Textbeispiele
  • Es ist nicht geziemend, in der Kirche laut zu sprechen.
    ليس من اللائق التحدث بصوت عالي في الكنيسة.
  • Es wäre geziemend, wenn du dich für dein Verhalten entschuldigen würdest.
    سيكون الأمر اللائق إذا اعتذرت عن سلوكك.
  • Es ist nicht geziemend, jemanden in der Öffentlichkeit zu beleidigen.
    ليس من اللائق إهانة شخص ما أمام الجمهور.
  • Ein Gentleman sollte stets geziemend handeln.
    يجب على السادة أن يتصرفوا دائما بطريقة لائقة.
  • Ein geziemendes Verhalten ist die Grundlage des Respekts.
    التصرف اللائق هو أساس الاحترام.
  • O ihr Frauen des Propheten! Ihr seid nicht wie die anderen Frauen. Wenn ihr gottesfürchtig sein wollt, sprecht nicht auf eine weiche Art, sonst würde, wer böse Absichten hegt, nach euch trachten, sondern sprecht in geziemender Weise!
    يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا
  • Es ist euch die Wiedervergeltung vorgeschrieben für die Getöteten : der Freie für den Freien , der Sklave für den Sklaven , das Weibliche für das Weibliche . Doch wenn jemandem von seinem Bruder etwas vergeben wird , so soll der Vollzug auf geziemende Art und die Leistung ihm gegenüber auf wohltätige Weise geschehen .
    « يا أيها الذين منوا كُتب » فرض « عليكم القصاص » المماثلة « في القتلى » وصفا وفعلا « الحر » ولا يقتل بالعبد « والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى » وبيَّنت السنة أن الذكر يقتل بها وأنه تعتبر المماثلة في الدين فلا يقتل مسلم ولو عبدا بكافر ولو حرا « فمن عفي له » من القاتلين « من » دم « أخيه » المقتول « شيء » بأن ترك القصاص منه ، وتنكيرُ شيء يفيد سقوط القصاص بالعفو عن بعضه ومن بعض الورثة وفي ذكر أخيه تعطُّف داع إلى العفو وإيذان بأن القتل لا يقطع أخوة الإيمان ومن مبتدأ شرطية أو موصولة والخبر « فاتِّباع » أي فعل العافي إتباع للقاتل « بالمعروف » بأن يطالبه بالدية بلا عنف ، وترتيب الإتباع على العفو يفيد أن الواجب أحدهما وهو أحد قولي الشافعي والثاني الواجب القصاص والدية بدل عنه فلو عفا ولم يسمها فلا شيء ورجح « و » على القاتل « أداء » الدية « إليه » أي العافي وهو الوارث « بإحسان » بلا مطل ولا بخس « ذلك » الحكم المذكور من جواز القصاص والعفو عنه على الدية « تخفيف » تسهيل « من ربكم » عليكم « ورحمة » بكم حيث وسَّع في ذلك ولم يحتم واحدا منهما كما حتم على اليهود القصاص وعلى النصارى الدية « فمن اعتدى » ظلم القاتل بأن قتله « بعد ذلك » أي العفو « فله عذاب أليم » مؤلم في الآخرة بالنار أو في الدنيا بالقتل .
  • Es ist euch vorgeschrieben , daß , wenn sich bei einem von euch der Tod einstellt , sofern er Gut hinterläßt , den Eltern und den Verwandten auf geziemende Art ein Vermächtnis gemacht wird . Dies ist eine Verpflichtung gegenüber den Gottesfürchtigen .
    « كتب » فرض « عليكم إذا حضر أحدكم الموت » أي أسبابه « إن ترك خيرا » مالا « الوصية » مرفوع بكتب ومتعلق بإذا إن كانت ظرفية ودال على جوابها إن كانت شرطية وجواب إن أي فليوص « للوالدين والأقربين بالمعروف » بالعدل بأن لا يزيد على الثلث ولا يفضل الغني « حقا » مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله « على المتقين » الله وهذا منسوخ بآية الميراث وبحديث : ( لا وصية لوارث رواه الترمذي ) .
  • O ihr , die ihr glaubt , fürchtet Allah in geziemender Furcht und sterbt nicht anders denn als Muslime .
    ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ) بأن يطاع فلا يعصى ويشكر فلا يكفر ويذكر فلا ينسى فقالوا يا رسول الله ومن يقوى على هذا فنسخ بقوله تعالى " " فاتقوا الله ما استطتعم " " ( ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) موحدون .
  • Und fürchten sollen sich diejenigen , die , wenn sie schwache Nachkommen hinterließen , für sie bangen würden ; Allah sollen sie fürchten und geziemende Worte sprechen .
