Textbeispiele
  • China hat die Effizienz des Energieverbrauchs auf dem Landezwischen 1983 und 1998 verdoppelt , indem es 185 Millionen Haushalte mit sichereren und saubereren Öfen ausstattete.
    كما نجحت الصين في مضاعفة كفاءة استهلاك الطاقة في الريفأثناء الفترة من عام 1983 إلى عام 1998 من خلال توزيع مواقد أكثرأماناً ونظافة على 185 مليون أسرة صينية.
  • Es würde $ 2,3 Milliarden kosten, die Hälfte derdavon betroffenen Menschen mit besseren Öfen auszustatten.
    ولقد وجدنا أن توفير المواقد المحسنة لنصف الناس المتأثرينسوف يتكلف 2.3 مليار دولار.
  • Noch vor hundert Jahren hat die Durchschnittsfamilie in Amerika sechs Stunden pro Woche damit zugebracht, sechs Tonnen Kohle in den Ofen zu schaufeln (ganz zu schweigen von der Zeit, diees gekostet hat, Teppiche, Möbel, Vorhänge und Bettwäsche vom Kohlenstaub zu befreien).
    وعلى نحو مماثل، قبل مائة عام فقط، كانت الأسرة الأميركيةالمتوسطة تنفق ست ساعات كل أسبوع أثناء الأشهر الباردة لتلقيم الأفرانبنحو ستة أطنان من الفحم (ناهيك عن تنظيف غبار الفحم عن السجاجيد،والأثاث، والستائر، وأغطية الفراش).
  • Wie Mark Twain einmal beobachtete, wird sich eine Katze,die sich einmal auf einen heißen Ofen gesetzt hat, nicht wieder aufeinen heißen Ofen setzen, auf einen kalten allerdings auchnicht.
    وكما لاحظ مارك توين ذات مرة، فإن الهر الذي يجلس بالصدفة علىموقد ساخن لن يجلس عليه مرة أخرى أبداً، ولكنه أيضاً لن يجلس على موقدبارد أبداً.
  • Nachdem sie sich an einem heißen Ofen verbrannt hatte,wollte sie nie wieder auf einem heißen Ofen sitzen, aber auch nichtauf einem kalten.
    فبعد جلوسها على موقد ساخن، لن تجلس على موقد ساخن مرة أخرىأبدا، ولكنها أيضاً لن تجلس على موقد بارد.
  • ( So ging es , ) bis nun Unser Befehl kam und der Ofen brodelte ; Wir sagten : " Lade darin von jeder ( Art ) zwei , ein Paar , und deine Angehörigen außer demjenigen , gegen den das Wort vorher ergangen ist , und diejenigen , die glauben ! " Mit ihm glaubten aber nur wenige .
    « حتى » غاية للصنع « إذا جاء أمرنا » بإهلاكهم « وفار التنور » للخباز بالماء وكان ذلك علامة لنوح « قلنا احمل فيها » في السفينة « من كلِ زوجين » ذكرا وأنثى ، أي من كل أنواعهما « اثنين » ذكرا وأنثى وهو مفعول وفي القصة أن الله حشر لنوح السباع والطير وغيرها ، فجعل يضرب بيديه في كل نوع فتقع يده اليمنى على الذكر واليسرى على الأنثى فيحملهما في السفينة « وأهلك » أي زوجته وأولاده « إلا من سبق عليه القول » أي منهم بالإهلاك وهو زوجته وولده كنعان بخلاف سام وحام ويافث فحملهم وزوجاتهم الثلاثة « ومن آمن وما آمن معه إلا قليل » قيل كانوا ستة رجال ونساءهم وقيل : جميع من كان في السفينة ثمانون نصفهم رجال ونصفهم نساء .
  • Wenn dann Unser Befehl kommt und der Ofen brodelt , so führe von jeder ( Art ) ein Paar und deine Angehörigen hinein , außer gegen wen das Wort vorher ergangen ist . Und sprich Mich nicht an zugunsten derjenigen , die Unrecht getan haben ; sie werden ertränkt werden .
