نتائج مطابقة

5

تأويل
[مفرد]: ج تأويلات (لغير المصدر) وتآويلُ (لغير المصدر):
• مصدر أوَّلَ.
• تفسير ما في نصٍّ ما من غموض، بحيث يبدو واضحًا جليًّا "تأويل النصوص" ، تأويل الكلام : تفسيره وبيان معناه.
• إعطاء معنًى لحدث أو قول أو نصّ لا يبدو فيه المعنى واضحًا لأوّلِ وَهْلة "تأويل الخبر" ، تأويل الرُّؤيا : تفسيرها.
• (فق) بيان أحد محتملات اللفظ على وجه التقدير والظّن.
تأويل
(أول) 1-مص. أول. 2-تقدير الكلام وتفسيره. 3-بحث عن المعاني الخفية وراء المعاني الظاهرة في الكلام: «التأويل الفلسفي».
التأويل
مص‍ أول ، تقدير الكلام وتفسيره . - تأويل القرآن : تفسيره بغير المأثور.
الفرق بين التفسير والتأويل
أن التفسير هو الاخبار عن أفراد آحاد الجملة، والتأويل الاخبار بمعنى الكلام، وقيل التفسير أفراد ما انتظمه ظاهر التنزيل، والتأويل الاخبار بغرض المتكلم بكلام، وقيل التأويل إستخراج معنى الكلام لا على ظاهره بل على وجه يحتمل مجازا أو حقيقة ومنه يقال تأويل المتشابه، وتفسير الكلام إفراد آحاد الجملة ووضع كل شيء منها موضعه ومنه أخذ تفسير الامتعة بالماء، والمفسر عند الفقهاء ما فهم معناه بنفسه والمجمل ما لا يفهم المراد به إلا بغيره، والمجمل في اللغة ما يتناول الجملة، وقيل المجمل ما يتناول جملة الاشياء أو ينبئ عن الشيء على وجه الجملة دون التفصيل، والاول هو العموم وما شاكله لان ذلك قد سمي مجملا من حيث يتناول جملة مسميات، ومن ذلك قيل أجملت الحساب، والثاني هو ما لا يمكن أن يعرف المراد به خلاف المفسر والمفسر ما تقدم له تفسير، وغرض الفقهاء غير هذا وإنما سموا ما يفهم المراد منه بنفسه مفسرا لما كان يتبين كما يتبين ماله تفسير، وأصل التأويل في العربية من ألت إلى الشيء أؤول إليه إذا صرت إليه، وقال تعالى \" وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم \" ولم يقل تفسيره لانه أراد ما يؤول من المتشابه إلى المحكم.
الفرق بين التفسير والتأويل
قد اختلف العلماء في تفسيرهما. فقال أبوعبيدة، والمبرد: هما بمعنى.وقال الراغب: التفسير من التأويل، وأكثر استعماله في الالفاظ، ومفرداتها.وأكثر التأويل في المعاني والجمل، وأكثر ما يستعمل في الكتب الالهية، والتفسير يستعمل فيها وفي غيرها.وقال غيره: التفسير بيان لفظ لا يحتمل إلا وجها واحدا.والتأويل: توجيه لفظ متوجه إلى معان مختلفة بما ظهر من الادلة.وقال الماتريدي: التفسير: القطع على أن المراد من اللفظ هذا، والشهادة على الله أنه عنى باللفظ هذا، فإن قام دليل مقطوع به فصحيح، وإلا فتفسير بالرأي.وهو المنهي عنه.والتأويل بترجيح أحد المحتملات بدون القطع، والشهادة على الله سبحانه وتعالى.وقال الثعلبي: التفسير بيان وضع اللفظة حقيقة أو مجازا كتفسير الصراط بالطريق، والصيب بالمطر.والتأويل: تفسير باطن اللفظ مأخوذ من الاول وهو الرجوع لعاقبة الامر. فالتأويل: إخبار عن حقيقة المراد، والتفسير إخبار عن دليل المراد؟ لان اللفظ يكشف عن المراد، والكاشف دليل. مثاله قوله تعالى: \" إن ربك لبالمرصاد \".وتفسيره: إنه من الرصد، يقال رصدته أي رقبته، والمرصاد: مفعال منه.وتأويله: التحذير من التهاون بأمر الله سبحانه، والغفلة عن الاهبة، والاستعداد للعرض عليه.وقواطع الادلة تقتضي بيان المراد منه على خلاف وضع اللفظ في اللغة.وقال الاصبهاني في تفسيره: اعلم أن التفسير في عرف العلماء كشف معاني القرآن، وبيان المراد أعم من أن يكون بحسب اللفظ المشكل وغيره.والتأويل: أكثره في الجمل، والتفسير إما أن يستعمل في غريب الالفاظ، نحو البحيرة والسائبة والوصيلة، أو في وجيز يتبين بشرح نحو \" واقيموا الصلاة واتوا الزكاة \". أو في كلام متضمن لقصة لا يمكن تصويره إلا بمعرفتها كقوله تعالى: \" إنما النسئ زيادة في الكفر \".وأما التأويل فإنه يستعمل تارة عاما، وتارة خاصا نحو الكفر المستعمل في الجحود المطلق، وتارة في جحود الباري خاصة، والايمان البحيرة: كانوا إذا نتجت الشاة عشرة أبطن بحروها وتركوها ترعى، وحرموا لحمها إذا ماتت على نسائهم، وأكلها الرجال، أو هي التي خليت بلا راع، أو التي إذا نتجت خمسة أبطن والخامس ذكر نحروه فأكله الرجال والنساء، وإن كانت أنثى بحروا أذنها فكان حراما عليهم لحمها ولبنها.وركوبها، فإذا ماتت حلت للنساء، أو هي ابنة السائبة وحكمها حكم أمها، أو هي في الشاة خاصة، إذا نتجت خمسة أبطن بحرت.ويقال فيها الغزيرة.ومعنى البحر من بحر الاذن أي شقها. والسائبة: الناقة كانت تسيب في الجاهلية لنذر أو نحوه، أو كانت إذا ولدت عشرة أبطن كلهن إناث سيبت. أو كان الرجل إذا قدم من سفر بعيد أو نجت دابته من مشقة أو حرب قال هي سائبة. أو كان ينزع من ظهرها فقارة أو عظما، وكانت لا تمنع عن ماء ولا كلاء ولا تركب. والوصيلة: الناقة التي وصلت بين عشرة أبطن، ومن الشياه التي وصلت سبعة أبطن عناقين عناقين، فإن ولدت في السابقة عناقا وجديا قيل وصلت أخاها، فلا يشرب لبن الام إلا الرجال دون النساء وتجري مجرى السائبة. أو هي الشاة خاصة كانت إذا ولدت الانثى فهي لهم، وإذا ولدت ذكرا جعلوه لالهتهم وإن ولدت ذكرا أو أنثى قالوا: وصلت أخاها فلم يذبحوا الذكر لالهتهم. أو هي شاة تلد ذكرا ثم أنثى فتصل أخاها فلا يذبحون أخاها من أجلها.وإذا ولدت ذكرا قالوا: هذا قربان لآلهتنا. المستعمل في التصديق المطلق تارة وفي تصديق الحق في أخرى، وإما في لفظ مشترك بين معان مختلفة، نحو لفظ (وجد) المستعمل في الجدة والوجود.وقال غيره: التفسير يتعلق بالرواية، والتأويل يتعلق بالدراية.وقال قوم: ما وقع مبينا في الكتاب، ومعينا في صحيح السنة سمي تفسير، لان معناه قد ظهر ووضح، وليس لاحد أن يتعرض له باجتهاد ولا غيره، بل بحمله على المعنى الذي ورد ولا يتعداه.والتأويل: ما استنبطه العلماء العاملون بمعاني الخطاب، الماهرون في آيات العلوم.وقال الطبرسي: التفسير كشف المراد عن اللفظ المشكل.والتأويل: رد أحد المحتملين إلى ما يطابق الظاهر.وقال بعض المحققين: التفسير كشف الغطاء، ودفع الابهام بما لا يخالف الظاهر.