Textbeispiele
  • Ich beschloss, aus der Stadt fortzuziehen.
    قررت أن أتحرك بعيدًا عن المدينة.
  • Viele junge Leute ziehen zur Studienzeit fort.
    الكثير من الشباب يتحركون بعيدًا للدراسة.
  • Die Familie musste wegen der Arbeit des Vaters fortziehen.
    كانت العائلة مضطرة للتحرك بعيدًا بسبب عمل الأب.
  • Es war hart für mich, von meinen Freunden fortzuziehen.
    كان من الصعب علي تحرك بعيدا عن أصدقائي.
  • Er entschied sich, ans Meer fortzuziehen, weil er die Stadt satt hatte.
    قرر التحرك بعيدًا إلى البحر لأنه كان متعبًا من المدينة.
  • Und so ließen Wir wer in ihr gläubig war , fortziehen .
    « فأخرجنا من كان فيها » أي قرى قوم لوط « من المؤمنين » لإهلاك الكافرين .
  • Ihr habt nicht geglaubt , daß sie fortziehen würden ; und sie meinten , daß ihre Festungen sie vor Allah schützten . Da kam Allah über sie , von wo sie nicht ( damit ) rechneten , und jagte in ihre Herzen Schrecken , so daß sie ihre Häuser mit ihren ( eigenen ) Händen und den Händen der Gläubigen zerstörten .
    « هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب » هم بنو النضير من اليهود « من ديارهم » مساكنهم بالمدينة « لأول الحشر » هو حشرهم إلى الشام وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته إلى خيبر « ما ظننتم » أيها المؤمنون « أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم » خبر أن « حصونهم » فاعله تم به الخبر « من الله » من عذابه « فأتاهم الله » أمره وعذابه « من حيث لم يحتسبوا » لم يخطر ببالهم من جهة المؤمنين « وقذف » ألقى « في قلوبهم الرعب » بسكون العين وضمها ، الخوف بقتل سيدهم كعب بن الأشرف « يخرِّبون » بالتشديد والتخفيف من أخرب « بيوتهم » لينقلوا ما أستحسنوه منها من خشب وغيره « بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار » .
  • Sie sagen zu ihren Brüdern , die ungläubig sind von den Leuten der Schrift : " Wenn ihr tatsächlich vertrieben werdet , werden wir ganz gewiß mit euch fortziehen , und wir werden niemals jemandem gegen euch gehorchen . Und wenn gegen euch tatsächlich gekämpft wird , werden wir euch ganz gewiß helfen . "
    « ألم ترْ » تنظر « إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب » وهم بنو النضير وإخوانهم في الكفر « لئن » لام قسم في الأربعة « أخرجتم » من المدينة « لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم » في خذلانكم « أحدا أبدا وإن قوتلتم » حذفت منه اللام الموطئة « لننصرنكم والله يشهد إنهم لكاذبون » .
  • Wenn sie tatsächlich vertrieben werden , werden sie nicht mit ihnen fortziehen ; und wenn tatsächlich gegen sie gekämpft wird , werden sie ihnen nicht helfen . Und wenn sie ihnen ( auch ) tatsächlich helfen sollten , werden sie ganz gewiß den Rücken kehren , und hierauf wird ihnen ( selbst ) keine Hilfe zuteil werden .
    « لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم » أي جاؤوا لنصرهم « ليولنَّ الأدبار » واستغني بجواب القسم المقدر عن جواب الشرط في المواضع الخمسة « ثم لا يُنصرون » أي اليهود .
  • So ließen Wir sie fortziehen von Gärten und Quellen ,
    قال تعالى : « فأخرجناهم » أي فرعون وقومه من مصر ليلحقوا موسى وقومه « من جنات » بساتين كانت على جانبي النيل « وعيون » أنهار جارية في الدور من النيل .
  • Ihr habt nicht geglaubt , daß sie fortziehen würden ; auch sie meinten , ihre Festungen würden sie vor Gott schützen . Da kam Gott über sie , von wo sie nicht damit rechneten , und jagte ihren Herzen Schrecken ein , so daß sie ihre Häuser mit ihren eigenen Händen und durch die Hände der Gläubigen zerstörten .
    « هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب » هم بنو النضير من اليهود « من ديارهم » مساكنهم بالمدينة « لأول الحشر » هو حشرهم إلى الشام وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته إلى خيبر « ما ظننتم » أيها المؤمنون « أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم » خبر أن « حصونهم » فاعله تم به الخبر « من الله » من عذابه « فأتاهم الله » أمره وعذابه « من حيث لم يحتسبوا » لم يخطر ببالهم من جهة المؤمنين « وقذف » ألقى « في قلوبهم الرعب » بسكون العين وضمها ، الخوف بقتل سيدهم كعب بن الأشرف « يخرِّبون » بالتشديد والتخفيف من أخرب « بيوتهم » لينقلوا ما أستحسنوه منها من خشب وغيره « بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار » .
  • Sie sagen zu ihren Brüdern von den Leuten des Buches , welche ungläubig sind : « Wenn ihr vertrieben werdet , werden wir mit euch fortziehen . Und wir werden niemals jemandem gegen euch gehorchen .
    « ألم ترْ » تنظر « إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب » وهم بنو النضير وإخوانهم في الكفر « لئن » لام قسم في الأربعة « أخرجتم » من المدينة « لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم » في خذلانكم « أحدا أبدا وإن قوتلتم » حذفت منه اللام الموطئة « لننصرنكم والله يشهد إنهم لكاذبون » .
  • So ließen Wir sie fortziehen von Gärten und Quellen ,
    فأخرج الله فرعون وقومه من أرض " مصر " ذات البساتين وعيون الماء وخزائن المال والمنازل الحسان . وكما أخرجناهم ، جعلنا هذه الديار من بعدهم لبني إسرائيل .
  • Und so ließen Wir wer in ihr gläubig war , fortziehen .
    فأخرجنا مَن كان في قرية قوم لوط من أهل الإيمان .
  • Ihr habt nicht geglaubt , daß sie fortziehen würden ; und sie meinten , daß ihre Festungen sie vor Allah schützten . Da kam Allah über sie , von wo sie nicht ( damit ) rechneten , und jagte in ihre Herzen Schrecken , so daß sie ihre Häuser mit ihren ( eigenen ) Händen und den Händen der Gläubigen zerstörten .
    هو- سبحانه- الذي أخرج الذين جحدوا نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، من أهل الكتاب ، وهم يهود بني النضير ، من مساكنهم التي جاوروا بها المسلمين حول " المدينة " ، وذلك أول إخراج لهم من " جزيرة العرب " إلى " الشام " ، ما ظننتم- أيها المسلمون - أن يخرجوا من ديارهم بهذا الذل والهوان ؛ لشدة بأسهم وقوة منعتهم ، وظن اليهود أن حصونهم تدفع عنهم بأس الله ولا يقدر عليها أحد ، فأتاهم الله من حيث لم يخطر لهم ببال ، وألقى في قلوبهم الخوف والفزع الشديد ، يُخْربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين ، فاتعظوا يا أصحاب البصائر السليمة والعقول الراجحة بما جرى لهم .