örneklerde
  • Ihr müßt wissen, wie es um die Beute steht. Wenn ihr etwas erbeutet, steht ein Fünftel davon Gott, dem Gesandten zum Wohl aller, den nahen Verwandten, den Waisen, den Bedürftigen und den Reisenden zu. Haltet dieses Gebot ein, wenn ihr wahrhaftig an Gott und die von Uns auf Unseren Diener (Muhammad) am entscheidenden Tag, an dem beide Heere aufeinanderstießen, herabgesandte Offenbarung, glaubt! (Die übrigen vier Fünftel stehen den Kämpfern zu). Gottes Allmacht umfaßt alles.
    واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير
  • Frömmigkeit besteht darin , daß man an Gott , den Jüngsten Tag , die Engel , das Buch und die Propheten glaubt , daß man , aus Liebe zu Ihm , den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem Reisenden und den Bettlern Geld zukommen läßt und ( es ) für den Loskauf der Sklaven und Gefangenen ( ausgibt ) , und daß man das Gebet verrichtet und die Abgabe entrichtet . ( Fromm sind auch ) die , die ihre eingegangenen Verpflichtungen erfüllen , und die , die in Not und Leid und zur Zeit der Gewalt geduldig sind .
    « ليس البر أن تولوا وجوهكم » في الصلاة « قبل المشرق والمغرب » نزل ردا على اليهود والنصارى حيث زعموا ذلك « ولكن البرَّ » أي ذا البر وقرئ بفتح الباء أي البار « من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب » أي الكتب « والنبيين و آتى المال على » مع « حبه » له « ذوي القربى » القرابة « واليتامى والمساكين وابن السبيل » المسافر « والسائلين » الطالبين « وفي » فك « الرقاب » المكاتبين والأسرى « وأقام الصلاة وآتى الزكاة » المفروضة وما قبله في التطوع « والموفون بعهدهم إذا عاهدوا » الله أو الناس « والصابرين » نصب على المدح « في البأساء » شدة الفقر « والضراء » المرض « وحين البأس » وقت شدة القتال في سبيل الله « أولئك » الموصوفون بما ذكر « الذين صدقوا » في إيمانهم أو ادعاء البر « وأولئك هم المتقون » الله .
  • Sie fragen dich , was sie spenden sollen . Sprich : Was ihr an Gutem spendet , das sei für die Eltern , die Angehörigen , die Waisen , die Bedürftigen und den Reisenden .
    « يسألونك » يا محمد « ماذا ينفقون » أي الذي ينفقونه والسائل عمرو بن الجموح وكان شيخاً ذا مال فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عما ينفق وعلى من ينفق « قل » لهم « ما أنفقتم من خير » بيان لما شامل للقليل والكثير وفيه بيان المنفق الذي هو أحد شقي السؤال وأجاب عن المصرف الذي هو الشق الآخر بقوله : « فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل » أي هم أولى به « وما تفعلوا من خير » إنفاق أو غيره « فإن الله به عليم » فمجاز عليه .
  • Und wißt : Wenn ihr etwas erbeutet , so gehört ein Fünftel davon Gott und dem Gesandten , und den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem Reisenden , so ihr an Gott glaubt und an das , was Wir auf unseren Diener am Tag der Unterscheidung hinabgesandt haben , am Tag , da die beiden Scharen aufeinandertrafen . Und Gott hat Macht zu allen Dingen .
    « واعلموا أنما غنمتم » أخذتم من الكفار قهرا « من شيء فأن لله خمسه » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي القربى » قرابة النبي صلى الله عليه وسلم من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلك آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكلٍ خُمسَ الخمس ، والأخماس الأربعة الباقية للغانمين « إن كنتم آمنتم بالله » فاعملوا ذلك « وما » عطف على بالله « أنزلنا على عبدنا » محمد صلى الله عليه وسلم من الملائكة والآيات « يوم الفرقان » أي يوم بدر الفارق بين الحق والباطل « يوم التقى الجمعان » المسلمون والكفار « والله على كل شيء قدير » ومنه نصركم مع قلتكم وكثرتهم .
  • Und laß dem Verwandten sein Recht zukommen , ebenso dem Bedürftigen und dem Reisenden , aber handle nicht ganz verschwenderisch .
    « وآت » أعط « ذا القربى » القرابة « حقه » من البر والصلة « والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا » بالإنفاق في غير طاعة الله .
  • Laß dem Verwandten sein Recht zukommen , ebenso dem Bedürftigen und dem Reisenden . Das ist besser für die , die die Antlitz Gottes suchen .