ومثله ما ورد في قوله سبحانه: \" وأقيموا الصلاة \" من بيان أعدادها، وأوقاتها، وشرائطها، ونحو ذلك.ومثل ما ورد في تفسير الاستطاعة في قوله سبحانه: \" من استطاع إليه سبيلا \".في ذكر ماهية الاستطاعة، وشروطها، وما يتركب فيها، فإن شيئا من ذلك لا يخالف الظاهر.والتأويل: صرف اللفظ عن ظاهره، لوجود ما يقتضي ذلك، مثل قوله سبحانه: \" وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة \". على أن المراد نظرها إلى رحمة ربها، أو انتظارها لنعمته وجنته.وحمل قوله سبحانه: \" وجاء ربك والملك صفا \" على أن المراد والمجئ أمر الرب أو جنوده وملائكته الفعالة لقيام الادلة القاطعة على امتناع الرؤية، والمجئ والذهاب وأمثالهما عليه سبحانه انتهى. أقول: لا يخفى أن غاية ما يتحصل من هذه الاقاويل يتخلص من هذه التفاصيل أن: التأويل له مزية زائدة على التفسير، ويرشد إليه قوله تعالى: \" وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم \" حيث حصر سبحانه علم التأويل في جنابه تعالى ومن رسخ في العلم قدمه واستضاء في طريق التحقيق علمه، ووقع على عجائب ما أودع فيه من الاسرار، وأطلع على تفاصيل ما اشتمل عليه من الاحكام والآثار.وقد دعا النبي صلى الله عليه وآله لابن عباس وقال: \" اللهم فقهه في الدين، وعلمه التأويل \". فلو لم يكن للتأويل مزيد فضل لم يكن لتخصيص ابن عباس بذلك مع جلالة قدره، وعظيم شأنه، مزيد فائدة.


نتائج مشابهة

25

أَوْل
[مفرد]: مصدر آلَ إلى.
أوَّلُ
[مفرد]: ج أوَّلون وأوائلُ وأوالٍ، مؤ أُولَى، ج مؤ أُولَيات وأُوَل:
• مَن أو ما يأتي قبل غيره في الوقت أو الترتيب، عكس آخِر (انظر: و أ ل - أوَّلُ) "كان أوَّل التلاميذ في المدرسة- بدأ عمله أوَّل الشهر- {قَالَ فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الأُولَى} ".
• بداية كلِّ شيء "أوّلُ الغيث قطرة- أوّل النَّهار" ، أوائل الخمسينيَّات : بدايتُها، أوَّل ما حدث كذا : حالما، في أوّل لحظةٍ من حدوثه، مِنْ أوَّله إلى آخِره : من بدايته إلى نهايته.
• سابق، قديم "الأوّلون والآخرون: القُدامى والمحدثون- أجدادنا الأوّلون- الإنسان الأوّل- {فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ} " ، أوّل أمس / أوّل من أمس / أمس الأوّل : ما قبل البارحة، أوَّلاً : أوّل شيء، ويستعمل عند ذكر عددٍ من الأمور، ... المزيد
أوَّلُ
[مفرد]: ج أوَّلون وأوائلُ وأوالٍ، مؤ أُولَى، ج مؤ أُولَيَات وأُوَل:
• مَن أو ما يأتي قبل غيره في الوقت أو الترتيب، عكس آخِر (انظر: أ و ل - أوَّلَ) "كان أوَّل التّلاميذ في المدرسة- بدأ عمله أوَّل الشَّهر- {قَالَ فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الأُولَى} ".
• بداية كلِّ شيء "أوّلُ الغيث قطرة- أوّل النَّهار" ، أوائل الخمسينيَّات : بدايتُها، أوَّل ما حدث كذا : حالما، في أوّل لحظةٍ من حدوثه، مِنْ أوَّله إلى آخِره : من بدايته إلى نهايته.
