الله » أي عن الإيمان بالله « لهم عذاب شديد بما نسوا » بنسيانهم « يوم الحساب » المرتب عليه تركهم الإيمان ، وقالوا أيقنوا بيوم الحساب لآمنوا في الدنيا .
  • Dies , weil die , die ungläubig sind , dem Falschen folgen , und die , die glauben , der Wahrheit von ihrem Herrn folgen . Auf diese Weise legt Gott den Menschen ihren Zustand in Gleichnissen dar .
    « ذلك » أي إضلال الأعمال وتكفير السيئات « بأن » بسبب أن « الذين كفروا اتبعوا الباطل » الشيطان « وأن الذين آمنوا اتبعوا الحق » القرآن « من ربهم كذلك » أي مثل ذلك البيان « يضرب الله للناس أمثالهم » يبيِّن أحوالهم ، أي فالكافر يحبط عمله ، والمؤمن يغفر له .
  • Dies ( ist deshalb so ) , weil jene , die ungläubig sind , dem Trügerischen folgen , und weil diejenigen , die gläubig sind , der Wahrheit ihres Herrn folgen . So beschreibt Allah den Menschen ihre Lage .
    ذلك الإضلال والهدى سببه أن الذين كفروا اتَّبَعوا الشيطان فأطاعوه ، وأن الذين آمنوا اتَّبَعوا الرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به من النور والهدى ، كما بيَّن الله تعالى فِعْلَه بالفريقين أهل الكفر وأهل الإيمان بما يستحقان يضرب سبحانه للناس أمثالهم ، فيلحق بكل قوم من الأمثال والأشكال ما يناسبه .
  • O Dawud , Wir haben dich zu einem Statthalter auf der Erde gemacht . So richte zwischen den Menschen der Wahrheit entsprechend und folge nicht der Neigung , auf daß sie dich nicht von Allahs Weg abirren läßt , denn für diejenigen , die von Allahs Weg abirren , wird es strenge Strafe dafür geben , daß sie den Tag der Abrechnung vergessen haben .
    يا داود إنا استخلفناك في الأرض وملَّكناك فيها ، فاحكم بين الناس بالعدل والإنصاف ، ولا تتبع الهوى في الأحكام ، فيُضلك ذلك عن دين الله وشرعه ، إن الذين يَضِلُّون عن سبيل الله لهم عذاب أليم في النار ؛ بغفلتهم عن يوم الجزاء والحساب . وفي هذا توصية لولاة الأمر أن يحكموا بالحق المنزل من الله ، تبارك وتعالى ، ولا يعدلوا عنه ، فيضلوا عن سبيله .
  • Dies , weil diejenigen , die ungläubig sind , dem Falschen folgen , und diejenigen , die glauben , der Wahrheit von ihrem Herrn folgen . So prägt Allah den Menschen ihre Gleichnisse .
    ذلك الإضلال والهدى سببه أن الذين كفروا اتَّبَعوا الشيطان فأطاعوه ، وأن الذين آمنوا اتَّبَعوا الرسول صلى الله عليه وسلم وما جاء به من النور والهدى ، كما بيَّن الله تعالى فِعْلَه بالفريقين أهل الكفر وأهل الإيمان بما يستحقان يضرب سبحانه للناس أمثالهم ، فيلحق بكل قوم من الأمثال والأشكال ما يناسبه .