Textbeispiele
  • Polytheisten beten mehrere Götter an.
    المشركون يعبدون العديد من الآلهة.
  • Im islamischen Kontext sind Polytheisten diejenigen, die an mehrere Götter glauben.
    في السياق الإسلامي، المشركون هم الذين يؤمنون بوجود العديد من الآلهة.
  • In einigen alten Zivilisationen waren die Menschen Polytheisten.
    في بعض الحضارات القديمة، كان الناس مشركين.
  • Der Monotheismus unterscheidet sich stark vom Polytheismus.
    التوحيد مختلف بشدة عن الشرك.
  • Polytheisten glauben an die Existenz und das Wirken mehrerer Götter.
    المشركون يعتقدون في وجود وتأثير العديد من الآلهة.
  • Und du wirst sicher finden , daß unter den Menschen sie am meisten am Leben hängen - auch mehr als die Polytheisten . Manch einer von ihnen möchte gern tausend Jahre alt werden .
    « ولتجدنهم » لام قسم « أحرص الناس على حياة و » أحرص « من الذين أشركوا » المنكرين للبعث عليها لعلمهم بأن مصيرهم النار دون المشركين لإنكارهم له « يودُّ » يتمنى « أحدهم لو يعمر ألف سنة » لو مصدرية بمعنى أن وهي بصلتها في تأويل مصدر مفعول يود « وما هو » أي أحدهم « بمزحزحه » مبعده « من العذاب » النار « أن يعمَّر » فاعل مزحزحه أي تعميره « والله بصير بما يعملون » بالياء والتاء فيجازيهم وسأل ابن صوريا النبي أو عمر عمن يأتي بالوحي من الملائكة فقال جبريل فقال هو عدونا يأتي بالعذاب ولو كان ميكائيل لآمنا لأنه يأتي بالخصب والسلم فنزل :
  • Diejenigen von den Leuten des Buches und von den Polytheisten , die nicht glauben , mögen es nicht gern , daß auf euch etwas Gutes von eurem Herrn herabgesandt wird . Gott aber schenkt seine Barmherzigkeit in besonderer Weise , wem Er will .
    « ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين » من العرب عطف على أهل الكتاب ومن للبيان « أن يُنَزَّلَ عليكم من » زائدة « خير » وحي « من ربكم » حسداً لكم « والله يختص برحمته » نبوته « من يشاء والله ذو الفضل العظيم »
  • Und sie sagen : « Werdet Juden oder Christen , so folgt ihr der Rechtleitung . » Sprich : Nein , ( wir folgen ) der Glaubensrichtung Abrahams , als Anhänger des reinen Glaubens ; und er gehörte nicht zu den Polytheisten .
    « وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا » أو للتفضيل وقائل الأول يهود المدينة والثاني نصارى نجران « قل » لهم « بل » نتبع « ملة إبراهيم حنيفا » حال من إبراهيم مائلا عن الأديان كلها إلى الدين القيّم « وما كان من المشركين » .
  • Und laßt die Polytheisten nicht zur Heirat zu , bis sie gläubig geworden sind . Wahrlich , ein gläubiger Sklave ist besser als ein Polytheist , auch wenn er euch gefallen sollte .
    « ولا تنكحوا » تتزوجوا أيها المسلمون « المشركات » أي الكافرات « حتى يؤمنّ ولأمة مؤمنة خير من مشركة » حرة لأن سبب نزولها العيب على من تزوج أمة وترغيبه في نكاح حرة مشركة « ولو أعجبتكم » لجمالها ومالها وهذا مخصوص بغير الكتابيات بآية ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب ) « ولا تُنكحوا » تُزوجوا « المشركين » أي الكفار المؤمنات « حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم » لماله وجماله « أولئك » أي أهل الشرك « يدعون إلى النار » بدعائهم إلى العمل الموجب لها فلا تليق مناكحهم « والله يدعو » على لسان رسله « إلى الجنة والمغفرة » أي العمل الموجب لهما « بإذنه » بإرادته فتجب إجابته بتزويج أوليائه « ويبن آياته للناس لعلهم يتذكرون » يتعظون .
