Textbeispiele
  • Ich bin stolz darauf, dein Adoptivsohn zu sein.
    أنا فخور بكوني ابنك المتبنى.
  • Unser Adoptivsohn ist ein Segen für unsere Familie.
    ابننا المتبنى هو نعمة لعائلتنا.
  • Sie haben ihren Adoptivsohn genauso geliebt wie ihren leiblichen Sohn.
    أحبوا ابنهم المتبنى بنفس القدر الذي أحبوا فيه ابنهم البيولوجي.
  • Unser Adoptivsohn hat sich gut in die neue Umgebung eingewöhnt.
    تأقلم ابننا المتبنى بشكل جيد في البيئة الجديدة.
  • Wir sind froh, dass wir unseren Adoptivsohn haben.
    نحن سعداء لوجود ابننا المتبنى.
  • Und Er hat eure Gattinnen , von denen ihr euch durch den Rückenspruch trennt , nicht ( wirklich ) zu euren Müttern gemacht . Und Er hat eure Adoptivsöhne nicht ( wirklich ) zu euren Söhnen gemacht .
    « ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه » ردا على من قال من الكفار إن له قلبين يعقل بكل منهما أفضل من عقل محمد « وما جعل أزواجكم اللائي » بهمزة وياء وبلا ياء « تَظَّهَّروُنَ » بلا ألف قبل الهاء وبها والتاء الثانية في الأصل مدغمة في الظاء « منهن » يقول الواحد مثلا لزوجته أنت على كظهر أمي « أمهاتكم » أي كالأمهات في تحريمها بذلك المعد في الجاهلية طلاقا ، وإنما تجب به الكفارة بشرطه كما ذكر في سورة المجادلة « وما جعل أدعياءَكم » جمع دعي وهو من يدعي لغير أبيه أبنا له « أبناءَكم » حقيقة « ذلكم قولكم بأفواهكم » أي اليهود والمنافقين قالوا لما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش التي كانت امرأة زيد بن حارثة الذي تبناه النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : تزوج محمد امرأة ابنه فأكذبهم الله تعالى في ذلك « والله يقول الحق » في ذلك « وهو يهدي السبيل » سبيل الحق .
  • Und als du zu dem , dem Gott Gnade erwiesen hatte und dem auch du Gnade erwiesen hattest , sagtest : « Behalte deine Gattin für dich und fürchte Gott » , und in deinem Inneren geheimhieltest , was ( Gott doch offenlegt , und die Menschen fürchtetest , während Gott eher darauf Anspruch hat , daß du Ihn fürchtest . Als dann Zayd seinen Wunsch an ihr erfüllt hatte , gaben Wir sie dir zur Gattin , damit für die Gläubigen kein Grund zur Bedrängnis bestehe in bezug auf die Gattinnen ihrer Adoptivsöhne , wenn diese ihren Wunsch an ihnen erfüllt haben .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • Und Er hat eure Gattinnen , von denen ihr euch durch den Rückenspruch trennt , nicht ( wirklich ) zu euren Müttern gemacht . Und Er hat eure Adoptivsöhne nicht ( wirklich ) zu euren Söhnen gemacht .
    ما جعل الله لأحد من البشر من قلبين في صدره ، وما جعل زوجاتكم اللاتي تظاهرون منهن ( في الحرمة ) كحرمة أمهاتكم ( والظهار أن يقول الرجل لامرأته : أنت عليَّ كظهر أمي ، وقد كان هذا طلاقًا في الجاهلية ، فبيَّن الله أن الزوجة لا تصير أُمًّا بحال ) وما جعل الله الأولاد المتَبَنَّيْنَ أبناء في الشرع ، بل إن الظهار والتبني لا حقيقة لهما في التحريم الأبدي ، فلا تكون الزوجة المظاهَر منها كالأم في الحرمة ، ولا يثبت النسب بالتبني من قول الشخص للدَّعِيِّ : هذا ابني ، فهو كلام بالفم لا حقيقة له ، ولا يُعتَدُّ به ، والله سبحانه يقول الحق ويبيِّن لعباده سبيله ، ويرشدهم إلى طريق الرشاد .
  • Und als du zu dem , dem Gott Gnade erwiesen hatte und dem auch du Gnade erwiesen hattest , sagtest : « Behalte deine Gattin für dich und fürchte Gott » , und in deinem Inneren geheimhieltest , was ( Gott doch offenlegt , und die Menschen fürchtetest , während Gott eher darauf Anspruch hat , daß du Ihn fürchtest . Als dann Zayd seinen Wunsch an ihr erfüllt hatte , gaben Wir sie dir zur Gattin , damit für die Gläubigen kein Grund zur Bedrängnis bestehe in bezug auf die Gattinnen ihrer Adoptivsöhne , wenn diese ihren Wunsch an ihnen erfüllt haben .
    وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم- وأنعمت عليه بالعتق : أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها ، واتق الله يا زيد ، وتخفي -يا محمد- في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها ، والله تعالى مظهر ما أخفيت ، وتخاف المنافقين أن يقولوا : تزوج محمد مطلقة متبناه ، والله تعالى أحق أن تخافه ، فلما قضى زيد منها حاجته ، وطلقها ، وانقضت عدتها ، زوجناكها ؛ لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها ، ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم . وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع . وكانت عادة التبني في الجاهلية ، ثم أُبطلت بقوله تعالى : { ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ ( 33 : 5 ) } .
  • Diese Frau könnte die Mutter Ihres Adoptivsohnes sein.
    هذه المرأه ربما تكون أم الطفل الذى تبنيته
  • Ich bin Nathanial, ein Yengeese... und Hawkeye, Adoptivsohn Chingachgooks, Mohikaner.
    أنا ناثانيل من الإنجليز هو آي الابن بالتبني لـ تشينجاجوك زعيم قبيلة الـ موهوك
  • Und das ist unser Adoptivsohn.
    وهذا هو طفلنا بالتبنى
  • Oh, das ist Mae Lins Adoptivsohn Manny, der Tierarzt.
    مدير البنك إن عقله مشوش جداً
  • Diejenigen, die Naritsugu zum Adoptivsohn der Matsudaira-Sippe bestimmt haben, sind schuld an der derzeit herrschenden Situation.
    نحن نلوم أولئك الذين أدعوا أن ْ(ناريتسوجو) ابن أكاشي