أمثلة
  • Date and place of the Assembly
    ألف - تاريخ ومكان الجمعية العالمية
  • “(j) It was impossible to identify certain defendants because of the number of demonstrators and the multiplicity of places of assembly, both inside the village and outside it.
    (ي) كان تحديد هوية بعض المتهمين مستحيلا نظرا لعدد المتظاهرين وتعدد أماكن التجمع سواء داخل القرية أو خارجها.
  • “(a) Use weapons, explosive or incendiary devices or materials, asphyxiating or poisonous gases or tear gas in places of assembly, churches, public buildings, private homes, streets or similar places;
    “(أ) استعمال الأسلحة، أو الأجهزة أو المواد المتفجرة أو الحارقة، أو الغازات الخانقة أو السامة أو الغاز المسيل للدموع في أماكن التجمع، أو الكنائس، أو المباني العامة، أو المساكن الخاصة، أو الشوارع أو ما يماثل ذلك من الأماكن؛
  • Commissioner, we found the assembly place of the dissidents.
    المفوّض، وَجدنَا مكانَ الجمعيةَ المنشقّين.
  • Severe restrictions were placed upon freedom of assembly in the wake of the 29 January riots.
    وفُرضت عدة قيود على حرية الاجتماع في أعقاب أعمال الشغب التي وقعت في 29 كانون الثاني/يناير.
  • As noted earlier, significant restrictions have also been placed on freedom of assembly without regard to protected rights.
    وكما أشير سابقا، فقد وضعت قيود هامة أيضا على حرية الاجتماع دون اعتبار للحقوق المتمتعة بالحماية.
  • And We made the House [ the Ka 'bah ] a place of assembly and a sanctuary for mankind , [ saying ] , " Make the place where Abraham stood a place of worship . " We commanded Abraham and Ishmael , " Purify My House for those who walk round it , those who stay there for devotion , and those who bow down and prostrate themselves . "
    « وإذ جعلنا البيت » الكعبة « مثابة للناس » مرجعا يثبون إليه من كل جانب « وأمنا » مأمنا لهم من الظلم والإغارات الواقعة في غيره ، كان الرجل يلقى قاتل أبيه فيه فلا يهيجه « واتخذوا » أيها الناس « من مقام إبراهيم » هو الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت « مصلى » مكان صلاة بأن تصلوا خلفه ركعتي الطواف ، وفي قراءة بفتح الخاء خبر « وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل » أمرناهما « أن » أي بأن « طهِّرا بيتي » من الأوثان « للطائفين والعاكفين » المقيمين فيه « والركع السجود » جمع راكع وساجد المصلين .
  • Remember We made the House a place of assembly for men and a place of safety ; and take ye the station of Abraham as a place of prayer ; and We covenanted with Abraham and Isma 'il , that they should sanctify My House for those who compass it round , or use it as a retreat , or bow , or prostrate themselves ( therein in prayer ) .
    « وإذ جعلنا البيت » الكعبة « مثابة للناس » مرجعا يثبون إليه من كل جانب « وأمنا » مأمنا لهم من الظلم والإغارات الواقعة في غيره ، كان الرجل يلقى قاتل أبيه فيه فلا يهيجه « واتخذوا » أيها الناس « من مقام إبراهيم » هو الحجر الذي قام عليه عند بناء البيت « مصلى » مكان صلاة بأن تصلوا خلفه ركعتي الطواف ، وفي قراءة بفتح الخاء خبر « وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل » أمرناهما « أن » أي بأن « طهِّرا بيتي » من الأوثان « للطائفين والعاكفين » المقيمين فيه « والركع السجود » جمع راكع وساجد المصلين .
  • And We made the House [ the Ka 'bah ] a place of assembly and a sanctuary for mankind , [ saying ] , " Make the place where Abraham stood a place of worship . " We commanded Abraham and Ishmael , " Purify My House for those who walk round it , those who stay there for devotion , and those who bow down and prostrate themselves . "
    واذكر -أيها النبي- حين جعلنا الكعبة مرجعًا للناس ، يأتونه ، ثم يرجعون إلى أهليهم ، ثم يعودون إليه ، ومجمعًا لهم في الحج والعمرة والطواف والصلاة ، وأمنًا لهم ، لا يُغِير عليهم عدو فيه . وقلنا : اتخِذوا من مقام إبراهيم مكانًا للصلاة فيه ، وهو الحجر الذي وقف عليه إبراهيم عند بنائه الكعبة . وأوحينا إلى إبراهيم وابنه إسماعيل : أن طهِّرا بيتي من كل رجس ودنس ؛ للمتعبدين فيه بالطواف حول الكعبة ، أو الاعتكاف في المسجد ، والصلاة فيه .
  • Remember We made the House a place of assembly for men and a place of safety ; and take ye the station of Abraham as a place of prayer ; and We covenanted with Abraham and Isma 'il , that they should sanctify My House for those who compass it round , or use it as a retreat , or bow , or prostrate themselves ( therein in prayer ) .
    واذكر -أيها النبي- حين جعلنا الكعبة مرجعًا للناس ، يأتونه ، ثم يرجعون إلى أهليهم ، ثم يعودون إليه ، ومجمعًا لهم في الحج والعمرة والطواف والصلاة ، وأمنًا لهم ، لا يُغِير عليهم عدو فيه . وقلنا : اتخِذوا من مقام إبراهيم مكانًا للصلاة فيه ، وهو الحجر الذي وقف عليه إبراهيم عند بنائه الكعبة . وأوحينا إلى إبراهيم وابنه إسماعيل : أن طهِّرا بيتي من كل رجس ودنس ؛ للمتعبدين فيه بالطواف حول الكعبة ، أو الاعتكاف في المسجد ، والصلاة فيه .