Kuran Müslümanlara Kitap Ehli'ne iyi davranmalarını söylemiştir.
القراّن بإستمرار كان يحث المسلمين على تشريف أهل الكتاب
Kitap ehli, ancak kendilerine apaçik delil geldikten sonra ayriliga düstüler.
وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة
Kitap ehli , ancak kendilerine apaçık delil geldikten sonra ayrılığa düştüler .
« وما تفرق الذين أوتوا الكتاب » في الإيمان به « إلا من بعد ما جاءتهم البينة » أي هو صلى الله عليه وسلم أو القرآن الجائي به معجزة له وقبل مجيئه صلى الله عليه وسلم كانوا مجتمعين على الإيمان به إذا جاءه فحسده من كفر به منهم .
Kitap ehli , ancak kendilerine apaçık delil geldikten sonra ayrılığa düştüler .
وما اختلف الذين أوتوا الكتاب من اليهود والنصارى في كون محمد صلى الله عليه وسلم رسولا حقًا ؛ لما يجدونه من نعته في كتابهم ، إلا مِن بعد ما تبينوا أنه النبي الذي وُعِدوا به في التوراة والإنجيل ، فكانوا مجتمعين على صحة نبوته ، فلما بُعِث جحدوها وتفرَّقوا .
Ey kitap ehli! (gerçegi) gördügünüz halde, niçin Allah'in âyetlerini inkâr ediyorsunuz?
يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون
Ey kitap ehli! Niçin hakki batila karistiriyor ve bile bile gerçegi gizliyorsunuz?
يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون
De ki: 'Ey kitap ehli! Allah yaptiklarinizi görüp dururken niçin Allah'in âyetlerini inkâr ediyorsunuz?'
قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون
Ey Kitap ehli , neden İbrahim hakkında tartışıyorsunuz ? Oysa Tevrat da , İncil de ondan sonra indirilmiştir .
ونزل لما قال اليهود : إبراهيم يهودي ونحن على دينه ، وقالت النصارى كذلك : « يا أهل الكتاب لِمَ تُحَاجُّونَ » تخاصمون « في إبراهيم » بزعمكم أنه على دينكم « وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده » بزمن طويل وبعد نزولها حدثت اليهودية والنصرانية « أفلا تعقلون » بطلان قولكم .
Ey Kitap ehli , ( gerçeği ) gördüğünüz halde , niçin Allah ' ın ayetlerini inkar ediyorsunuz ?
« يا أهل الكتاب لِمَ تكفرون بآيات الله » القرآن المشتمل على نعت محمد صلى الله عليه وسلم « وأنتم تشهدون » تعلمون أنه الحق .
Ey Kitap ehli , niçin hakkı batıla karıştırıyor ve bile bile gerçeği gizliyorsunuz ?
« يا أهل الكتاب لِمَ تلبسون » تخلطون « الحق بالباطل » بالتحريف والتزوير « وتكتمون الحق » أي نعت النبي « وأنتم تعلمون » أنه الحق .
