Textbeispiele
  • Die Herrlichkeit der Natur ist unübertroffen.
    مجد الطبيعة لا مثيل له.
  • Er hat in seiner Karriere viele Momente der Herrlichkeit erlebt.
    لقد شهد في مشواره المهني الكثير من لحظات المجد.
  • Die Herrlichkeit dieses Moments wird ewig in meiner Erinnerung bleiben.
    سوف تظل مجد هذه اللقطة في ذاكرتي إلى الأبد.
  • Sie lebten in der Herrlichkeit der alten Welt.
    عاشوا في مجد العالم القديم.
  • Die Herrlichkeit des Himmels offenbarte sich in diesem Augenblick.
    كشف مجد السماء في تلك اللحظة.
  • Wo immer du hinschaust, siehst du nur Wonne und große Herrlichkeit.
    وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا
  • Wer sich vor Gottes Herrlichkeit fürchtet und sich den Gelüsten verwehrt,
    وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى
  • Wir sandten ihn (den Koran) in der Nacht der Herrlichkeit herab.
    إنا أنزلناه في ليلة القدر
  • Woher kannst du wissen, was die Nacht der Herrlichkeit ist?
    وما أدراك ما ليلة القدر
  • Die Nacht der Herrlichkeit ist besser als tausend Monate.
    ليلة القدر خير من ألف شهر
  • Die Herrlichkeiten des Reichwerdens haben über die Entbehrungen patriotischer Selbstaufopferung obsiegt.
    وطغت أمجاد إحراز الثراء على اختيار الحرمان والتضحية بالذاتمن أجل الوطن.
  • Dies allerdings lässt sich nicht erreichen, indem manvergangene Herrlichkeit heraufbeschwört.
    لكن هذا الهدف لن يتحقق من خلال استحضار مجد الماضي.
  • Und als dein Herr zu den Engeln sprach : " Wahrlich , Ich werde auf der Erde einen Nachfolger einsetzen " , sagten sie : " Willst Du auf ihr jemanden einsetzen , der auf ihr Unheil anrichtet und Blut vergießt , wo wir doch Dein Lob preisen und Deine Herrlichkeit rühmen ? " Er sagte : " Wahrlich , Ich weiß , was ihr nicht wisset . "
    « و » اذكر يا محمد « إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة » يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم « قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها » بالمعاصي « ويسفك الدماء » يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال « ونحن نسبِّح » متلبسين « بحمدك » أي نقول سبحان الله وبحمده « ونقِّدس لك » ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف « قال » تعالى « إني أعلم ما لا تعلمون » من المصلحة في استخلاف آدم ، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها ، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً .
  • Und der Donner lobpreist Seine Herrlichkeit ; und ( genauso lobpreisen ) Ihn die Engel in Ehrfurcht . Und Er sendet die Blitzschläge und trifft damit , wen Er will ; doch streiten sie über Allah , während Er streng in der Vergeltung ist .
    « ويسبح الرعد » هو ملك موكل بالسحاب يسوقه متلبسا « بحمده » أي يقول سبحان الله وبحمده « و » يسبح « الملائكة من خيفته » أي الله « ويرسل الصواعق » وهي نار تخرج من السحاب « فيصيب بها من يشاء » فتحرقه نزل في رجل بعث إليه النبي صلى الله عليه وسلم من يدعوه فقال من رسول الله وما الله أمن ذهب هو أم من فضة أم نحاس فنزلت به صاعقة فذهبت بقحف رأسه « وهم » أي الكفار « يجادلون » يخاصمون النبي صلى الله عليه وسلم « في الله وهو شديد المحال » القوة أو الأخذ .
  • Die sieben Himmel und die Erde und alle darin lobpreisen Ihn ; und es gibt nichts , was Seine Herrlichkeit nicht preist ; ihr aber versteht deren Lobpreisung nicht . Wahrlich , Er ist Nachsichtig , Allverzeihend .
    « تسبح له » تنزهه « السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن » ما « من شيء » من المخلوقات « إلا يسبح » متلبسا « بحمده » أي يقول سبحان الله وبحمده « ولكن لا تفقهون » تفهمون « تسبيحهم » لأنه ليس بلغتكم « إنه كان حليما غفورا » حيث لم يعاجلكم بالعقوبة .