-
While other industrial groups have focused on identifying phishing websites and sharing best practices and case information, Digital PhishNet is the first group of its kind to focus on aiding criminal law enforcement and assisting in apprehending and prosecuting those responsible for committing crimes against consumers through phishing.
وبينما تركز مجموعات صناعية أخرى على تحديد مواقع التصيد على الشبكة وتقاسم أفضل الممارسات والمعلومات الخاصة بالقضايا، فإن شبكة التصيد الرقمية هي أول مجموعة من نوعها تركز على مساعدة أجهزة إنفاذ القانون الجنائي ومساعدتها في القبض على المسؤولين عن ارتكاب جرائم ضد المستهلكين من خلال التصيد، وملاحقتهم قضائيا.
-
The increasing sophistication of computer-related crime was illustrated by a number of new developments, including: the speed with which new computer viruses and worms could travel, infecting millions of computers worldwide in a short period; the development of new hacking tools that were more powerful and easier to use; the rise of “phishing” (using counterfeit websites (or messages directing users to them) for fraudulent purposes); the spread of false information; and the electronic theft of credit card data and other identity information.
وقدّم عضوان من فرق المناقشة موجزا عن الاتجاهات والتهديدات الجديدة في ميدان الجرائم الحاسوبية؛ حيث إن ازدياد التطور المعقّد في تلك الجرائم يتبدّى بوضوح في عدد من التطوّرات الجديدة، بما في ذلك السرعة التي ينتقل بها ما يسمى الفيروسات والديدان الحاسوبية، التي تُصيب بالضرر الملايين من الحواسيب في جميع أنحاء العالم في غضون فترة قصيرة؛ وتطوّر أدوات الإختراق الحاسوبي الجديدة التي أصبحت أكثر قوة وأسهل استعمالا؛ ونشوء ظاهرة "التصيّد الاحتيالي" (باستخدام المواقع الشبكية المزوّرة (أو الرسائل التي توجِّه المستعملين إليها) لأغراض احتيالية)؛ وانتشار المعلومات الكاذبة؛ والسرقة الإلكترونية لبيانات بطاقات الاعتماد وغير ذلك من المعلومات الخاصة بالهوية.
-
The increasing sophistication of computer-related crime was illustrated by a number of new developments, including: the speed with which new computer viruses and worms could travel, infecting millions of computers worldwide in a short period; the development of new hacking tools that were more powerful and easier to use; the rise of “phishing” (using counterfeit websites (or messages directing users to them) for fraudulent purposes); the spread of false information; and the electronic theft of credit card data and other identity information.
وقدّم إثنان من المتناظرين موجزا عن الاتجاهات والتهديدات الجديدة في ميدان الجريمة ذات الصلة بالحاسوب؛ حيث إن ازدياد التطوّر المعقّد في الجرائم ذات الصلة بالحاسوب يتبدّى بوضوح في عدد من التطوّرات الجديدة، بما في ذلك السرعة التي ينتقل بها ما يسمى الفيروسات والديدان الحاسوبية، التي تُصيب بالضرر الملايين من الحواسيب في جميع أنحاء العالم في غضون فترة قصيرة؛ وتطوّر أدوات الإختراق الحاسوبي الجديدة التي أصبحت أكثر قوة وأسهل استعمالا؛ ونشوء ظاهرة "التصيّد الاحتيالي" (باستخدام المواقع الشبكية المزوّرة (أو الرسائل التي توجِّه المستعملين إليها) لأغراض احتيالية)؛ وانتشار المعلومات الكاذبة؛ والسرقة الإلكترونية لبيانات بطاقات الاعتماد وغير ذلك من المعلومات الخاصة بالهوية.