Textbeispiele
  • Ich habe das Dokument aus Versehen gelöscht.
    لَقَدْ حَذَفتُ الوَثيقة بِالغَلَط.
  • Sie gab ihm aus Versehen das falsche Buch.
    أعطته الكتاب الخاطئ بالغلط.
  • Er hat aus Versehen ihr Glas genommen.
    أخذ كأسها بالغلط.
  • Sie ist aus Versehen in das falsche Auto gestiegen.
    ركبت السيارة الخاطئة بالغلط.
  • Er hat aus Versehen auf das falsche Symbol geklickt.
    لقد نقر على الرمز الخاطئ بالغلط.
  • Kein Gläubiger darf einen Gläubigen töten, es sei denn, es geschieht aus Versehen. Hat einer versehentlich einen Gläubigen getötet, muß er (unter islamischer Herrschaft) einem Leibeigenen die Freiheit schenken und den Angehörigen Sühnegeld zahlen, es sei denn, sie verzichten darauf. Gehört der gläubige Getötete zu einer ungläubigen Sippe, so hat der Mörder nur einen Leibeigenen zu befreien. Habt ihr mit seiner Sippe einen Pakt, muß den Angehörigen Entschädigung entrichtet und ein gläubiger Leibeigener in die Freiheit entlassen werden. Ist der Mörder mittellos, soll er den versehentlich begangenen Mord aus Reue vor Gott durch zwei Monate langes, ununterbrochenes Fasten sühnen. Gott ist allwissend und allweise.
    وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا فإن كان من قوم عدوّ لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله عليما حكيما
  • Das Schlüsselproblem für China, seine Nachbarn, die USA undden Rest der Welt ist nicht, wie viele Flugzeugträger, Raketen, U- Boote und Jagdflugzeuge der neuesten Generation China in denkommenden Jahren und Jahrzehnten vielleicht produziert undeinsetzt. Es geht eher darum, wie China seine neu erworbenewirtschaftliche und militärische Stärke bei der Verfolgung seinerinnen- und außenpolitischen Ziele nutzen will – und wie dieführenden Mächte der Welt sicherstellen können, dass die beiden Länder sich am Ende aus Versehen oder aufgrund eines Missverständnisses nicht schaden.
    وعلى هذا فإن القضية الرئيسية بالنسبة للصين، وجيرانها،والولايات المتحدة، وبقية العالم، ليست كم عدد حاملات الطائرات،والصواريخ، والغواصات، والطائرات المقاتلة المتطورة التي قد تنتجهاالصين وتنشرها في الأعوام والعقود المقبلة، بل الكيفية التي تعتزم بهاالصين استخدام قوتها الاقتصادية والعسكرية الجديدة في ملاحقة أهدافالسياسة الخارجية وأهدافها في الداخل ـ وكيف تضمن القوى الرائدة علىمستوى العالم ألا تنتهي بها الحال إلى إيقاع كل منها الأذى بالأخرىسواء بالمصادفة أو من خلال سوء فهم.
  • Ihre Absicht war, das bereits sehr empfindlicheisraelisch-ägyptische Verhältnis weiter zu beschädigen, und siehatten Erfolg: Die israelische Armee hatte während des Vorfalls aus Versehen mehrere ägyptische Soldaten getötet.
    وكان هدفهم من هذه العملية يتلخص في إلحاق المزيد من الضرربالعلاقات الإسرائيلية المصرية، التي كانت بالفعل أكثر هشاشة من أيوقت مضى، ولقد نجحوا في تحقيق غايتهم: فقد قتلت قوات الدفاعالإسرائيلية عِدة جنود مصريين عن طريق الخطأ أثناء الواقعة.
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien und Blutgeld an seine Erben zahlen , es sei denn , sie erlassen es aus Mildtätigkeit . War er ( der Getötete ) aber von einem Volk , das euer Feind ist , und ist der ( der ihn getötet hat ) gläubig : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien ; war er aber von einem Volk , mit dem ihr ein Bündnis habt : dann soll er Blutgeld an seine Erben zahlen und einen gläubigen Sklaven befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet , ( der hat ) einen gläubigen Sklaven ( zu ) befreien und ein Blutgeld an seine Angehörigen aus(zu)händigen , es sei denn , sie erlassen ( es ihm ) als Almosen . Wenn er ( der Getötete ) zu einem euch feindlichen Volk gehörte und gläubig war , dann ( gilt es , ) einen gläubigen Sklaven ( zu ) befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Wer einen Gläubigen aus Versehen tötet , hat einen gläubigen Sklaven zu befreien oder ein Blutgeld an seine Angehörigen zu übergeben , es sei denn , sie erlassen es als Almosen . Wenn er zu Leuten gehört , die eure Feinde sind , während er ein Gläubiger ist , so ist ein gläubiger Sklave zu befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien und Blutgeld an seine Erben zahlen , es sei denn , sie erlassen es aus Mildtätigkeit . War er ( der Getötete ) aber von einem Volk , das euer Feind ist , und ist der ( der ihn getötet hat ) gläubig : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien ; war er aber von einem Volk , mit dem ihr ein Bündnis habt : dann soll er Blutgeld an seine Erben zahlen und einen gläubigen Sklaven befreien .
