die Qibla {Arabisch}
Textbeispiele
  • Wir sehen, wie du dein Antlitz zum Himmel wendest. Nun wenden Wir dich zu einer Gebetsrichtung, Qibla, die dir gefällt. Richte dein Antlitz beim Gebet in Richtung der Heiligen Moschee in Mekka! Ihr sollt, wo immer ihr seid, euer Antlitz dorthin wenden. Die Schriftbesitzer wissen, daß es ein wahres Gebot Gottes ist (und daß jedes Volk eine ihm gemäße Gebetsrichtung bekommt). Gott entgeht nichts von ihren Taten.
    قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون
  • Die Toren unter den Menschen werden sagen : " Was hat sie bewogen , sich von ihrer Qibla abzuwenden , nach der sie sich bisher gerichtet hatten ? " Sprich : " Allah gehört der Osten und der Westen ; Er leitet , wen Er will , zu einem geraden Weg . "
    « سيقول السفهاء » الجهال « من الناس » اليهود والمشركين « ما ولاّهم » أي شيء ، صرف النبي والمؤمنين « عن قبلتهم التي كانوا عليها » على استقبالها في الصلاة وهي بيت المقدس ، والإتيان بالسين الدالة على الاستقبال من الإخبار بالغيب « قل لله المشرق والمغرب » أي الجهات كلها فيأمر بالتوجه إلى أي جهة شاء لا اعتراض عليه « يهدي من يشاء » هدايته « إلى صراط » طريق « مستقيم » دين الإسلام أي ومنهم أنتم دل على هذا .
  • Und so machten Wir euch zu einer Gemeinde der Mitte , auf daß ihr Zeugen seiet über die Menschen und auf daß der Gesandte Zeuge sei über euch . Und Wir haben die Qibla , nach der du dich bisher gerichtet hattest , nur gemacht , damit Wir denjenigen , der dem Gesandten folgt , von demjenigen unterscheiden , der auf seinen Fersen eine Kehrtwendung macht ; und dies war wahrlich schwer , außer für diejenigen , die Allah rechtgeleitet hat .
    « وكذلك » كما هديناكم إليه « جعلناكم » يا أمة محمد « أمة وسطا » خيارا عدولا « لتكونوا شهداء على الناس » يوم القيامة أنَّ رسلهم بلَّغتهم « ويكون الرسول عليكم شهيدا » أنه بلغكم « وما جعلنا » صيرنا « القبلة » لك الآن الجهة « التي كنت عليها » أولا وهي الكعبة وكان يصلى إليها فلما هاجر أمر باستقبال بيت المقدس تألُّفا لليهود فصلى إليه ستة أو سبعة عشر شهرا ثم حول « إلا لنعلم » علم ظهور « من يتبع الرسول » فيصدقه « ممن ينقلب على عقبيه » أي يرجع إلى الكفر شكا في الدين وظنا أن النبي في حيرة من أمره وقد ارتد لذلك جماعة « وإن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي وإنها « كانت » أي التولية إليها « لكبيرة » شاقة على الناس « إلا على الذين هدى الله » منهم « وما كان الله ليضيع إيمانكم » أي صلاتكم إلى بيت المقدس بل يثيبكم عليه لأن سبب نزولها السؤال عمن مات قبل التحويل « إن الله بالناس » المؤمنين « لرؤوف رحيم » في عدم إضاعة أعمالهم ، والرأفةُ شدة الرحمة وقدَّم الأبلغ للفاصلة .
  • Wir sehen , wie dein Gesicht sich dem Himmel suchend zukehrt , und Wir werden dich nun zu einer Qibla wenden , mit der du zufrieden sein wirst . So wende dein Gesicht in Richtung der heiligen Moschee , und wo immer ihr auch seid , wendet eure Gesichter in ihre Richtung .
    « قد » للتحقيق « نرى تقلُّب » تصرف « وجهك في » جهة « السماء » متطلعا إلى الوحي ومتشوقا للأمر باستقبال الكعبة وكان يود ذلك لأنها قبلة إبراهيم ولأنه دعى إلى إسلام العرب « فلنولينك » نحولنك « قبلة ترضاها » تحبها « فولِّ وجهك » استقبل في الصلاة « شطر » نحو « المسجد الحرام » أي الكعبة « وحيثما كنتم » خطاب للأمة « فولُّوا وجوهكم » في الصلاة « شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه » أي التولي إلى الكعبة « الحق » الثابت « من ربهم » لما في كتبهم من نعت النبي من أنه يتحول إليها « وما الله بغافل عما تعملون » بالتاء أيها المؤمنون من امتثال أمره وبالياء أي اليهود من إنكار أمر القبلة .