• سابق، قديم "الأولون والآخرون: القُدامى والمحدثون- أجدادنا الأولون- الإنسان الأوّل- {فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ} " ، أوّل أمس / أوّل من أمس / أمس الأوّل : ما قبل البارحة، أوَّلاً : أوّل شيء، ويستعمل عند ذكر عددٍ من الأمور، ... المزيد
أوَّلَ
يُئوِّل، تأويلاً، فهو مئوِّل، والمفعول مئوَّل ، أوَّل الكلامَ : فسَّره ووضَّح ما هو غامض منه " {وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ} ". ، أوَّل الموقفَ أو العملَ : فسَّره ... المزيد
آل
[أ و ل]. (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف). أُلْتُ، أَؤُول، أُلْ، مص. مآل آل الحُكْم إِلَى اِبْنِهِ: اِنْتَهَى إِلَيهِ.. يَؤُولُ إِلَى نَفْسِهِ: يَعُودُ، يَرْجِعُ آل الحَاكِمُ الرَّعِيَّةَ: سَاسَهُمْ ... المزيد
أَوْلٌ
[أ و ل]. (مص. آلَ). كَانَ فِي انْتِظَارِ أوْلِهِ: أَوْبٌ، رُجُوعِهِ.
أوَّلَ
[أ و ل]. (ف: ربا. متعد، م. بحرف). أوَّلْتُ، أُؤوِّلُ، أوِّلْ، مص. تَأْوِيلٌ 1. أوَّلَ اللَّهُ عَلَيْكَ ضَالَّتَكَ: أيْ أرْجَعَهَا، أعَادَهَا إلَيْكَ، كمَا يُسْتَخْدَمُ الفِعْلُ لِلدُّعَاءِ عَلَى الْمَرْءِ: "لاَ أوَّلَ اللَّهُ عَلَيْكَ شَمْلَكَ" أَوَّلَ نَصّاً أدَبِيّاً: فَسَّرَهُ، حَلَّلَهُ، أَعْطَاهُ تَفْسِيراً. "لاَ تُؤَوِّلْ كَلاَمِي" أوَّلَ كَلاَمَهُ: فَسَّرَهُ، أعْطَاهُ دَلاَلَةً مُعَيَّنَةً. "كُلَّمَا حَكَيْتُ لَهُ حُلْماً أَوَّلَهُ".
مَآلٌ
[أ و ل]. (مص. آل) مَآلُهُ الفَشَلُ: نِهَايَتُهُ، نَتِيجَتُهُ مَآلُ الكَلاَمِ: مَفَادُهُ مَآلُ النَّفْسِ: مَرْجِعُهَا.
آلِيٌّ
[أ و ل]. (مَنْسُوبٌ إِلَى الآلةِ) يَتَحَرَّكُ بِشَكْلٍ آلِيٍّ: بِشَكْلٍ ذَاتِيٍّ، مِنْ دَاخِلِهِ الرُّبَّانُ الآلِيُّ: أدَاة لِتَسْيِيرِ الطَّائِراتِ وَالقِطَارَاتِ وَالسُّفُنِ ذَاتِيّاً، تِلْقَائِيّاً. "حَرَكَةٌ آلِيَّةٌ".
آلةٌ
[أ و ل] 1. هُنَاكَ آلاتٌ مُتَعَدِّدَةٌ : "آلةُ الخِياطَةِ"، "الآلةُ الكَاتِبَةُ"، "آلةُ الحَاسُوبِ"، الآلاتُ الزِّرَاعِيَّةُ وَالإلِكتْرُونِيَّة وَالْمَعْلُومَاتِيَّةُ: أدَاةٌ، أدَوَاتٌ يُنْجَزُ بِها عَمل ما، وَتُسَاعِدُ عَلَى ذَلِك آلَةٌ حَاسُوبِيَّةٌ: الحَاسُوبُ لُغَةُ الآلَةِ: ن. لُغَة 4. ... المزيد
أَوَّلُ
مؤ: أولَى. [أ و ل] أوَّلُ مَا تَبْتَدِئُ بِهِ: بادِئَ ذِي بَدْءٍ أوَّلُ الأمْرِ: فِي البِدَايَةِ. "أوَّلُ الغَيْثِ قَطْرٌ" "قَرَأ الكِتَابَ مِنَ الأوَّلِ إلَى الآخِرِ" لَقِيتُهُ أوَّلَ أمْسِ: مَا قَبْلَ الأمْسِ ... المزيد
أُولَى
[أ و ل]. أُولَى أوْلادِي أوْ بَنَاتِي: اِسْمٌ مِنَ أسْمَاءِ الإشَارَةِ لِلْجَمْعِ القَرِيبِ يَسْتَوِي فِيهِ الْمُذَكَّرُ وَالْمُؤَنَّثُ، مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ تَدْخُلُ عَلَيْهِ كَافُ الخِطَابِ فَيَصِيرُ "أولاَكَ" وَتَكونُ أُولَى بِمَعْنَى الَّذِينَ.