    « فأوحينا إليه أن اصنع الفلك » السفينة « بأعيننا » برأي منا وحفظنا « ووحينا » أمرنا « فإذا جاء أمرنا » بإهلاكهم « وفار التنور » للخباز بالماء وكان ذلك علامة لنوح « فاسلك فيها » أي أدخِلْ في السفينة « من كلِ زوجين » ذكر وأنثى ، أي من كل أنواعهما « اثنين » ذكراً وأنثى وهو مفعول ومن متعلقة باسلك ، ففي القصة أن الله تعالى حشر لنوح السباع والطير وغيرهما ، فجعل يضرب بيديه في كل نوع فتقع يده اليمنى على الذكر واليسرى على الأنثى فيحملهما في السفينة ، وفي قراءة كلِ بالتنوين فزوجين مفعول واثنين تأكيد له « وأهلك » زوجته وأولاده « إلا من سبق عليه القول منهم » بالإهلاك وهو زوجته وولده كنعان بخلاف سام وحام ويافث فحملهم وزوجاتهم ثلاثة ، وفي سورة هود ( ومن آمن وما آمن معه إلا قليل ) قيل كانوا ستة رجال ونساؤهم وقبل جميع من كان في السفينة ثمانية وسبعون نصفهم رجال ونصفهم نساء « ولا تخاطبني في الذين ظلموا » كفروا بترك إهلاكهم « إنهم مغرقون » .
  • Als nun unser Befehl kam und der Ofen brodelte , sprachen Wir : « Lade darin ein Paar von jeder Art und deine Angehörigen außer dem , gegen den der Spruch vorher erging , und diejenigen , die glauben . » Mit ihm glaubten aber nur wenige .
    « حتى » غاية للصنع « إذا جاء أمرنا » بإهلاكهم « وفار التنور » للخباز بالماء وكان ذلك علامة لنوح « قلنا احمل فيها » في السفينة « من كلِ زوجين » ذكرا وأنثى ، أي من كل أنواعهما « اثنين » ذكرا وأنثى وهو مفعول وفي القصة أن الله حشر لنوح السباع والطير وغيرها ، فجعل يضرب بيديه في كل نوع فتقع يده اليمنى على الذكر واليسرى على الأنثى فيحملهما في السفينة « وأهلك » أي زوجته وأولاده « إلا من سبق عليه القول » أي منهم بالإهلاك وهو زوجته وولده كنعان بخلاف سام وحام ويافث فحملهم وزوجاتهم الثلاثة « ومن آمن وما آمن معه إلا قليل » قيل كانوا ستة رجال ونساءهم وقيل : جميع من كان في السفينة ثمانون نصفهم رجال ونصفهم نساء .
  • Da offenbarten Wir ihm : " Verfertige das Schiff vor unseren Augen und nach unserer Offenbarung . Und wenn unser Befehl kommt und der Ofen brodelt , so laß ein Paar von jeder Art und deine Familie hineingehen , außer dem , gegen den der Spruch vorher erging .
    « فأوحينا إليه أن اصنع الفلك » السفينة « بأعيننا » برأي منا وحفظنا « ووحينا » أمرنا « فإذا جاء أمرنا » بإهلاكهم « وفار التنور » للخباز بالماء وكان ذلك علامة لنوح « فاسلك فيها » أي أدخِلْ في السفينة « من كلِ زوجين » ذكر وأنثى ، أي من كل أنواعهما « اثنين » ذكراً وأنثى وهو مفعول ومن متعلقة باسلك ، ففي القصة أن الله تعالى حشر لنوح السباع والطير وغيرهما ، فجعل يضرب بيديه في كل نوع فتقع يده اليمنى على الذكر واليسرى على الأنثى فيحملهما في السفينة ، وفي قراءة كلِ بالتنوين فزوجين مفعول واثنين تأكيد له « وأهلك » زوجته وأولاده « إلا من سبق عليه القول منهم » بالإهلاك وهو زوجته وولده كنعان بخلاف سام وحام ويافث فحملهم وزوجاتهم ثلاثة ، وفي سورة هود ( ومن آمن وما آمن معه إلا قليل ) قيل كانوا ستة رجال ونساؤهم وقبل جميع من كان في السفينة ثمانية وسبعون نصفهم رجال ونصفهم نساء « ولا تخاطبني في الذين ظلموا » كفروا بترك إهلاكهم « إنهم مغرقون » .
  • ( So ging es , ) bis nun Unser Befehl kam und der Ofen brodelte ; Wir sagten : " Lade darin von jeder ( Art ) zwei , ein Paar , und deine Angehörigen außer demjenigen , gegen den das Wort vorher ergangen ist , und diejenigen , die glauben ! " Mit ihm glaubten aber nur wenige .
    حتى إذا جاء أمرنا بإهلاكهم كما وَعدْنا نوحًا بذلك ، ونبع الماء بقوة من التنور -وهو المكان الذي يخبز فيه- علامة على مجيء العذاب ، قلنا لنوح : احمل في السفينة من كل نوع من أنواع الحيوانات ذكرًا وأنثى ، واحمل فيها أهل بيتك ، إلا مَن سبق عليهم القول ممن لم يؤمن بالله كابنه وامرأته ، واحمل فيها من آمن معك من قومك ، وما آمن معه إلا قليل مع طول المدة والمقام فيهم .