    « ولْيخش » أي ليخف على اليتامى « الذين لو تركوا » أي قاربوا أن يتركوا « من خلفهم » أي بعد موتهم « ذرية ضعافا » أولاد صغارا « خافوا عليهم » الضياع « فليتقوا الله » في أمر اليتامى وليأتوا إليهم ما يحبون أن يفعل بذريتهم من بعدهم « ولْيقولوا » للميت « قولا سديدا » صوابا بأن يأمروه أن يتصدق بدون ثلثه ويدع الباقي لورثته ولا يتركهم عالة .
  • Und wenn eine Frau von ihrem Ehemann rohe Behandlung oder Gleichgültigkeit befürchtet , so soll es keine Sünde für beide sein , wenn sie sich auf geziemende Art miteinander versöhnen ; denn Versöhnung ist gut .
    « وإن امرأة » مرفوع بفعل يفسره « خافت » توقعت « من بعلها » زوجها « نشوزا » ترفعا عليها بترك مضاجتعها والتقصير في نفقتها لبغضها وطموح عينه إلى أجمل منها « أو إعراضا » عنها بوجهه « فلا جُناح عليهما أن يَصَّالَحَا » فيه إدغام التاء في الأصل في الصاد وفي قراءة يصلحا من أصلح « بينهما صلحا » في القسم والنفقة بأن تترك له شيئا طلبا لبقاء الصحبة فإن رضيت بذلك والإ فعلى الزوج أن يوفيها حقها أو يفارقها « والصلح خير » من الفرقة والنشوز والإعراض قال تعالى في بيان ما جبل عليه الإنسان « وأحضرت الأنفس الشح » شدة البخل أي جبلت عليه فكأنها حاضرته لا تغيب عنه ، المعنى أن المرأة لا تكاد تسمح بنصيبها من زوجها والرجل لا يكاد يسمح عليها بنفسه إذا أحب غيرها « وإن تحسنوا » عشرة النساء « وتتقوا » الجور عليهن « فإن الله كان بما تعملون خبيرا » فيجازيكم به .
  • O Frauen des Propheten , ihr seid nicht wie andere Frauen ! Wenn ihr gottesfürchtig sein wollt , dann seid nicht unterwürfig im Reden , damit nicht der , in dessen Herzen Krankheit ist , Erwartungen hege , sondern redet in geziemenden Worten .
    « يا نساء النبي لستنَّ كأحد » كجماعة « من النساء إن اتقيتن » الله فإنكن أعظم « فلا تخضعن بالقول » للرجال « فيطمع الذي في قلبه مرض » نفاق « وقلن قولا معروفا » من غير خضوع .
  • Wenn ihr gläubige Frauen heiratet und euch dann von ihnen scheiden lasset , ehe ihr sie berührt habt , so besteht für euch ihnen gegenüber keine Wartefrist , die sie einhalten müßten . Darum beschenkt sie und entlaßt sie auf geziemende Weise .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن » وفي قراءة تماسوهنَّ ، أي تجامعوهنَّ « فما لكم عليهن من عدة تعتدونها » تحصونها بالأقراء وغيرها « فمتعوهن » أعطوهن ما يستمتعن به ، أي إن لم يسم لهن أصدقة وإلا فلهن نصف المسمى فقط ، قاله ابن عباس وعليه الشافعي « وسرّحوهن سراحا جميلا » خلوا سبيلهن من غير إضرار .
  • Gehorsam und geziemende Worte ( ständen ihnen besser an ) Und wenn die Sache beschlossen ist , dann wäre es für sie am besten , sie würden Allah gegenüber aufrichtig sein .
    « طاعة وقول معروف » أي حسن لك « فإذا عزم الأمر » أي فرض القتال « فلو صدقوا الله » في الإيمان والطاعة « لكان خيرا لهم » وجملة لو جواب إذا .
  • Diejenigen von euch , die abberufen werden und Gattinnen hinterlassen , sollen ihren Gattinnen eine Abfindung für ein Jahr vermachen , ohne daß sie aus ( dem Haus ) gewiesen werden . Wenn sie aber ausziehen , so liegt für euch keine Sünde in dem , was sie mit sich selbst an Geziemendem unternehmen .
    « والذين يُتوفون منكم ويذرون أزواجا » فليوصوا « وصيةً » وفي قراءة بالرفع أي عليهم « لأزواجهم » وليعطوهن « متاعا » ما يتمتعن به من النفقة والكسوة « إلى » تمام « الحول غير إخراج » حال أي غير مخرجات من مسكنهن « فإن خرجن » بأنفسهن « فلا جناح عليكم » يا أولياء الميت « في ما فعلن في أنفسهن من معروف » شرعا كالتزين وترك الإحداد وقطع النفقة عنها « والله عزيز » في ملكه « حكيم » في صنعه والوصية المذكورة منسوخة بآية الميراث وتربص الحول بآية أربعة أشهر وعشرا السابقة المتأخرة في النزول والسكنى ثابتة لها عند الشافعي رحمه الله .