أمثلة
  • Sometimes people in the throes of death try to communicate.
    بعض الناس في نزاعات الموت يحاولون الإتصال
  • # In the throes of death you will tell! # - Soccorso! Silvio!
    !النجدة- !(إيدا)-
  • A superficial graze in the area of the chin could have been caused by a sharp instrument just before, or in the throes of, death.
    وقد يكون الخدش السطحي ناحية الذقن قد نتج عن استعمال آلة حادة قبيل الوفاة أو ساعة الاحتضار.
  • Who is a greater wrongdoer than him who fabricates a lie against Allah , or says , ‘ It has been revealed to me , ’ while nothing was revealed to him , and he who says , ‘ I will bring the like of what Allah has sent down ? ’ Were you to see when the wrongdoers are in the throes of death , and the angels extend their hands [ saying ] : ‘ Give up your souls !
    « ومن » أي لا أحد « أظلم ممن افترى على الله كذبا » بادعاء النبوة ولم ينبأ « أو قال أُوحي إليَّ ولم يوح إليه شيء » نزلت في مسيلمة « ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله » وهم المستهزئون قالوا لو نشاء لقلنا مثل هذا « ولو ترى » يا محمد « إذ الظالمون » المذكورون « في غمرات » سكرات « الموت والملائكةُ باسطوا أيديهم » إليهم بالضرب والتعذيب يقولون لهم تعنيفا « أخرجوا أنفسكم » إلينا لنقبضها « اليوم تجزون عذاب الهون » الهوان « بما كنتم تقولون على الله غير الحق » يدعون النبوة والإيحاء كذب « وكنتم عن آياته تستكبرون » تتكبرون عن الإيمان بها وجواب لو رأيت أمرا فظيعا .
  • Who could do greater wrong than someone who invents a lie against God or who says , " It has been revealed to me , " while nothing has been revealed to him , or someone who says , " I will send down the like of what God has sent down " ? If you could only see the wrongdoers in the throes of death when the angels are stretching out their hands , saying , " Give up your souls .
    « ومن » أي لا أحد « أظلم ممن افترى على الله كذبا » بادعاء النبوة ولم ينبأ « أو قال أُوحي إليَّ ولم يوح إليه شيء » نزلت في مسيلمة « ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله » وهم المستهزئون قالوا لو نشاء لقلنا مثل هذا « ولو ترى » يا محمد « إذ الظالمون » المذكورون « في غمرات » سكرات « الموت والملائكةُ باسطوا أيديهم » إليهم بالضرب والتعذيب يقولون لهم تعنيفا « أخرجوا أنفسكم » إلينا لنقبضها « اليوم تجزون عذاب الهون » الهوان « بما كنتم تقولون على الله غير الحق » يدعون النبوة والإيحاء كذب « وكنتم عن آياته تستكبرون » تتكبرون عن الإيمان بها وجواب لو رأيت أمرا فظيعا .
  • Who is a greater wrongdoer than him who fabricates a lie against Allah , or says , ‘ It has been revealed to me , ’ while nothing was revealed to him , and he who says , ‘ I will bring the like of what Allah has sent down ? ’ Were you to see when the wrongdoers are in the throes of death , and the angels extend their hands [ saying ] : ‘ Give up your souls !
    ومَن أشدُّ ظلمَّا ممَّن اختلق على الله تعالى قولا كذبًا ، فادعى أنه لم يبعث رسولا من البشر ، أو ادعى كذبًا أن الله أوحى إليه ولم يُوحِ إليه شيئًا ، أو ادَّعى أنه قادر على أن يُنْزل مثل ما أنزل الله من القرآن ؟ ولو أنك أبصرت -أيها الرسول- هؤلاء المتجاوزين الحدَّ وهم في أهوال الموت لرأيت أمرًا هائلا والملائكة الذين يقبضون أرواحهم باسطو أيديهم بالعذاب قائلين لهم : أخرجوا أنفسكم ، اليوم تهانون غاية الإهانة ، كما كنتم تكذبون على الله ، وتستكبرون عن اتباع آياته والانقياد لرسله .