    ولا يحق لمؤمن الاعتداء على أخيه المؤمن وقتله بغير حق ، إلا أن يقع منه ذلك على وجه الخطأ الذي لا عمد فيه ، ومن وقع منه ذلك الخطأ فعليه عتق رقبة مؤمنة ، وتسليم دية مقدرة إلى أوليائه ، إلا أن يتصدقوا بها عليه ويعفوا عنه . فإن كان المقتول من قوم كفار أعداء للمؤمنين ، وهو مؤمن بالله تعالى ، وبما أنزل من الحق على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، فعلى قاتله عتق رقبة مؤمنة ، وإن كان من قوم بينكم وبينهم عهد وميثاق ، فعلى قاتله دية تسلم إلى أوليائه وعتق رقبة مؤمنة ، فمن لم يجد القدرة على عتق رقبة مؤمنة ، فعليه صيام شهرين متتابعين ؛ ليتوب الله تعالى عليه . وكان الله تعالى عليما بحقيقة شأن عباده ، حكيمًا فيما شرعه لهم .
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet , ( der hat ) einen gläubigen Sklaven ( zu ) befreien und ein Blutgeld an seine Angehörigen aus(zu)händigen , es sei denn , sie erlassen ( es ihm ) als Almosen . Wenn er ( der Getötete ) zu einem euch feindlichen Volk gehörte und gläubig war , dann ( gilt es , ) einen gläubigen Sklaven ( zu ) befreien .
    ولا يحق لمؤمن الاعتداء على أخيه المؤمن وقتله بغير حق ، إلا أن يقع منه ذلك على وجه الخطأ الذي لا عمد فيه ، ومن وقع منه ذلك الخطأ فعليه عتق رقبة مؤمنة ، وتسليم دية مقدرة إلى أوليائه ، إلا أن يتصدقوا بها عليه ويعفوا عنه . فإن كان المقتول من قوم كفار أعداء للمؤمنين ، وهو مؤمن بالله تعالى ، وبما أنزل من الحق على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، فعلى قاتله عتق رقبة مؤمنة ، وإن كان من قوم بينكم وبينهم عهد وميثاق ، فعلى قاتله دية تسلم إلى أوليائه وعتق رقبة مؤمنة ، فمن لم يجد القدرة على عتق رقبة مؤمنة ، فعليه صيام شهرين متتابعين ؛ ليتوب الله تعالى عليه . وكان الله تعالى عليما بحقيقة شأن عباده ، حكيمًا فيما شرعه لهم .
  • Wer einen Gläubigen aus Versehen tötet , hat einen gläubigen Sklaven zu befreien oder ein Blutgeld an seine Angehörigen zu übergeben , es sei denn , sie erlassen es als Almosen . Wenn er zu Leuten gehört , die eure Feinde sind , während er ein Gläubiger ist , so ist ein gläubiger Sklave zu befreien .
    ولا يحق لمؤمن الاعتداء على أخيه المؤمن وقتله بغير حق ، إلا أن يقع منه ذلك على وجه الخطأ الذي لا عمد فيه ، ومن وقع منه ذلك الخطأ فعليه عتق رقبة مؤمنة ، وتسليم دية مقدرة إلى أوليائه ، إلا أن يتصدقوا بها عليه ويعفوا عنه . فإن كان المقتول من قوم كفار أعداء للمؤمنين ، وهو مؤمن بالله تعالى ، وبما أنزل من الحق على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، فعلى قاتله عتق رقبة مؤمنة ، وإن كان من قوم بينكم وبينهم عهد وميثاق ، فعلى قاتله دية تسلم إلى أوليائه وعتق رقبة مؤمنة ، فمن لم يجد القدرة على عتق رقبة مؤمنة ، فعليه صيام شهرين متتابعين ؛ ليتوب الله تعالى عليه . وكان الله تعالى عليما بحقيقة شأن عباده ، حكيمًا فيما شرعه لهم .
  • Erschieß nicht aus Versehen das Pferd.
    ولا تخطئي وتصيبي الجواد