Textbeispiele
  • Ich kann nicht zur Party kommen, derentwegen ich nach Hause zurückkehren muss.
    لا أستطيع الحضور إلى الحفلة بسببها يجب أن أعود إلى المنزل.
  • Er hat den Job verloren, derentwegen er umgezogen ist.
    لقد فقد العمل بسببها انتقل.
  • Sie vermisst die Zeiten, derentwegen sie nach Berlin gereist ist.
    تشتاق إلى الأوقات بسببها سافرت إلى برلين.
  • Er hat seine Freundschaft aufgegeben, derentwegen er gelitten hat.
    تخلى عن صداقته بسببها عانى.
  • Er hat das Buch vergessen, derentwegen er in die Bibliothek gegangen ist.
    لقد نسي الكتاب بسببها ذهب إلى المكتبة.
  • Dieser Artikel findet Anwendung auf die Straftaten nach diesem Übereinkommen oder in Fällen, in denen eine organisierte kriminelle Gruppe an einer in Artikel 3 Absatz 1 Buchstabe a oder b genannten Straftat mitwirkt und die Person, die Gegenstand des Auslieferungsersuchens ist, sich in dem ersuchten Vertragsstaat befindet, sofern die Straftat, derentwegen um Auslieferung ersucht wird, sowohl nach dem innerstaatlichen Recht des ersuchenden Vertragsstaats als auch nach dem innerstaatlichen Recht des ersuchten Vertragsstaats strafbar ist.
    تنطبق هذه المادة على الجرائم المشمولة بهذه الاتفاقية، أو في الحالات التي تنطوي على ضلوع جماعة إجرامية منظمة في ارتكاب جرم مشار إليه في الفقرة 1 (أ) أو (ب) من المادة 3 وعلى وجود الشخص الذي هو موضوع طلب التسليم في إقليم الدولة الطرف متلقية الطلب، شريطة أن يكون الجرم الذي يُلتمس بشأنه التسليم معاقبا عليه بمقتضى القانون الداخلي لكل من الدولة الطرف الطالبة والدولة الطرف متلقية الطلب.
  • Wird in Angelegenheiten der internationalen Zusammenarbeit die beiderseitige Strafbarkeit als Voraussetzung angesehen, so gilt diese als erfüllt, wenn die Handlung, die der Straftat zugrunde liegt, derentwegen um Unterstützung ersucht wird, nach den Rechtsvorschriften beider Vertragsstaaten eine Straftat ist, gleichviel, ob die Straftat nach den Rechtsvorschriften des ersuchten Vertragsstaats derselben Gruppe von Straftaten zugeordnet oder in derselben Weise benannt ist wie im ersuchenden Vertragsstaat.
    في مسائل التعاون الدولي، كلما اشترط توافر ازدواجية التجريم وجب اعتبار ذلك الشرط مستوفى بصرف النظر عما إذا كانت قوانين الدولة الطرف متلقية الطلب تدرج الجرم المعني ضمن نفس فئة الجرائم التي تدرجه فيها الدولة الطرف الطالبة أو تستخدم في تسميته نفس المصطلح الذي تستخدمه الدولة الطرف الطالبة، إذا كان السلوك الذي يقوم عليه الجرم الذي تُلتمس بشأنه المساعدة يعتبر فعلا إجراميا في قوانين كلتا الدولتين الطرفين.
  • Dieser Artikel findet auf die in Übereinstimmung mit diesem Übereinkommen umschriebenen Straftaten Anwendung, wenn die Person, die Gegenstand des Auslieferungsersuchens ist, sich im Hoheitsgebiet des ersuchten Vertragsstaats befindet, sofern die Straftat, derentwegen um Auslieferung ersucht wird, nach dem innerstaatlichen Recht sowohl des ersuchenden Vertragsstaats als auch des ersuchten Vertragsstaats strafbar ist.
