der Donner [pl. Donner]
Textbeispiele
  • Es gab lauten Donner während des Sturms
    كان هناك رعد عالي الصوت أثناء العاصفة .
  • Sie hören den Donner bevor Sie den Blitz sehen
    يسمعون الرعد قبل رؤية البرق .
  • Der Donner kann sehr erschreckend sein
    يمكن أن يكون الرعد مرعباً جداً .
  • Der Donner nach dem Blitz war laut
    كان الرعد بعد البرق عالي الصوت .
  • Ich liebe das Geräusch von Donner bei Nacht
    أحب صوت الرعد في الليل .
  • Durch die zerfallenen Ruinen von Mogadischu hallte Ende Februar das Donnern der Flugabwehrgeschütze. Das Knallen von Panzerfäusten und der auf Geländewagen montierten Kanonen erfüllte die Straßen.
    أخذت المدافع المضادة للطائرات تدوي في نهاية فبراير/شباط في موقاديشو مخترقة تراكم الحطام الذي خلّفته الحرب. وهيمن على الشوارع دوي القنابل المضادة للمدرعات والصواريخ المركبة فوق العربات المستخدمة في الطرق الوعرة.
  • wie Menschen, die von einem lebensgefährlichen Wolkenbruch durch Finsternis, Donner und Blitz heimgesucht werden. Sie stecken ihre Finger in die Ohren und meinen, sie retten sich so vor dem Tod. Gott umfaßt die Ungläubigen (mit Seinem Wissen und Seiner Macht).
    أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين
  • Der Donner huldigt ihm in Dankbarkeit, und die Engel huldigen Ihm in Ehrfurcht. Er schickt den Blitz und trifft damit, wen Er will. Und trotzdem streiten sie über Gott, Dessen Macht unermeßlich ist.
    ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال
  • Der amerikanische Dichter John Donne formulierte es im 17. Jahrhundert so: „ Frag nicht, wem die Stunde schlägt – sie schlägtdir.“
    وكما قال شاعر القرن السابع عشر جون دون: "لا تسألوا لمن تدقالأجراس ـ فهي تدق لكم".
  • Oder ( ihr Beispiel ist ) gleich ( jenen bei ) einem Regenguß vom Himmel , voller Finsternisse , Donner und Blitz ; sie stecken ihre Finger in ihre Ohren in Todesangst vor den Donnerschlägen . Und Allah hat die Ungläubigen in Seiner Gewalt .
    « أو » مثلهم « كصيِّب » أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل « من السماء » السحاب « فيه » أي السحاب « ظلمات » متكاثفة « ورعد » هو الملك الموكَّل به وقيل صوته « وبرق » لمعان صوته الذي يزجره به « يجعلون » أي أصحاب الصيِّب « أصابعهم » أي أناملها « في آذانهم من » أجل « الصواعق » شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها « حذر » خوف « الموت » من سماعها . كذلك هؤلاء : إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق ، يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت « والله محيط بالكافرين » علماً وقدرة فلا يفوتونه .
  • Und der Donner lobpreist Seine Herrlichkeit ; und ( genauso lobpreisen ) Ihn die Engel in Ehrfurcht . Und Er sendet die Blitzschläge und trifft damit , wen Er will ; doch streiten sie über Allah , während Er streng in der Vergeltung ist .
    « ويسبح الرعد » هو ملك موكل بالسحاب يسوقه متلبسا « بحمده » أي يقول سبحان الله وبحمده « و » يسبح « الملائكة من خيفته » أي الله « ويرسل الصواعق » وهي نار تخرج من السحاب « فيصيب بها من يشاء » فتحرقه نزل في رجل بعث إليه النبي صلى الله عليه وسلم من يدعوه فقال من رسول الله وما الله أمن ذهب هو أم من فضة أم نحاس فنزلت به صاعقة فذهبت بقحف رأسه « وهم » أي الكفار « يجادلون » يخاصمون النبي صلى الله عليه وسلم « في الله وهو شديد المحال » القوة أو الأخذ .
