Şunun için tam çeviri sonucu bulunamadı ليلة المعراج
Religion
Botany
Jornalism
Literature
History
Çevir Almanca Arapça ليلة المعراج
Almanca
Arapça
İlgili Sonuçlar
-
الْمِعْرَاج {دين}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
يوم المعراج {دين}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
الإسراء والمعراج {دين}daha fazlası ...
-
معراج نامه {نبات}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
heute abend (adv.)daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
die Nacht der Frauendaha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
مجلة ليلة {صحافة}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
ليلة القدر {دين}daha fazlası ...
-
ليلة القدر {دين}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
ليلة الجنرالات {أدب}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
die stille Nachtdaha fazlası ...
-
ليلة البلور {تاريخ}daha fazlası ...
-
ليلة الكريستال {تاريخ}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
örneklerde
-
Und Wir haben das Traumgesicht , das Wir dich sehen ließen , nur als eine Prüfung für die Menschen gemacht und ebenso den verfluchten Baum im Quran . Und Wir warnen sie , jedoch es bestärkt sie nur noch in ihrer großen Ruchlosigkeit .واذكر -أيها الرسول- حين قلنا لك : إن ربك أحاط بالناس علمًا وقدرة . وما جعلنا الرؤيا التي أريناكها عِيانًا ليلة الإسراء والمعراج من عجائب المخلوقات إلا اختبارًا للناس ؛ ليتميز كافرهم من مؤمنهم ، وما جعلنا شجرة الزقوم الملعونة التي ذكرت في القرآن إلا ابتلاء للناس . ونخوِّف المشركين بأنواع العذاب والآيات ، ولا يزيدهم التخويف إلا تماديًا في الكفر والضلال .
-
Und wahrlich , Wir gaben Moses das Buch - zweifle deshalb nicht daran , daß auch du es bekommst - , und Wir machten es zu einer Führung für die Kinder Israels .ولقد آتينا موسى التوراة كما آتيناك -أيها الرسول- القرآن ، فلا تكن في شك من لقاء موسى ليلة الإسراء والمعراج ، وجعلنا التوراة هداية لبني إسرائيل ، تدعوهم إلى الحق وإلى طريق مستقيم .
-
Wollt ihr da mit ihm über das streiten , was er sah ?أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
-
Und er sah ihn bei einer anderen Begegnungأتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
-
beim Lotusbaum am äußersten Endeأتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
-
an dem das Paradies der Geborgenheit liegt .أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
-
Dabei überflutete den Lotusbaum , was ( ihn ) überflutete .أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
-
Da wankte der Blick nicht , noch schweifte er ab .أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
-
Wahrlich , er hatte eines der größten Zeichen seines Herrn gesehen .أتُكذِّبون محمدًا صلى الله عليه وسلم ، فتجادلونه على ما يراه ويشاهده من آيات ربه ؟ ولقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم جبريل على صورته الحقيقية مرة أخرى عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ، عندها جنة المأوى التي وُعِد بها المتقون . إذ يغشى السدرة من أمر الله شيء عظيم ، لا يعلم وصفه إلا الله عز وجل . وكان النبي صلى الله عليه وسلم على صفة عظيمة من الثبات والطاعة ، فما مال بصره يمينًا ولا شمالا ولا جاوز ما أُمِر برؤيته . لقد رأى محمد صلى الله عليه وسلم ليلة المعراج من آيات ربه الكبرى الدالة على قدرة الله وعظمته من الجنة والنار وغير ذلك .
-
Und Wir haben das Gesicht , das Wir dich sehen ließen , nur zu einer Versuchung für die Menschen gemacht , und ( ebenso ) den verfluchten Baum im Qur'an . Wir flößen ihnen Furcht ein , doch mehrt ihnen dies nur das Übermaß an Auflehnung .واذكر -أيها الرسول- حين قلنا لك : إن ربك أحاط بالناس علمًا وقدرة . وما جعلنا الرؤيا التي أريناكها عِيانًا ليلة الإسراء والمعراج من عجائب المخلوقات إلا اختبارًا للناس ؛ ليتميز كافرهم من مؤمنهم ، وما جعلنا شجرة الزقوم الملعونة التي ذكرت في القرآن إلا ابتلاء للناس . ونخوِّف المشركين بأنواع العذاب والآيات ، ولا يزيدهم التخويف إلا تماديًا في الكفر والضلال .