    تنطبق هذه المادة على الأفعال المجرّمة وفقا لهذه الاتفاقية عندما يكون الشخص موضوع طلب التسليم موجودا في إقليم الدولة الطرف متلقية الطلب، شريطة أن يكون الجرم الذي يُلتمس بشأنه التسليم جرما خاضعا للعقاب بمقتضى القانون الداخلي لكل من الدولة الطرف الطالبة والدولة الطرف متلقية الطلب.
  • Hierauf , am Tag der Auferstehung , wird Er sie in Schande stürzen und sagen : " Wo sind Meine Teilhaber , derentwegen ihr ( Mir ) entgegenwirktet ? " Diejenigen , denen das Wissen gegeben wurde , sagen : " Schande kommt heute und Böses über die Ungläubigen " ,
    « ثم يوم القيامة يخزيهم » يذلهم « ويقول » الله لهم على لسان الملائكة توبيخاً « أين شركائي » بزعمكم « الذين كنتم تشاقون » تخالفون المؤمنين « فيهم » في شأنهم « قال » أي يقول « الذين أوتوا العلم » من الأنبياء والمؤمنين « إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين » يقولونه شماتة بهم .
  • Dann am Tag der Auferstehung wird Er sie zuschanden machen und sagen : « Wo sind meine Teilhaber , derentwegen ihr euch widersetztet ? » Diejenigen , denen das Wissen zugekommen ist , sagen : « Schande und Unheil kommen heute über die Ungläubigen » ,
    « ثم يوم القيامة يخزيهم » يذلهم « ويقول » الله لهم على لسان الملائكة توبيخاً « أين شركائي » بزعمكم « الذين كنتم تشاقون » تخالفون المؤمنين « فيهم » في شأنهم « قال » أي يقول « الذين أوتوا العلم » من الأنبياء والمؤمنين « إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين » يقولونه شماتة بهم .
  • Sie sind es , die ungläubig sind und euch von der heiligen Moschee abgewiesen und verhindert haben , daß die Opfertiere ihren Schlachtort erreichen . Und hätte es nicht gläubige Männer und gläubige Frauen gegeben , die ihr nicht kanntet , derentwegen aber euch verwehrt wurde , sie niederzutreten und dadurch unwissentlich ihretwegen Schuld auf euch zu laden ...
    « هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام » أي عن الوصول إليه « والهدي » معطوف على كم « معكوفا » محبوسا حال « أن يبلغ محله » أي مكانه الذي ينحر فيه عادة وهو الحرم بدل اشتمال « ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات » موجودون بمكة مع الكفار « لم تعلموهم » بصفة الإيمان « أن تطئوهم » أي تقتلوهم مع الكفار لو أذن لكم في الفتح بدل اشتمال من هم « فتصيبكم منهم معرة » أي إثم « بغير علم » منكم به وضمائر الغيبة للصنفين بتغليب الذكور ، وجواب لولا محذوف ، أي لأذن لكم في الفتح لكن لم يؤذن فيه حينئذ « ليدخل الله في رحمته من يشاء » كالمؤمنين المذكورين « لو تزيَّلوا » تميزوا عن الكفار « لعذَّبنا الذين كفروا منهم » من أهل مكة حينئذ بأن نأذن لكم في فتحها « عذابا أليما » مؤلما .
  • Dann wird ER sie am Tag der Auferstehung erniedrigen und sagen : " Wo sind Meine angeblichen Partner , derentwegen ihr feindselig eingestellt wart ? ! " Diejenigen , denen Wissen zuteil wurde , sagten : " Gewiß , die Erniedrigung und das Schlimme an diesem Tag sind auf den Kafir ,
    « ثم يوم القيامة يخزيهم » يذلهم « ويقول » الله لهم على لسان الملائكة توبيخاً « أين شركائي » بزعمكم « الذين كنتم تشاقون » تخالفون المؤمنين « فيهم » في شأنهم « قال » أي يقول « الذين أوتوا العلم » من الأنبياء والمؤمنين « إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين » يقولونه شماتة بهم .