أُولُو
مؤ: أُولاَتُ. [أ و ل]. أُولُو الألْبَابِ: جَمْعٌ بِمَعْنَى ذَوُو، أصْحَابٌ مِنْ غَيْرِ لَفْظِهِ. يُرْفَعُ بِالوَاوِ وَيُنْصَبُ وَيُجَرُّ بِالياءِ كَالأسْمَاءِ الخَمْسَةِ.الزمر آية 21 إنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرى لأُولِي الألْبَابِ (قرآن) "كَانَ مِنْ أُولِي العَقْلِ..." "أُولُو العَقْلِ فِي أَوْطَانِهِمْ غُرَبَاءُ".
أَوَّلِيٌّ
[أ و ل] البِنَاءُ الأوَّلِيُّ: الأسَاسِيُّ العَدَدُ الأوَّلِيُّ: الأَصْلِيُّ قَدَّمَ طَلَباً أوَّلِيّاً: مَا يَنْبَغِي القِيَامُ بِهِ قَبْلَ أيِّ شَيْءٍ، اِسْتِبَاقِيّاً ... المزيد
أُولاَءُ
[أ و ل]. : اِسْمٌ مِنْ أسْمَاءِ الإشَارَةِ لِلْجَمْعِ القَرِيبِ يَسْتَوي فيهِ الْمُذَكَّرُ والْمُؤَنَّثُ، مَبْنِيٌّ عَلى الكَسْرِ، وَتَدْخُلُ عَلَيْهِ "ها" التَّنْبيهِ فَيَصيرُ "هَؤُلاءِ" وَتَدْخُلُ عَلَيْهِ، كافُ الخِطابِ فَتَصيرُ " أُولَئِكَ". تَكونُ أُولاءُ بِمَعْنَى الَّذِينَ.
إِيالَةٌ
[أ و ل]. (مص. آلَ) مَقَرَّ الإيَالَةِ: إقْلِيمٌ أَوْ جِهَةٌ يَحْكُمُهَا وَالٍ : الوادِي.
أَوْلَوِيٌّ
مؤ: أَوْلَوِيَّةٌ.ج: أَوْلَوِيَّاتٌ. [أ و ل]. لَهُ حَقُّ الأَوْلَوِيَّةِ: الأَسْبَقِيَّةُ. يَنْبَغِي أَنْ يَأْتِيَ دَوْرُهُ بَعْدَ أَصْحابِ الأَوْلَوِيَّةِ: مَنْ لَهُمُ الأَسْبَقِيَّةُ.
أول
1-الشيء إليه: أرجعه. 2-الكلام: فسره. 3-الكلام: دبره وقدره وأخرج معانيه الخفية أو البعيدة. 4-الحلم: فسره.
أول
1-مص. آل. 2-رجوع.
أول
ما يسبق الغير في الزمان أو المكان أو المنزلة، ج أوائل وأوال وأولون. م أولى ج أول وأوليات: «الإنسان الأول. الطبقة الأولى، التلميذ الأول. إذا كان صفة منع من الصرف، نحو: «عينته مساعدا أول»، وإلا صرف، نحو: «ما عرفت له أولا ولا آخرا».