  • Abraham war weder Jude noch Christ , sondern er war Anhänger des reinen Glaubens , ein Gottergebener , und er gehörte nicht zu den Polytheisten .
    « ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا » مائلا عن الأديان كلها إلى الدين القيِّم « مسلما » موحدا « وما كان من المشركين » .
  • Sprich : Gott sagt die Wahrheit . So folgt der Glaubensrichtung Abrahams , als Anhänger des reinen Glaubens , und er gehörte nicht zu den Polytheisten .
    « قُل صدق الله » في هذا كجميع ما أخبر به « فاتبعوا ملة إبراهيم » التي أنا عليها « حنيفا » مائلا عن كل دين إلى الإسلام « وما كان من المشركين » به .
  • Ihr werdet sicherlich an eurem Vermögen und an euch selbst geprüft werden , und ihr werdet gewiß von denen , denen das Buch vor euch zugekommen ist , und von den Polytheisten viel Ungemach hören . Wenn ihr euch aber geduldig und gottesfürchtig verhaltet , so gehört dies zur Entschlossenheit in den Anliegen .
    « لَتُبْلَوُنَّ » حذف منه نون الرفع لتوالي النونات والواو ضمير الجمع لالتقاء الساكنين ، لتختبرن « في أموالكم » بالفرائض فيها والحوائج « وأنفسكم » بالعبادات والبلاء « وَلَتَسْمَعُنَّ من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم » اليهود والنصارى « ومن الذين أشركوا » من العرب « أذى كثيرا » من السب والطعن والتشبيب بنسائكم « وإن تصبروا » على ذلك « وتتقوا » الله بالفرائض « فإن ذلك من عزم الأمور » أي : من معزوماتها التي يعزم عليها لوجوبها .
  • Du wirst sicher finden , daß unter den Menschen diejenigen , die den Gläubigen am stärksten Feindschaft zeigen , die Juden und die Polytheisten sind . Und du wirst sicher finden , daß unter ihnen diejenigen , die den Gläubigen in Liebe am nächsten stehen , die sind , welche sagen : « Wir sind Christen . »
    « لتجدنَّ » يا محمد « أشدَّ الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا » من أهل مكة لتضاعف كفرهم وجهلهم وانهماكهم في اتباع الهوى « ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنَّا نصارى ذلك » أي قرب مودتهم للمؤمنين « بأن » بسبب أن « منهم قسيسين » علماء « ورهبانا » عبادا « وأنهم لا يستكبرون » عن اتباع الحق كما يستكبر اليهود وأهل مكة نزلت في وفد النجاشي القادمين عليه من الحبشة قرأ سورة يس فبكوا وأسلموا وقالوا ما أشبه هذا بما كان ينزل على عيسى .
  • Sprich : Sollte ich mir zum Freund einen anderen als Gott nehmen , den Schöpfer der Himmel und der Erde , der Speise gibt und dem niemand Speise geben kann ? Sprich : Mir ist befohlen worden , der erste von denen zu sein , die gottergeben sind , und : « Sei nicht einer der Polytheisten . »
    « قل » لهم « أغير الله أتَّخذ وليّاً » أعبده « فاطر السماوات والأرض » مبدعهما « وهو يُطعم » يرزق « ولا يُطعم » يُرزق « قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم » لله من هذه الأمة « و » قيل لي « لا تكوننَّ من المشركين » به .
  • Und am Tag , da Wir sie alle versammeln . Dann sprechen Wir zu denen , die Polytheisten waren : Wo sind denn eure Teilhaber , die ihr immer wieder angegeben habt ?
    « و » اذكر « يوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا » توبيخا « أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون » أنهم شركاء الله .