  • Who could do greater wrong than someone who invents a lie against God or who says , " It has been revealed to me , " while nothing has been revealed to him , or someone who says , " I will send down the like of what God has sent down " ? If you could only see the wrongdoers in the throes of death when the angels are stretching out their hands , saying , " Give up your souls .
    ومَن أشدُّ ظلمَّا ممَّن اختلق على الله تعالى قولا كذبًا ، فادعى أنه لم يبعث رسولا من البشر ، أو ادعى كذبًا أن الله أوحى إليه ولم يُوحِ إليه شيئًا ، أو ادَّعى أنه قادر على أن يُنْزل مثل ما أنزل الله من القرآن ؟ ولو أنك أبصرت -أيها الرسول- هؤلاء المتجاوزين الحدَّ وهم في أهوال الموت لرأيت أمرًا هائلا والملائكة الذين يقبضون أرواحهم باسطو أيديهم بالعذاب قائلين لهم : أخرجوا أنفسكم ، اليوم تهانون غاية الإهانة ، كما كنتم تكذبون على الله ، وتستكبرون عن اتباع آياته والانقياد لرسله .
  • I'm kind of in the final death throes of a marriage and the last days of Escrow, and...
    أنا من النوع الذي يتألم بعد الطلاق ...والأيام الأخيرة من العهد، و
  • Who is more unjust than one who fabricates lies against Allah or says , “ I have received divine inspiration ” , whereas he has not been inspired at all and one – who says , “ I will now reveal something similar to what Allah has sent down ” ? And if you see when the unjust are in the throes of death and the angels are with their hands outstretched ; ( saying ) “ Surrender your souls ; this day you shall be given a disgraceful punishment – the recompense of your fabricating lies against Allah , and your scorning His signs . ”
    « ومن » أي لا أحد « أظلم ممن افترى على الله كذبا » بادعاء النبوة ولم ينبأ « أو قال أُوحي إليَّ ولم يوح إليه شيء » نزلت في مسيلمة « ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله » وهم المستهزئون قالوا لو نشاء لقلنا مثل هذا « ولو ترى » يا محمد « إذ الظالمون » المذكورون « في غمرات » سكرات « الموت والملائكةُ باسطوا أيديهم » إليهم بالضرب والتعذيب يقولون لهم تعنيفا « أخرجوا أنفسكم » إلينا لنقبضها « اليوم تجزون عذاب الهون » الهوان « بما كنتم تقولون على الله غير الحق » يدعون النبوة والإيحاء كذب « وكنتم عن آياته تستكبرون » تتكبرون عن الإيمان بها وجواب لو رأيت أمرا فظيعا .
  • Who is more unjust than one who fabricates lies against Allah or says , “ I have received divine inspiration ” , whereas he has not been inspired at all and one – who says , “ I will now reveal something similar to what Allah has sent down ” ? And if you see when the unjust are in the throes of death and the angels are with their hands outstretched ; ( saying ) “ Surrender your souls ; this day you shall be given a disgraceful punishment – the recompense of your fabricating lies against Allah , and your scorning His signs . ”
    ومَن أشدُّ ظلمَّا ممَّن اختلق على الله تعالى قولا كذبًا ، فادعى أنه لم يبعث رسولا من البشر ، أو ادعى كذبًا أن الله أوحى إليه ولم يُوحِ إليه شيئًا ، أو ادَّعى أنه قادر على أن يُنْزل مثل ما أنزل الله من القرآن ؟ ولو أنك أبصرت -أيها الرسول- هؤلاء المتجاوزين الحدَّ وهم في أهوال الموت لرأيت أمرًا هائلا والملائكة الذين يقبضون أرواحهم باسطو أيديهم بالعذاب قائلين لهم : أخرجوا أنفسكم ، اليوم تهانون غاية الإهانة ، كما كنتم تكذبون على الله ، وتستكبرون عن اتباع آياته والانقياد لرسله .