أول
أَولا سبق
أول
الشَّيْء إِلَيْهِ أرجعه يُقَال فِي الدُّعَاء لمن فقد شَيْئا أول الله عَلَيْك ضالتك وَفِي الدُّعَاء عَلَيْهِ لَا أول الله عَلَيْك شملك وَالْكَلَام فسره وَفَسرهُ ورده إِلَى لغاية المرجوة مِنْهُ والرؤيا عبرها
‏أول‏
‏ ‏(‏التَأْويلُ‏)‏ تفسير ما يئول إليه الشيء وقد ‏(‏أَوَّلَهُ‏)‏ تأويلا و‏(‏تَأوَّلَهُ‏)‏ بمعنى‏.‏ و‏(‏آلُ‏)‏ الرجل أهله وعياله و‏(‏آلُهُ‏)‏ أيضا أتباعه‏.‏ و‏(‏الآلُ‏)‏ الشخص‏.‏ والآل أيضا الذي تراه في أول النهار وآخره كأنه يرفع الشخوص وليس هو السراب و‏(‏الآلَةُ‏)‏ الأداة وجمعه ‏(‏آلاتٌ‏)‏‏.‏ و‏(‏الآلَةُ‏)‏ أيضا الجنازة‏.‏ و‏(‏الإيالَةُ‏)‏ السياسة يقال ‏(‏آلَ‏)‏ الأمير رعيته من باب قال و‏(‏إيَالًا‏)‏ أيضا أي ساسها وأحسن رعايتها‏.‏ و‏(‏آلَ‏)‏ رجع وبابه قال يقال طبخ الشراب فآل إلى قدر كذا وكذا أي رجع‏.‏ و‏(‏الأُيَّلُ‏)‏ بضم الهمزة وكسرها الذكر من الأوعال‏.‏ ... المزيد
أول
الأَوْلُ الرجوع آل الشيءُ يَؤُول أَولاً ومآلاً رَجَع وأَوَّل إِليه الشيءَ رَجَعَه وأُلْتُ عن الشيء ارتددت وفي الحديث من صام الدهر فلا صام ولا آل أَي لا رجع إِلى خير والأَوْلُ الرجوع في حديث خزيمة السلمي حَتَّى آل السُّلامِيُّ أَي رجع إِليه المُخ ويقال طَبَخْت النبيذَ حتى آل إلى الثُّلُث أَو الرُّبع أَي رَجَع وأَنشد الباهلي لهشام حتى إِذا أَمْعَرُوا صَفْقَيْ مَباءَتِهِم وجَرَّد الخَطْبُ أَثْباجَ الجراثِيم آلُوا الجِمَالَ هَرامِيلَ العِفاءِ بِها على المَناكِبِ رَيْعٌ غَيْرُ مَجْلُوم قوله آلوا الجِمَال ردُّوها ليرتحلوا عليها والإِيَّل والأُيَّل مِنَ الوَحْشِ وقيل هو الوَعِل قال الفارسي سمي ... المزيد
أول
آلَ إليهِ يَؤُولُ أَوْلاً ومَآلاً : رَجَعَ ومنه قولُهم : فُلانٌ يَؤُولُ إلى كرمٍ . وطَبخْتُ الدَّواءَ حتى آلَ المَنَّانِ مِنْه إلى مَن واحِدٍ . وفي الحديث : " مَنْ صامَ الدَّهْرَ فَلا صامَ ولا آلَ " أي لا رَجَع إلى خَيرٍ وهو مَجازٌ . آلَ عنه : ارتَدَّ آلَ : الدُّهْنُ وغيرُه كالقَطِرانِ والعَسلِ والَّلبَنَ والشَّراب أَوْلاً وِإيالاً بالكسرِ : خَثُرَ فهو آيِلٌ وأُلْتُه أنا أَؤُولُه أَوْلاً فهو لازِمٌ مُتَعَدٍّ قاله اللَّيثُ . وقال الأزهريُّ : هذا خطأٌ إنما يُقال : آل الشَّرابُ : إذا خَثُرَ وانتهي بُلوغُه من الإسْكار ولا يُقال : ألْتُ الشَّرابَ ولا يُعْرَفُ في كلامِ العَرب . آلَ المَلِكُ رَعِيَّتَه يَؤُولُ إِيالاً ... المزيد