نتائج مطابقة

8

رَيْب
[مفرد]: مصدر رابَ ، بلا رَيْب / دون رَيْب : بلا شك، رَيْبُ الدَّهْر : صُروفُه ونوائبُه، رَيْبُ المَنُون : حوادث الدَّهر وأوجاعه ممّا يقلق النّفوس.
رَيْبٌ
[ر ي ب]. (مص. رابَ يَريبُ) دَخَلَهُ الرَّيْبُ: الشَّكُّ، أَوِ الظَّنُّ بِهِ رَيْبٌ: حاجَةٌ أَلْصَقَ بِهِ رَيْباً: تُهْمَةً ... المزيد
ريب
1-مص. راب يريب. 2-شك. 3-ظن. 4-تهمة. 5-حاجة. 6-«ريب المنون»: حوادث الدهر ومصائبه.
الريب
الظَّن وَالشَّكّ والتهمة وَالْحَاجة وَصرف الدَّهْر وريب الْمنون حوادث الدَّهْر
‏ريب‏
‏ ‏(‏الرَّيْبُ‏)‏ الشك والاسم ‏(‏الرِّيْبَةُ‏)‏ وهي التهمة والشك‏.‏ و‏(‏رَابَنِي‏)‏ فلان من باب باع إذا رأيت منه ما يريبك وتكرهه و‏(‏اسْتَرَبْتُ‏)‏ به مثله‏.‏ وهذيل تقول‏:‏ ‏(‏أرابَنِي‏)‏‏.‏ و‏(‏أَرَابَ‏)‏ الرجل صار ذا ريبة فهو ‏(‏مُرِيبٌ‏)‏‏.‏ و‏(‏ارْتَابَ‏)‏ فيه شك‏.‏ و‏(‏رَيْبُ‏)‏ المنون حوادث الدهر‏.‏ ‏
الفرق بين الريب والشك
الشك: هو تردد الذهن بين أمرين على حد سواء.وأما الريب فهو شك مع تهمة.ودل عليه قوله تعالى: " ذلك الكتاب لا ريب فيه ".وقوله تعالى: " وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا ". فإن المشركين مع شكهم في القرآن كانوا يتهمون النبي بأنه هو الذي افتراه وأعانه عليه قوم آخرون ! ويقرب منه (المرية) وهو بمعناه.وأما قوله تعالى: " إن كنتم في شك من ديني " فيمكن أن يكون الخطاب مع أهل الكتاب أو غيرهم ممن كان يعرف النبي صلى الله عليه وآله بالصدق والامانة ولا ينسبه إلى الكذب والخيانة. حرف الزاي
ريب
الرَّيْبُ صَرْفُ الدَّهْرِ والرَّيْبُ والرِّيبةُ الشَّكُّ والظِّنَّةُ والتُّهْمَةُ والرِّيبةُ بالكسر والجمع رِيَبٌ والرَّيْبُ ما رابَك مِنْ أَمْرٍ وقد رابَنِي الأَمْر وأَرابَنِي وأَرَبْتُ الرجلَ جَعَلْتُ فيه رِيبةً ورِبْتُه أَوصَلْتُ إِليه الرِّيبةَ وقيل رابَني عَلِمْتُ منه الرِّيبة وأَرابَنِي أَوهَمَني الرِّيبةَ وظننتُ ذلك به ورابَنِي فلان يَريبُني إِذا رَأَيتَ منه ما يَريبُك وتَكْرَهُه وهذيل تقول أَرابَنِي فلان وارْتابَ فيه أَي شَكَّ واسْتَرَبْتُ به إِذا رأَيتَ منه ما يَريبُك وأَرابَ الرجلُ صار ذا رِيبةٍ فهو مُريبٌ وفي حديث فاطمةَ يُريبُني ما يُريبُها أَي يَسُوءُني ما يَسُوءُها ... المزيد
ريب
الرَّيْبُ : صَرْفُ الدَّهْرِ وحَادِثُه ورَيْبُ المَنونِ : حَوَادِثُ الدَّهْرِ وهو مَجَازٌ كما في الأَساس والرَّيْبُت : الحَاجَة قال كعبُ ابن مالكٍ الأَنْصَارِيُّ : قَضَيْنَا مِنْ تِهَامَةَ كلَّ رَيْبٍ ... وخَيْبَرَ ثمَّ أَجْمَعْنَا السُّيُوفَا وفي الحديث " أَنَّ اليَهُودَ مَرُّوا برسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فقالَ بعضهُم : سَلوهُ وقالَ بعضهُم : مَا رَابُكمْ إلَيْهِ " أَيْ مَا أَرَبُكْ وحَاجَتكمْ إلى سُؤَالِهِ وفي حديث ابنِ مسعودٍ " مَا رَابُكَ إلى قَطْعِهَا " قال ابن الأَثِير : قال الخَطَّابِيُّ : هَكَذَا يَرْوُونَه يَعْنِي بِضَمِّ البَاءِ وإنَّمَا وَجْهُهُ مَا أَرَبُكَ أَيْ مَا حَاجَتْكَ قال ... المزيد