    « فآت ذا القربى » القرابة « حقه » من البر والصلة « والمسكين وابن السبيل » المسافر من الصدقة ، وأمة النبي تبع له في ذلك « ذلك خير للذين يريدون وجه الله » أي ثوابه بما يعملون « وأولئك هم المفلحون » الفائزون .
  • Was Gott seinem Gesandten von den Bewohnern der Städte als Beute zugeteilt hat , gehört Gott und seinem Gesandten , und den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem Reisenden . Dies , damit es nicht eben unter den Reichen von euch die Runde macht .
    « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » كالصفراء ووادي القرى وينبع « فلله » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي » صاحب « القربى » قرابة النبي من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلكت آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل من الأربعة خمس الخمس وله الباقي « كي لا » كي بمعنى اللام وأن مقدرة بعدها « يكون » الفيء علة لقسمه كذلك « دولةً » متداولا « بين الأغنياء منكم وما آتاكم » أعطاكم « الرسول » من الفيء وغيره « فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب » .
  • Sag : " Was ihr an Gut gebt , dann für die Eltern , für die Nahverwandten , für die Waisen , für die Bedürftigen und für den Reisenden . " Und was ihr an Gutem macht , so ist ALLAH gewiß darüber allwissend .
    « يسألونك » يا محمد « ماذا ينفقون » أي الذي ينفقونه والسائل عمرو بن الجموح وكان شيخاً ذا مال فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عما ينفق وعلى من ينفق « قل » لهم « ما أنفقتم من خير » بيان لما شامل للقليل والكثير وفيه بيان المنفق الذي هو أحد شقي السؤال وأجاب عن المصرف الذي هو الشق الآخر بقوله : « فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل » أي هم أولى به « وما تفعلوا من خير » إنفاق أو غيره « فإن الله به عليم » فمجاز عليه .
  • Frömmigkeit besteht darin , daß man an Gott , den Jüngsten Tag , die Engel , das Buch und die Propheten glaubt , daß man , aus Liebe zu Ihm , den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem Reisenden und den Bettlern Geld zukommen läßt und ( es ) für den Loskauf der Sklaven und Gefangenen ( ausgibt ) , und daß man das Gebet verrichtet und die Abgabe entrichtet . ( Fromm sind auch ) die , die ihre eingegangenen Verpflichtungen erfüllen , und die , die in Not und Leid und zur Zeit der Gewalt geduldig sind .
    ليس الخير عند الله- تعالى- في التوجه في الصلاة إلى جهة المشرق والمغرب إن لم يكن عن أمر الله وشرعه ، وإنما الخير كل الخير هو إيمان من آمن بالله وصدَّق به معبودًا وحدَه لا شريك له ، وآمن بيوم البعث والجزاء ، وبالملائكة جميعًا ، وبالكتب المنزلة كافة ، وبجميع النبيين من غير تفريق ، وأعطى المال تطوُّعًا -مع شدة حبه- ذوي القربى ، واليتامى المحتاجين الذين مات آباؤهم وهم دون سن البلوغ ، والمساكين الذين أرهقهم الفقر ، والمسافرين المحتاجين الذين بَعُدوا عن أهلهم ومالهم ، والسائلين الذين اضطروا إلى السؤال لشدة حاجتهم ، وأنفق في تحرير الرقيق والأسرى ، وأقام الصلاة ، وأدى الزكاة المفروضة ، والذين يوفون بالعهود ، ومن صبر في حال فقره ومرضه ، وفي شدة القتال . أولئك المتصفون بهذه الصفات هم الذين صدقوا في إيمانهم ، وأولئك هم الذين اتقَوا عقاب الله فتجنبوا معاصيه .
  • Sie fragen dich , was sie spenden sollen . Sprich : Was ihr an Gutem spendet , das sei für die Eltern , die Angehörigen , die Waisen , die Bedürftigen und den Reisenden .
    يسألك أصحابك -أيها النبي- أي شيء ينفقون من أصناف أموالهم تقربًا إلى الله تعالى ، وعلى مَن ينفقون ؟ قل لهم : أنفقوا أيَّ خير يتيسر لكم من أصناف المال الحلال الطيب ، واجعلوا نفقتكم للوالدين ، والأقربين من أهلكم وذوي أرحامكم ، واليتامى ، والفقراء ، والمسافر المحتاج الذي بَعُدَ عن أهله وماله . وما تفعلوا من خير فإن الله تعالى به عليم .