Textbeispiele
  • Sie schaute mich tadelnd an.
    نظرت إلي بطريقة موبخة.
  • Seine tadelnde Haltung machte mich wütend.
    جعلت موقفه الموبخ لي غاضب.
  • Ich konnte die tadelnden Blicke in ihren Augen sehen.
    كنت أستطيع رؤية النظرات الموبخة في عينيها.
  • Ihre tadelnden Worte trafen mich schwer.
    أصابتني كلماتها الموبخة بشدة.
  • Er machte eine tadelnde Bemerkung über mein Verhalten.
    قام بتعليق موبخ على سلوكي.
  • O ihr , die ihr glaubt , wer sich von euch von seinem Glauben abkehrt , wisset , Allah wird bald ein anderes Volk bringen , das Er liebt und das Ihn liebt , ( das ) demütig gegen die Gläubigen und hart gegen die Ungläubigen ( ist ) ; sie werden auf Allahs Weg kämpfen und werden den Vorwurf des Tadelnden nicht fürchten . Das ist Allahs Huld ; Er gewährt sie , wem Er will ; denn Allah ist Allumfassend , Allwissend .
    ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد ) بالفك والإدغام يرجع ( منكم عن دينه ) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ( فسوف يأتي الله ) بدلهم ( بقوم يحبهم ويحبونه ) قال صلى الله عليه وسلم : " " هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري " " رواه الحاكم في صحيحه ( أذلة ) عاطفين ( على المؤمنين أعزة ) أشداء ( على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع ) كثير الفضل ( عليم ) بمن هو أهله ، ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا .
  • Da wandten sie sich einander zu , sich gegenseitig tadelnd .
    « فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون » .
  • O ihr , die ihr glaubt , wenn einer von euch von seiner Religion abfällt , so wird Gott ( anstelle der Abgefallenen ) Leute bringen , die Er liebt und die Ihn lieben , die den Gläubigen gegenüber sich umgänglich zeigen , den Ungläubigen gegenüber aber mit Kraft auftreten , die sich auf dem Weg Gottes einsetzen und den Tadel des Tadelnden nicht fürchten . Das ist die Huld Gottes ; Er läßt sie zukommen , wem Er will .
    ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد ) بالفك والإدغام يرجع ( منكم عن دينه ) إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم ( فسوف يأتي الله ) بدلهم ( بقوم يحبهم ويحبونه ) قال صلى الله عليه وسلم : " " هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري " " رواه الحاكم في صحيحه ( أذلة ) عاطفين ( على المؤمنين أعزة ) أشداء ( على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ) فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار ( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع ) كثير الفضل ( عليم ) بمن هو أهله ، ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا .
  • nein , auch schwöre ICH bei der tadelnden Seele .
    « ولا أقسم بالنفس اللوامة » التي تلوم نفسها وإن اجتهدت في الإحسان وجواب القسم محذوف ، أي لتبعثن ، دل عليه :
  • O ihr , die ihr glaubt , wer sich von euch von seinem Glauben abkehrt , wisset , Allah wird bald ein anderes Volk bringen , das Er liebt und das Ihn liebt , ( das ) demütig gegen die Gläubigen und hart gegen die Ungläubigen ( ist ) ; sie werden auf Allahs Weg kämpfen und werden den Vorwurf des Tadelnden nicht fürchten . Das ist Allahs Huld ; Er gewährt sie , wem Er will ; denn Allah ist Allumfassend , Allwissend .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من يرجع منكم عن دينه ، ويستبدل به اليهودية أو النصرانية أو غير ذلك ، فلن يضرُّوا الله شيئًا ، وسوف يأتي الله بقوم خير منهم يُحِبُّهم ويحبونه ، رحماء بالمؤمنين أشدَّاء على الكافرين ، يجاهدون أعداء الله ، ولا يخافون في ذات الله أحدًا . ذلك الإنعام مِن فضل الله يؤتيه من أراد ، والله واسع الفضل ، عليم بمن يستحقه من عباده .
  • Da wandten sie sich einander zu , sich gegenseitig tadelnd .
    فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .
  • O ihr , die ihr glaubt , wenn einer von euch von seiner Religion abfällt , so wird Gott ( anstelle der Abgefallenen ) Leute bringen , die Er liebt und die Ihn lieben , die den Gläubigen gegenüber sich umgänglich zeigen , den Ungläubigen gegenüber aber mit Kraft auftreten , die sich auf dem Weg Gottes einsetzen und den Tadel des Tadelnden nicht fürchten . Das ist die Huld Gottes ; Er läßt sie zukommen , wem Er will .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من يرجع منكم عن دينه ، ويستبدل به اليهودية أو النصرانية أو غير ذلك ، فلن يضرُّوا الله شيئًا ، وسوف يأتي الله بقوم خير منهم يُحِبُّهم ويحبونه ، رحماء بالمؤمنين أشدَّاء على الكافرين ، يجاهدون أعداء الله ، ولا يخافون في ذات الله أحدًا . ذلك الإنعام مِن فضل الله يؤتيه من أراد ، والله واسع الفضل ، عليم بمن يستحقه من عباده .
  • nein , auch schwöre ICH bei der tadelnden Seele .
    أقسم الله سبحانه بيوم الحساب والجزاء ، وأقسم بالنفس المؤمنة التقية التي تلوم صاحبها على ترك الطاعات وفِعْل الموبقات ، أن الناس يبعثون . أيظنُّ هذا الإنسان الكافر أن لن نقدر على جَمْع عظامه بعد تفرقها ؟ بلى سنجمعها ، قادرين على أن نجعل أصابعه أو أنامله -بعد جمعها وتأليفها- خَلْقًا سويًّا ، كما كانت قبل الموت .