Textbeispiele
  • Die dunkle Regenwolke hängt am Himmel.
    السحابة الممطرة الداكنة معلقة في السماء.
  • Wenn die Regenwolken zusammenkommen, wird es bald regnen.
    عندما تتجمع سحب الأمطار، سوف يمطر قريبًا.
  • Ich sehe eine Regenwolke am Horizont.
    أرى سحابة مطر في الأفق.
  • Der Himmel war mit Regenwolken bedeckt.
    كانت السماء مغطاة بسحب الأمطار.
  • Die Farbe der Regenwolke ist dunkelgrau.
    لون سحابة المطر رمادي داكن.
  • und Wir senden aus den Regenwolken Wasser in Strömen hernieder
    « وأنزلنا من المعصرات » السحابات التي حان لها أن تمطر ، كالمعصر الجارية التي دنت من الحيض « ماءً ثجاجا » صبابا .
  • Und Wir haben von den Regenwolken sich ergießendes Wasser herabkommen lassen ,
    « وأنزلنا من المعصرات » السحابات التي حان لها أن تمطر ، كالمعصر الجارية التي دنت من الحيض « ماءً ثجاجا » صبابا .
  • Und Wir haben von den Regenwolken strömendes Wasser herabkommen lassen ,
    « وأنزلنا من المعصرات » السحابات التي حان لها أن تمطر ، كالمعصر الجارية التي دنت من الحيض « ماءً ثجاجا » صبابا .
  • Und ER ist Derjenige , Der die Winde als Überbringer froher Botschaft vor Seiner Gnade vorausschickt . Wenn diese dann dicke Regenwolken trugen , lassen WIR ihn ( den Regen ) zu einer toten Landschaft treiben , dann lassen WIR darauf das Wasser herab .
    « وهو الذي يرسل الرياح نُشُرا بين يدي رحمته » أي متفرقة قدام المطر ، وفي قراءة سكون الشين تخفيفا ، وفي أخرى بسكونها وفتح النون مصدرا ، وفي أخرى بسكونها وضم الموحدة بدل النون : أي مبشرا ومفرد الأولى نشور كرسول والأخيرة بشير « حتى إذا أقلت » حملت الرياح « سحابا ثقالا » بالمطر « سقناه » أي السحاب وفيه التفات عن الغيبة « لبلد ميت » لا نبات به أي لإحيائها « فأنزلنا به » بالبلد « الماء فأخرجنا به » بالماء « من كل الثمرات كذلك » الإخراج « نخرج الموتى » من قبورهم بالإحياء « لعلكم تذكرون » فتؤمنون .
  • Und als sie es als Regenwolke sahen , die über ihre Täler zieht , sagten sie : " Dies ist eine Regenwolke , die über uns regnen wird . " Nein , sondern sie ist das , womit ihr Eile gefordert habt , ein Wind , mit dem eine qualvolle Peinigung ist ,
    « فلما رأوه » أي ما هو العذاب « عارضا » سحابا عرض في أفق السماء « مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا » أي ممطر إيانا ، قال تعالى : « بل هو ما استعجلتم به » من العذاب « ريح » بدل من ما « فيها عذاب أليم » مؤلم .
  • Und WIR ließen von Regenwolken reichlich fließendes Wasser fallen ,
    « وأنزلنا من المعصرات » السحابات التي حان لها أن تمطر ، كالمعصر الجارية التي دنت من الحيض « ماءً ثجاجا » صبابا .
  • und Wir senden aus den Regenwolken Wasser in Strömen hernieder
    وأنزلنا من السحب الممطرة ماء منصَبّا بكثرة ، لنخرج به حبًا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الدَّواب ، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها ؟
  • Und Wir haben von den Regenwolken sich ergießendes Wasser herabkommen lassen ,
    وأنزلنا من السحب الممطرة ماء منصَبّا بكثرة ، لنخرج به حبًا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الدَّواب ، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها ؟
  • Und Wir haben von den Regenwolken strömendes Wasser herabkommen lassen ,
    وأنزلنا من السحب الممطرة ماء منصَبّا بكثرة ، لنخرج به حبًا مما يقتات به الناس وحشائش مما تأكله الدَّواب ، وبساتين ملتفة بعضها ببعض لتشعب أغصانها ؟
  • Und ER ist Derjenige , Der die Winde als Überbringer froher Botschaft vor Seiner Gnade vorausschickt . Wenn diese dann dicke Regenwolken trugen , lassen WIR ihn ( den Regen ) zu einer toten Landschaft treiben , dann lassen WIR darauf das Wasser herab .
    والله تعالى هو الذي يرسل الرياح الطيبة اللينة مبشرات بالغيث الذي تثيره بإذن الله ، فيستبشر الخلق برحمة الله ، حتى إذا حملت الريح السحاب المحمل بالمطر ساقه الله بها لإحياء بلد ، قد أجدبت أرضه ، ويَبِست أشجاره وزرعه ، فأنزل الله به المطر ، فأخرج به الكلأ والأشجار والزروع ، فعادت أشجاره محملة بأنواع الثمرات . كما نحيي هذا البلد الميت بالمطر نخرج الموتى من قبورهم أحياءً بعد فنائهم ؛ لتتعظوا ، فتستدلوا على توحيد الله وقدرته على البعث .