  • Hierauf , am Tag der Auferstehung , wird Er sie in Schande stürzen und sagen : " Wo sind Meine Teilhaber , derentwegen ihr ( Mir ) entgegenwirktet ? " Diejenigen , denen das Wissen gegeben wurde , sagen : " Schande kommt heute und Böses über die Ungläubigen " ,
    ثم يوم القيامة يفضحهم الله بالعذاب ويذلُّهم به ، ويقول : أين شركائي من الآلهة التي عبدتموها من دوني ؛ ليدفعوا عنكم العذاب ، وقد كنتم تحاربون الأنبياء والمؤمنين وتعادونهم لأجلهم ؟ قال العلماء الربانيون : إن الذل في هذا اليوم والعذاب على الكافرين بالله ورسله ، الذين تقبض الملائكة أرواحهم في حال ظلمهم لأنفسهم بالكفر ، فاستسْلَموا لأمر الله حين رأوا الموت ، وأنكروا ما كانوا يعبدون من دون الله ، وقالوا : ما كنا نعمل شيئًا من المعاصي ، فيقال لهم : كَذَبْتم ، قد كنتم تعملونها ، إن الله عليم بأعمالكم كلها ، وسيجازيكم عليها .
  • Dann am Tag der Auferstehung wird Er sie zuschanden machen und sagen : « Wo sind meine Teilhaber , derentwegen ihr euch widersetztet ? » Diejenigen , denen das Wissen zugekommen ist , sagen : « Schande und Unheil kommen heute über die Ungläubigen » ,
    ثم يوم القيامة يفضحهم الله بالعذاب ويذلُّهم به ، ويقول : أين شركائي من الآلهة التي عبدتموها من دوني ؛ ليدفعوا عنكم العذاب ، وقد كنتم تحاربون الأنبياء والمؤمنين وتعادونهم لأجلهم ؟ قال العلماء الربانيون : إن الذل في هذا اليوم والعذاب على الكافرين بالله ورسله ، الذين تقبض الملائكة أرواحهم في حال ظلمهم لأنفسهم بالكفر ، فاستسْلَموا لأمر الله حين رأوا الموت ، وأنكروا ما كانوا يعبدون من دون الله ، وقالوا : ما كنا نعمل شيئًا من المعاصي ، فيقال لهم : كَذَبْتم ، قد كنتم تعملونها ، إن الله عليم بأعمالكم كلها ، وسيجازيكم عليها .
  • Sie sind es , die ungläubig sind und euch von der heiligen Moschee abgewiesen und verhindert haben , daß die Opfertiere ihren Schlachtort erreichen . Und hätte es nicht gläubige Männer und gläubige Frauen gegeben , die ihr nicht kanntet , derentwegen aber euch verwehrt wurde , sie niederzutreten und dadurch unwissentlich ihretwegen Schuld auf euch zu laden ...
    كفار قريش هم الذين جحدوا توحيد الله ، وصدُّوكم يوم " الحديبية " عن دخول المسجد الحرام ، ومنعوا الهدي ، وحبسوه أن يبلغ محل نحره ، وهو الحرم . ولولا رجال مؤمنون مستضعفون ونساء مؤمنات بين أظهر هؤلاء الكافرين بـ " مكة " ، يكتمون إيمانهم خيفة على أنفسهم لم تعرفوهم ؛ خشية أن تطؤوهم بجيشكم فتقتلوهم ، فيصيبكم بذلك القتل إثم وعيب وغرامة بغير علم ، لكنَّا سلَّطناكم عليهم ؛ ليدخل الله في رحمته من يشاء فيَمُنَّ عليهم بالإيمان بعد الكفر ، لو تميَّز هؤلاء المؤمنون والمؤمنات عن مشركي " مكة " وخرجوا من بينهم ، لعذَّبنا الذين كفروا وكذَّبوا منهم عذابًا مؤلمًا موجعًا .
Notices
  • Laut Duden: Adverb; Laut DWDS: Relativpronomen und Demonstrativpronomen
    حسب معجم Online- Dudenهي ظرف؛ وحسب معجم DWDS هي اسْمُ إشارةٍ أو اسْمٌ مَوْصُوْل