  • Und du befolgst ihre Qibla nicht ; sie befolgen ja selbst untereinander ihre jeweilige Qibla nicht . Doch solltest du ihrem Ansinnen folgen nach dem , was dir an Wissen zugekommen ist , so würdest du bestimmt zu denen gehören , die Unrecht tun .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • Die Toren unter den Menschen werden sagen : " Was hat sie bewogen , sich von ihrer Qibla abzuwenden , nach der sie sich bisher gerichtet hatten ? " Sprich : " Allah gehört der Osten und der Westen ; Er leitet , wen Er will , zu einem geraden Weg . "
    سيقول الجهال وضعاف العقول من اليهود وأمثالهم ، في سخرية واعتراض : ما الذي صرف هؤلاء المسلمين عن قبلتهم التي كانوا يُصَلُّون إلى جهتها أول الإسلام ؛ ( وهي " بيت المقدس " ) قل لهم -أيها الرسول- : المشرق والمغرب وما بينهما ملك لله ، فليست جهة من الجهات خارجة عن ملكه ، يهدي مَن يشاء من عباده إلى طريق الهداية القويم . وفي هذا إشعار بأن الشأن كله لله في امتثال أوامره ، فحيثما وَجَّهَنا تَوَجَّهْنا .
  • Und so machten Wir euch zu einer Gemeinde der Mitte , auf daß ihr Zeugen seiet über die Menschen und auf daß der Gesandte Zeuge sei über euch . Und Wir haben die Qibla , nach der du dich bisher gerichtet hattest , nur gemacht , damit Wir denjenigen , der dem Gesandten folgt , von demjenigen unterscheiden , der auf seinen Fersen eine Kehrtwendung macht ; und dies war wahrlich schwer , außer für diejenigen , die Allah rechtgeleitet hat .
    وكما هديناكم -أيها المسلمون- إلى الطريق الصحيح في الدين ، جعلناكم أمة خيارًا عدولا لتشهدوا على الأمم في الآخرة أن رسلهم بلَّغتهم رسالات ربهم ، ويكون الرسول في الآخرة كذلك شهيدًا عليكم أنَّه بلَّغكم رسالة ربه . وما جعلنا -أيها الرسول- قبلة " بيت المقدس " التي كنت عليها ، ثم صرفناك عنها إلى الكعبة بـ " مكة " ، إلا ليظهر ما علمناه في الأزل ؛ علما يتعلق به الثواب والعقاب لنميز مَن يتبعك ويطيعك ويستقبل معك حيث توجهت ، ومَن هو ضعيف الإيمان فينقلب مرتدًا عن دينه لشكه ونفاقه . وإن هذه الحال التي هي تحول المسلم في صلاته من استقبال بيت المقدس إلى استقبال الكعبة لثقيلة شاقة إلا على الذين هداهم ومنّ عليهم بالإيمان والتقوى وما كان الله ليضيع إيمانكم به واتباعكم لرسوله ، ويبطل صلاتكم إلى القبلة السابقة . إنه سبحانه وتعالى بالناس لرءوف رحيم .
  • Wir sehen , wie dein Gesicht sich dem Himmel suchend zukehrt , und Wir werden dich nun zu einer Qibla wenden , mit der du zufrieden sein wirst . So wende dein Gesicht in Richtung der heiligen Moschee , und wo immer ihr auch seid , wendet eure Gesichter in ihre Richtung .
    قد نرى تحوُّل وجهك -أيها الرسول- في جهة السماء ، مرة بعد مرة ؛ انتظارًا لنزول الوحي إليك في شأن القبلة ، فلنصرفنك عن " بيت المقدس " إلى قبلة تحبها وترضاها ، وهي وجهة المسجد الحرام بـ " مكة " ، فولِّ وجهك إليها . وفي أي مكان كنتم -أيها المسلمون- وأردتم الصلاة فتوجهوا نحو المسجد الحرام . وإن الذين أعطاهم الله علم الكتاب من اليهود والنصارى لَيعلمون أن تحويلك إلى الكعبة هو الحق الثابت في كتبهم . وما الله بغافل عما يعمل هؤلاء المعترضون المشككون ، وسيجازيهم على ذلك .
  • Und du befolgst ihre Qibla nicht ; sie befolgen ja selbst untereinander ihre jeweilige Qibla nicht . Doch solltest du ihrem Ansinnen folgen nach dem , was dir an Wissen zugekommen ist , so würdest du bestimmt zu denen gehören , die Unrecht tun .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .