Textbeispiele
  • Die Befreiung eines Sklaven ist eine edle Tat.
    تحرير رقبة العبيد هو عمل نبيل.
  • Ich habe genug Geld gesammelt, um die Befreiung des Sklaven zu finanzieren.
    لقد جمعت ما يكفي من المال لتمويل تحرير العبد.
  • In der Antike war die Befreiung eines Sklaven ein bedeutendes Ereignis.
    في العصور القديمة، كان تحرير العبد حدثًا هامًا.
  • Die Befreiung eines Sklaven war ein entscheidender Schritt auf dem Weg zur Abschaffung der Sklaverei.
    كان تحرير العبيد خطوة حاسمة نحو إلغاء الرق.
  • Er widmete sein Leben der Befreiung der Sklaven.
    كرس حياته لتحرير العبيد.
  • Das Hindernis ist zu überwinden durch Befreiung eines Sklaven
    فك رقبة
  • Allah wird euch für ein unbedachtes Wort in euren Eiden nicht zur Rechenschaft ziehen , doch Er wird von euch für das Rechenschaft fordern , was ihr mit Bedacht geschworen habt . Die Sühne dafür sei dann die Speisung von zehn Armen in jenem Maß , wie ihr die Eurigen im Durchschnitt speist , oder ihre Bekleidung oder die Befreiung eines Sklaven .
    « لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
  • Und jene nun , die ihre Frauen Mütter nennen und dann zurücknehmen möchten , was sie gesagt haben - ( die Buße dafür ) ist die Befreiung eines Sklaven , bevor sie einander berühren . Dies ( wird euch gesagt ) , um euch zu ermahnen .
    « والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودوا لما قالوا » أي فيه بأن يخالفوه بإمساك المظاهر منها الذي هو خلاف مقصود الظهار من وصف المرأة بالتحريم « فتحرير رقبة » أي إعتاقها عليه « من قبل أن يتماسا » بالوطء « ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير » .
  • Jedoch wird Er euch für das belangen , was ihr mit euren Eiden fest abmacht ( und dieses dann nicht einhaltet ) . Die Sühne dafür besteht in der Speisung von zehn Armen in dem Maß , wie ihr eure Angehörigen im Durchschnitt speist , oder ihrer Bekleidung oder der Befreiung eines Sklaven .
    « لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
  • ( Es ist ) die Befreiung eines Sklaven
    « فك رقبة » من الرق بأن أعتقها .
  • Und wenn er ( der Getötete ) Leuten angehörte , die euch gegenüber feindselig eingestellt sind , aber er selbst Mumin war , dann ( gilt ) die Befreiung eines Mumin-Sklaven . Und wenn er ( der Getötete ) Leuten angehörte , mit denen ihr einen Vertrag habt , dann ( gilt ) eine an seine Angehörigen zu zahlende Diya und die Befreiung eines Mumin-Sklaven .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Allah wird euch für ein unbedachtes Wort in euren Eiden nicht zur Rechenschaft ziehen , doch Er wird von euch für das Rechenschaft fordern , was ihr mit Bedacht geschworen habt . Die Sühne dafür sei dann die Speisung von zehn Armen in jenem Maß , wie ihr die Eurigen im Durchschnitt speist , oder ihre Bekleidung oder die Befreiung eines Sklaven .
    لا يعاقبكم الله -أيها المسلمون- فيما لا تقصدون عَقْدَه من الأيمان ، مثل قول بعضكم : لا والله ، وبلى والله ، ولكن يعاقبكم فيما قصدتم عقده بقلوبكم ، فإذا لم تَفُوا باليمين فإثم ذلك يمحوه الله بما تقدِّمونه مما شرعه الله لكم كفارة من إطعام عشرة مساكين ، لكل مسكين نصف صاع من أوسط طعام أهل البلد ، أو كسوتهم ، لكل مسكين ما يكفي في الكسوة عُرفًا ، أو إعتاق مملوك من الرق ، فالحالف الذي لم يف بيمينه مخير بين هنا الأمور الثلاثة ، فمن لم يجد شيئًا من ذلك فعليه صيام ثلاثة أيام . تلك مكفرات عدم الوفاء بأيمانكم ، واحفظوا -أيها المسلمون- أيمانكم : باجتناب الحلف ، أو الوفاء إن حلفتم ، أو الكفارة إذا لم تفوا بها . وكما بيَّن الله لكم حكم الأيمان والتحلل منها يُبيِّن لكم أحكام دينه ؛ لتشكروا له على هدايته إياكم إلى الطريق المستقيم .
  • Und jene nun , die ihre Frauen Mütter nennen und dann zurücknehmen möchten , was sie gesagt haben - ( die Buße dafür ) ist die Befreiung eines Sklaven , bevor sie einander berühren . Dies ( wird euch gesagt ) , um euch zu ermahnen .
    والذين يحرِّمون نساءهم على أنفسهم بالمظاهَرة منهن ، ثم يرجعون عن قولهم ويعزمون على وطء نسائهم ، فعلى الزوج المظاهِر- والحالة هذه- كفارة التحريم ، وهي عتق رقبة مؤمنة عبد أو أمة قبل أن يطأ زوجته التي ظاهر منها ، ذلكم هو حكم الله فيمن ظاهر مِن زوجته توعظون به ، أيها المؤمنون ؛ لكي لا تقعوا في الظهار وقول الزور ، وتُكَفِّروا إن وقعتم فيه ، ولكي لا تعودوا إليه ، والله لا يخفى عليه شيء من أعمالكم ، وهو مجازيكم عليها .
  • Jedoch wird Er euch für das belangen , was ihr mit euren Eiden fest abmacht ( und dieses dann nicht einhaltet ) . Die Sühne dafür besteht in der Speisung von zehn Armen in dem Maß , wie ihr eure Angehörigen im Durchschnitt speist , oder ihrer Bekleidung oder der Befreiung eines Sklaven .
    لا يعاقبكم الله -أيها المسلمون- فيما لا تقصدون عَقْدَه من الأيمان ، مثل قول بعضكم : لا والله ، وبلى والله ، ولكن يعاقبكم فيما قصدتم عقده بقلوبكم ، فإذا لم تَفُوا باليمين فإثم ذلك يمحوه الله بما تقدِّمونه مما شرعه الله لكم كفارة من إطعام عشرة مساكين ، لكل مسكين نصف صاع من أوسط طعام أهل البلد ، أو كسوتهم ، لكل مسكين ما يكفي في الكسوة عُرفًا ، أو إعتاق مملوك من الرق ، فالحالف الذي لم يف بيمينه مخير بين هنا الأمور الثلاثة ، فمن لم يجد شيئًا من ذلك فعليه صيام ثلاثة أيام . تلك مكفرات عدم الوفاء بأيمانكم ، واحفظوا -أيها المسلمون- أيمانكم : باجتناب الحلف ، أو الوفاء إن حلفتم ، أو الكفارة إذا لم تفوا بها . وكما بيَّن الله لكم حكم الأيمان والتحلل منها يُبيِّن لكم أحكام دينه ؛ لتشكروا له على هدايته إياكم إلى الطريق المستقيم .
  • ( Es ist ) die Befreiung eines Sklaven
    إنه عتق رقبة مؤمنة من أسر الرِّق .