Textbeispiele
  • Ich muss mir das Datum merken.
    يجب أن أحفظ هذا التاريخ.
  • Kannst du dir diese Nummer merken?
    هل يمكنك حفظ هذا الرقم؟
  • Sie hat sich alle seine Gedichte gemerkt.
    لقد حفظت جميع قصائده.
  • Du solltest dir diesen Ort merken.
    يجب أن تحفظ هذا المكان.
  • Er kann sich keine Namen merken.
    لا يستطيع حفظ أي أسماء.
  • Sie möchten Allah und diejenigen , die glauben , betrügen . Aber sie betrügen nur sich selbst , ohne zu merken .
    « يخادعون الله والذين آمنوا » بإظهار خلاف ما أبطنوه من الكفر ليدفعوا عنهم أحكامه الدنيوية « وما يخدعون إلا أنفسهم » لأن وبال خداعهم راجع إليهم فيفتضحون في الدنيا بإطلاع الله نبيه على ما أبطنوه ويعاقبون في الآخرة « وما يشعرون » يعلمون أن خداعهم لأنفسهم ، والمخادعة هنا من واحد كعاقبت اللص وذكر الله فيها تحسين ، وفي قراءة وما يخدعون .
  • Sie verbieten es ( anderen ) und halten sich ( selbst ) davon fern . Sie vernichten nur sich selbst , ohne zu merken .
    « وهم ينهون » الناس « عنه » عن اتباع النبي صلى الله عليه وسلم « وينأون » يتباعدون « عنه » فلا يؤمنون به ، وقيل : نزلت في أبي طالب كان ينهى عن أذاه ولا يؤمن به « وإن » ما « يهلكون » بالنأي عنه « إلا أنفسهم » لأن ضرره عليهم « وما يشعرون » بذلك .
  • Und so haben Wir in jeder Stadt ihre größten Übeltäter bestimmt , damit sie darin Ränke schmieden . Sie schmieden aber Ränke nur gegen sich selbst , ohne zu merken .
    « وكذلك » كما جعلنا فُسَّاق مكة أكابرها « جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها » بالصد عن الإيمان « وما يمكرون إلا بأنفسهم » لأن وباله عليهم « وما يشعرون » بذلك .
  • Sie versuchen , Gott und diejenigen , die glauben , zu betrügen . Sie betrügen aber ( letztlich ) nur sich selbst , und sie merken es nicht .
    « يخادعون الله والذين آمنوا » بإظهار خلاف ما أبطنوه من الكفر ليدفعوا عنهم أحكامه الدنيوية « وما يخدعون إلا أنفسهم » لأن وبال خداعهم راجع إليهم فيفتضحون في الدنيا بإطلاع الله نبيه على ما أبطنوه ويعاقبون في الآخرة « وما يشعرون » يعلمون أن خداعهم لأنفسهم ، والمخادعة هنا من واحد كعاقبت اللص وذكر الله فيها تحسين ، وفي قراءة وما يخدعون .
  • Und sie verwehren es ( den Leuten ) , und sie selbst entfernen sich davon . Sie bringen nur Verderben über sich selbst , und sie merken es nicht .
    « وهم ينهون » الناس « عنه » عن اتباع النبي صلى الله عليه وسلم « وينأون » يتباعدون « عنه » فلا يؤمنون به ، وقيل : نزلت في أبي طالب كان ينهى عن أذاه ولا يؤمن به « وإن » ما « يهلكون » بالنأي عنه « إلا أنفسهم » لأن ضرره عليهم « وما يشعرون » بذلك .
  • Und so haben Wir in jeder Stadt ihre größten Übeltäter bestellt , damit sie in ihr Ränke schmieden . Sie schmieden aber Ränke nur gegen sich selbst , und sie merken es nicht .
    « وكذلك » كما جعلنا فُسَّاق مكة أكابرها « جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها » بالصد عن الإيمان « وما يمكرون إلا بأنفسهم » لأن وباله عليهم « وما يشعرون » بذلك .
  • Täuschen wollen sie ALLAH und diejenigen , die den Iman verinnerlicht haben . Doch sie täuschen niemanden außer sich selbst , nur sie merken es nicht .
    « يخادعون الله والذين آمنوا » بإظهار خلاف ما أبطنوه من الكفر ليدفعوا عنهم أحكامه الدنيوية « وما يخدعون إلا أنفسهم » لأن وبال خداعهم راجع إليهم فيفتضحون في الدنيا بإطلاع الله نبيه على ما أبطنوه ويعاقبون في الآخرة « وما يشعرون » يعلمون أن خداعهم لأنفسهم ، والمخادعة هنا من واحد كعاقبت اللص وذكر الله فيها تحسين ، وفي قراءة وما يخدعون .
  • Sie möchten Allah und diejenigen , die glauben , betrügen . Aber sie betrügen nur sich selbst , ohne zu merken .
    يعتقدون بجهلهم أنهم يخادعون الله والذين آمنوا بإظهارهم الإيمان وإضمارهم الكفر ، وما يخدعون إلا أنفسهم ؛ لأن عاقبة خداعهم تعود عليهم . ومِن فرط جهلهم لا يُحِسُّون بذلك ؛ لفساد قلوبهم .
  • Sie verbieten es ( anderen ) und halten sich ( selbst ) davon fern . Sie vernichten nur sich selbst , ohne zu merken .
    وهؤلاء المشركون ينهون الناس عن اتباع محمد صلى الله عليه وسلم والاستماع إليه ، ويبتعدون بأنفسهم عنه ، وما يهلكون -بصدهم عن سبيل الله- إلا أنفسهم ، وما يحسون أنهم يعملون لهلاكها .
  • Und so haben Wir in jeder Stadt ihre größten Übeltäter bestimmt , damit sie darin Ränke schmieden . Sie schmieden aber Ränke nur gegen sich selbst , ohne zu merken .
    ومثل هذا الذي حصل مِن زعماء الكفار في " مكة " من الصدِّ عن دين الله تعالى ، جعلنا في كل قرية مجرمين يتزعمهم أكابرهم ؛ ليمكروا فيها بالصد عن دين الله ، وما يكيدون إلا أنفسهم ، وما يُحِسُّون بذلك .