عندما أنت في سيارتِي، هي ضرباتُ أَو لا شيءُ المخفّفُ!
In 2003, the Supreme Court chief justice created the Committee for a Gender-Responsive Judiciary (CGRJ) that would plan and lead the campaign to enable the judiciary to better address women's concerns and gender issues. An early result of these efforts is reflected in the Supreme Court's ruling on the Genosa case, which admitted the “battered wife syndrome” as mitigating circumstance (not as defense), not only overturning the death sentence but setting the accused free, as she has served the minimum sentence meted out in her case.
وفي عام 2003، أنشأ كبير قضاة المحكمة العليا لجنة للقضاء المستجيب لنوع الجنس سوف تخطط وتقود الحملة الرامية إلى تمكين السلطة القضائية من تحسين معالجتها لاهتمامات المرأة وقضايا الجنس وتنعكس إحدى النتائج الأولى لهذه الجهود في قرار المحكمة العليا بشأن قضية “غينوسا”، الذي اعترف “بمجموعة من أعراض الزوجة التي تعرضت للضرب” بأنها ظرف مخفف (وليس دفاعاً)، ولم يؤد القرار إلى قلب الحكم بالإعدام بل إلى إخلاء سبيل المتهمة، لأنها أمضت الحد الأدنى من فترة السجن المقررة في حالة قضيتها.