  • Oder es ist wie ein Gewitterregen , der vom Himmel niedergeht , voller Finsternis , Donner und Blitz . Sie stecken sich die Finger in die Ohren vor den Donnerschlägen , um dem Tod zu entfliehen , doch Allah umfaßt die Ungläubigen .
    « أو » مثلهم « كصيِّب » أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل « من السماء » السحاب « فيه » أي السحاب « ظلمات » متكاثفة « ورعد » هو الملك الموكَّل به وقيل صوته « وبرق » لمعان صوته الذي يزجره به « يجعلون » أي أصحاب الصيِّب « أصابعهم » أي أناملها « في آذانهم من » أجل « الصواعق » شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها « حذر » خوف « الموت » من سماعها . كذلك هؤلاء : إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق ، يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت « والله محيط بالكافرين » علماً وقدرة فلا يفوتونه .
  • Und der Donner lobpreist Ihn und ( desgleichen ) die Engel aus Furcht vor Ihm . Und Er sendet die Donnerschläge und trifft damit , wen Er will .
    « ويسبح الرعد » هو ملك موكل بالسحاب يسوقه متلبسا « بحمده » أي يقول سبحان الله وبحمده « و » يسبح « الملائكة من خيفته » أي الله « ويرسل الصواعق » وهي نار تخرج من السحاب « فيصيب بها من يشاء » فتحرقه نزل في رجل بعث إليه النبي صلى الله عليه وسلم من يدعوه فقال من رسول الله وما الله أمن ذهب هو أم من فضة أم نحاس فنزلت به صاعقة فذهبت بقحف رأسه « وهم » أي الكفار « يجادلون » يخاصمون النبي صلى الله عليه وسلم « في الله وهو شديد المحال » القوة أو الأخذ .
  • Oder es ist wie ein heftiger Regen vom Himmel mit Finsternissen und Donner und Blitz . Sie stecken sich die Finger in die Ohren vor den Donnerschlägen aus Angst vor dem Tod .
    « أو » مثلهم « كصيِّب » أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل « من السماء » السحاب « فيه » أي السحاب « ظلمات » متكاثفة « ورعد » هو الملك الموكَّل به وقيل صوته « وبرق » لمعان صوته الذي يزجره به « يجعلون » أي أصحاب الصيِّب « أصابعهم » أي أناملها « في آذانهم من » أجل « الصواعق » شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها « حذر » خوف « الموت » من سماعها . كذلك هؤلاء : إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق ، يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت « والله محيط بالكافرين » علماً وقدرة فلا يفوتونه .
  • Oder ( sie ähneln manchen unter ) einem Wolkenbruch aus dem Himmel , welcher von Finsternissen , Donner und Blitz begleitet wird . Sie stecken ihre Finger in ihre Ohren wegen der Donnerschläge aus Angst vor dem Tod – doch ALLAH ist umgebend den Kafir gegenüber .
    « أو » مثلهم « كصيِّب » أي كأصحاب مطر وأصله صيوب من صاب يصوب أي ينزل « من السماء » السحاب « فيه » أي السحاب « ظلمات » متكاثفة « ورعد » هو الملك الموكَّل به وقيل صوته « وبرق » لمعان صوته الذي يزجره به « يجعلون » أي أصحاب الصيِّب « أصابعهم » أي أناملها « في آذانهم من » أجل « الصواعق » شدة صوت الرعد لئلا يسمعوها « حذر » خوف « الموت » من سماعها . كذلك هؤلاء : إذا نزل القرآن وفيه ذكر الكفر المشبه بالظلمات والوعيد عليه المشبه بالرعد والحجج البينة المشبهة بالبرق ، يسدون آذانهم لئلا يسمعوه فيميلوا إلى الإيمان وترك دينهم وهو عندهم موت « والله محيط بالكافرين » علماً وقدرة فلا يفوتونه .