أمثلة
  • abounding in branches --
    « ذواتا » تثنية ذوات على الأصل ولامها ياء « أفنان » أغصان جمع فنن كطلل .
  • Both abounding in branches .
    « ذواتا » تثنية ذوات على الأصل ولامها ياء « أفنان » أغصان جمع فنن كطلل .
  • abounding in branches --
    الجنتان ذواتا أغصان نضرة من الفواكه والثمار .
  • Both abounding in branches .
    الجنتان ذواتا أغصان نضرة من الفواكه والثمار .
  • the fire abounding in fuel ,
    « النار » بدل اشتمال منه « ذات الوقود » ما توقد به .
  • with fire abounding in fuel ,
    « النار » بدل اشتمال منه « ذات الوقود » ما توقد به .
  • The fire abounding in fuel ,
    « النار » بدل اشتمال منه « ذات الوقود » ما توقد به .
  • the fire abounding in fuel ,
    أقسم الله تعالى بالسماء ذات المنازل التي تمر بها الشمس والقمر ، وبيوم القيامة الذي وعد الله الخلق أن يجمعهم فيه ، وشاهد يشهد ، ومشهود يشهد عليه . ويقسم الله- سبحانه- بما يشاء من مخلوقاته ، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير الله ، فإن القسم بغير الله شرك . لُعن الذين شَقُّوا في الأرض شقًا عظيمًا ؛ لتعذيب المؤمنين ، وأوقدوا النار الشديدة ذات الوَقود ، إذ هم قعود على الأخدود ملازمون له ، وهم على ما يفعلون بالمؤمنين من تنكيل وتعذيب حضورٌ . وما أخذوهم بمثل هذا العقاب الشديد إلا أن كانوا مؤمنين بالله العزيز الذي لا يغالَب ، الحميد في أقواله وأفعاله وأوصافه ، الذي له ملك السماوات والأرض ، وهو- سبحانه- على كل شيء شهيد ، لا يخفى عليه شيء .
  • with fire abounding in fuel ,
    أقسم الله تعالى بالسماء ذات المنازل التي تمر بها الشمس والقمر ، وبيوم القيامة الذي وعد الله الخلق أن يجمعهم فيه ، وشاهد يشهد ، ومشهود يشهد عليه . ويقسم الله- سبحانه- بما يشاء من مخلوقاته ، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير الله ، فإن القسم بغير الله شرك . لُعن الذين شَقُّوا في الأرض شقًا عظيمًا ؛ لتعذيب المؤمنين ، وأوقدوا النار الشديدة ذات الوَقود ، إذ هم قعود على الأخدود ملازمون له ، وهم على ما يفعلون بالمؤمنين من تنكيل وتعذيب حضورٌ . وما أخذوهم بمثل هذا العقاب الشديد إلا أن كانوا مؤمنين بالله العزيز الذي لا يغالَب ، الحميد في أقواله وأفعاله وأوصافه ، الذي له ملك السماوات والأرض ، وهو- سبحانه- على كل شيء شهيد ، لا يخفى عليه شيء .
  • The fire abounding in fuel ,
    أقسم الله تعالى بالسماء ذات المنازل التي تمر بها الشمس والقمر ، وبيوم القيامة الذي وعد الله الخلق أن يجمعهم فيه ، وشاهد يشهد ، ومشهود يشهد عليه . ويقسم الله- سبحانه- بما يشاء من مخلوقاته ، أما المخلوق فلا يجوز له أن يقسم بغير الله ، فإن القسم بغير الله شرك . لُعن الذين شَقُّوا في الأرض شقًا عظيمًا ؛ لتعذيب المؤمنين ، وأوقدوا النار الشديدة ذات الوَقود ، إذ هم قعود على الأخدود ملازمون له ، وهم على ما يفعلون بالمؤمنين من تنكيل وتعذيب حضورٌ . وما أخذوهم بمثل هذا العقاب الشديد إلا أن كانوا مؤمنين بالله العزيز الذي لا يغالَب ، الحميد في أقواله وأفعاله وأوصافه ، الذي له ملك السماوات والأرض ، وهو- سبحانه- على كل شيء شهيد ، لا يخفى عليه شيء .