ترجم
|
مترادفات
|
متضادات
|
دقق وصحح
لغة
هندسة
دين
رياضيات
ترجم ألماني عربي ضَرْبُ الأَمْثال
ألماني
عربي
ترجمة ذات صلة
-
Deutsche Sprichwörter Pl., {lang.}الأمثال الألمانية {لغة}... المزيد
- ... المزيد
-
أمثال المعادلات {هندسة}... المزيد
-
أمثال يسوع {دين}... المزيد
- ... المزيد
-
الأمثال في القرآن {دين}... المزيد
- ... المزيد
-
einprügeln (v.)... المزيد
-
etw. malnehmen (v.) , {math.}ضرب {رياضيات}... المزيد
-
verhauen (v.)... المزيد
-
pusten (v.)... المزيد
-
rammen (v.)... المزيد
-
jdn. vermöbeln (v.)... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
multiplizieren (v.)... المزيد
-
hauen (v.)... المزيد
-
jdn. ohrfeigen (v.)... المزيد
-
sich verprügeln (v.)... المزيد
-
schlagen (v.) , {schlug ; geschlagen}... المزيد
-
anschlagen (v.) , {schlug an / anschlug ; angeschlagen}... المزيد
-
ضَرْبٌ [ج. ضروب]... المزيد
-
ضَرْبٌ [ج. ضروب]... المزيد
-
stampfen (v.) , {stampfte ; gestampft}... المزيد
-
einschlagen (v.) , {schlug ein / einschlug ; eingeschlagen}... المزيد
-
ضَرْبٌ [ج. ضروب]... المزيد
-
scharren (v.) , {scharrte ; gescharrt}... المزيد
أمثلة
-
Sein Licht ist gleich einer Nische , in der sich eine Lampe befindet : Die Lampe ist in einem Glas ; das Glas gleich einem funkelnden Stern . Angezündet ( wird die Lampe ) von einem gesegneten Ölbaum , der weder östlich noch westlich ist , dessen Öl beinahe leuchten würde , auch wenn das Feuer es nicht berührte .« الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
-
Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Ihr Brennstoff kommt von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl beinahe schon Helligkeit verbreitete , auch wenn das Feuer es nicht berührte .« الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
-
Das Glas ist , als wäre es ein funkelnder Stern . Es wird angezündet von einem gesegneten Baum , einem Ölbaum , weder östlich noch westlich , dessen Öl fast schon leuchtet , auch ohne daß das Feuer es berührt hätte .« الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .
-
Das Glas ähnelt einem leuchtenden Stern , das von einem Baum voller Baraka , einem Olivenbaum angezündet wird , der weder östlich noch westlich liegt . Sein Öl leuchtet beinahe , auch dann , würde es kein Feuer berühren , Licht über Licht !« الله نور السماوات والأرض » أي منورهما بالشمس والقمر « مثل نوره » أي صفته في قلب المؤمن « كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة » هي القنديل والمصباح السراج : أي الفتيلة الموقودة ، والمشكاة : الطاقة غير النافذة ، أي الأنبوبة في القنديل « الزجاجة كأنها » والنور فيها « كوكبٌ دِرِّيٌ » أي مضيء بكسر الدال وضمها من الدرء بمعنى الدفع لدفعها الظلام ، وبضمها وتشديد الياء منسوب إلى الدر : اللؤلؤ « توَقَّد » المصباح بالماضي ، وفي قراءة بمضارع أو قد مبنيا للمفعول بالتحتانية وفي أخرى توقد بالفوقانية ، أي الزجاجة « مِن » زيت « شجرة مباركةِ زيتونةِ لا شرقيةِ ولا غربيةِ » بل بينهما فلا يتمكن منها ولا برد مضران « يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسهُ نار » لصفائه « نور » به « على نور » بالنار ، ونور الله : أي هداه للمؤمنين نور على نور الإيمان « يهدي الله لنوره » أي دين الإسلام « من يشاء ويضرب » يبين « الله الأمثال للناس » تقريبا لأفهامهم ليعتبروا فيؤمنوا « والله بكل شيء عليم » ومنه ضرب الأمثال .