-
Ich beneide sie für ihre wunderbare Familie
أنا أغبطها على عائلتها الرائعة
-
Er beneidet seine Schwester für ihren Erfolg
هو يغبط أخته على نجاحها
-
Du solltest niemanden für ihren Reichtum beneiden
لا يجب أن تغبط أحدا على ثروته
-
Viele Menschen beneiden ihn für sein Talent
الكثير من الناس يغبطونه على موهبته
-
Ich beneide niemanden, weil ich mit meinem Leben zufrieden bin
لا أغبط أحداً لأنني راضٍ عن حياتي
-
Oder beneiden sie etwa die Araber wegen der Gunst, die Gott ihnen erwiesen hat, indem Er den Propheten Muhammad unter ihnen auserkoren hat? Wir haben doch den Nachkommen Abrahams die Schrift, die Weisheit und eine große Macht gegeben.
أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما
-
Und angesichts der Tatsache, dass rund ein Drittel der Wähler nicht der Ansicht ist, dass er fair gewonnen hat, und in Anbetracht der Unsicherheit des mexikanischen Rechtssystems ist Calderón sogar noch weniger zu beneiden.
وإذا ما علمنا أن ما يقرب من ثلث الناخبين لا يعتقدون أنالنصر الذي حققه كالديرون في الانتخابات كان نزيهاً، ونظراً لاهتزازوتقلب حكم القانون في البلاد، فلابد وأن ندرك أن كالديرون في موقف لايحسد عليه.
-
ZÜ RICH – China zu beneiden fällt uns nur zuleicht.
زيورخ ــ إنه لأمر بالغ السهولة أن ننظر إلى الصينبحسد.
-
Oder beneiden sie die Menschen um das , was Allah ihnen aus Seiner Huld gegeben hat ? Nun , Wir gaben wohl dem Haus Abrahams das Buch und die Weisheit , und Wir gaben ihnen ein mächtiges Reich .
« أم » بل « يحسدون الناس » أي النبي صلى الله عليه وسلم « على ما آتاهم الله من فضله » من النبوة وكثرة النساء ، أي يتمنون زواله عنه ويقولون لو كان نبيا لاشتغل عن النساء « فقد آتينا آل إبراهيم » جده كموسى وداود وسليمان « الكتاب والحكمة » والنبوة « وآتيناهم ملكا عظيما » فكان لداود تسع وتسعون امرأة ولسليمان ألف ما بين حُرَّةِ وسرية .
-
Oder beneiden sie die Menschen um das , was Allah ihnen von Seiner Huld gegeben hat ? Nun , Wir gaben der Sippe Ibrahims die Schrift und die Weisheit und gaben ihnen gewaltige Herrschaft .
« أم » بل « يحسدون الناس » أي النبي صلى الله عليه وسلم « على ما آتاهم الله من فضله » من النبوة وكثرة النساء ، أي يتمنون زواله عنه ويقولون لو كان نبيا لاشتغل عن النساء « فقد آتينا آل إبراهيم » جده كموسى وداود وسليمان « الكتاب والحكمة » والنبوة « وآتيناهم ملكا عظيما » فكان لداود تسع وتسعون امرأة ولسليمان ألف ما بين حُرَّةِ وسرية .
-
Oder beneiden sie die Menschen um das , was ihnen Gott von seiner Huld hat zukommen lassen ? Wir ließen ja der Sippe Abrahams das Buch und die Weisheit zukommen , und Wir ließen ihnen eine gewaltige Königsherrschaft zukommen .
« أم » بل « يحسدون الناس » أي النبي صلى الله عليه وسلم « على ما آتاهم الله من فضله » من النبوة وكثرة النساء ، أي يتمنون زواله عنه ويقولون لو كان نبيا لاشتغل عن النساء « فقد آتينا آل إبراهيم » جده كموسى وداود وسليمان « الكتاب والحكمة » والنبوة « وآتيناهم ملكا عظيما » فكان لداود تسع وتسعون امرأة ولسليمان ألف ما بين حُرَّةِ وسرية .
-
Oder beneiden sie etwa die Menschen für das , was ALLAH ihnen von Seiner Gunst zuteil werden ließ ? ! So ließen WIR bereits der Familie Ibrahims die Schrift und die Weisheit zuteil werden .
« أم » بل « يحسدون الناس » أي النبي صلى الله عليه وسلم « على ما آتاهم الله من فضله » من النبوة وكثرة النساء ، أي يتمنون زواله عنه ويقولون لو كان نبيا لاشتغل عن النساء « فقد آتينا آل إبراهيم » جده كموسى وداود وسليمان « الكتاب والحكمة » والنبوة « وآتيناهم ملكا عظيما » فكان لداود تسع وتسعون امرأة ولسليمان ألف ما بين حُرَّةِ وسرية .
-
Oder beneiden sie die Menschen um das , was Allah ihnen aus Seiner Huld gegeben hat ? Nun , Wir gaben wohl dem Haus Abrahams das Buch und die Weisheit , und Wir gaben ihnen ein mächtiges Reich .
بل أيحسدون محمدًا صلى الله عليه وسلم على ما أعطاه الله من نعمة النبوة والرسالة ، ويحسدون أصحابه على نعمة التوفيق إلى الإيمان ، والتصديق بالرسالة ، واتباع الرسول ، والتمكين في الأرض ، ويتمنون زوال هذا الفضل عنهم ؟ فقد أعطينا ذرية إبراهيم عليه السلام -من قَبْلُ- الكتب ، التي أنزلها الله عليهم وما أوحي إليهم مما لم يكن كتابا مقروءا ، وأعطيناهم مع ذلك ملكا واسعا .
-
Oder beneiden sie die Menschen um das , was Allah ihnen von Seiner Huld gegeben hat ? Nun , Wir gaben der Sippe Ibrahims die Schrift und die Weisheit und gaben ihnen gewaltige Herrschaft .
بل أيحسدون محمدًا صلى الله عليه وسلم على ما أعطاه الله من نعمة النبوة والرسالة ، ويحسدون أصحابه على نعمة التوفيق إلى الإيمان ، والتصديق بالرسالة ، واتباع الرسول ، والتمكين في الأرض ، ويتمنون زوال هذا الفضل عنهم ؟ فقد أعطينا ذرية إبراهيم عليه السلام -من قَبْلُ- الكتب ، التي أنزلها الله عليهم وما أوحي إليهم مما لم يكن كتابا مقروءا ، وأعطيناهم مع ذلك ملكا واسعا .
-
Oder beneiden sie die Menschen um das , was ihnen Gott von seiner Huld hat zukommen lassen ? Wir ließen ja der Sippe Abrahams das Buch und die Weisheit zukommen , und Wir ließen ihnen eine gewaltige Königsherrschaft zukommen .
بل أيحسدون محمدًا صلى الله عليه وسلم على ما أعطاه الله من نعمة النبوة والرسالة ، ويحسدون أصحابه على نعمة التوفيق إلى الإيمان ، والتصديق بالرسالة ، واتباع الرسول ، والتمكين في الأرض ، ويتمنون زوال هذا الفضل عنهم ؟ فقد أعطينا ذرية إبراهيم عليه السلام -من قَبْلُ- الكتب ، التي أنزلها الله عليهم وما أوحي إليهم مما لم يكن كتابا مقروءا ، وأعطيناهم مع ذلك ملكا واسعا .