Examples
Tektanrıcı olduklarını biliyor muydunuz?
هل كنتى تعرفى أنهم موحدين ؟
Onun tektanrıcı mesajı ve putperestliğe karşı mücadelesi
رسالته التى تقوم على التوحيد لله الواحد وحملته المضادة لعبادة الأصنام
Doktor, etrafımızda tektanrıcı birçok insan var.
هناك اناس حولنا موحدين يا دكتوره
Ve : " Tektanrıcı olarak dine yönel ; ortak koşanlardan olma . "
« و » قيل لي « أن أقمِ وجهك للدين حنيفا » مائلا إليه « ولا تكونن من المشركين » .
Ve : " Tektanrıcı olarak dine yönel ; ortak koşanlardan olma . "
وأن أقم -أيها الرسول- نفسك على دين الإسلام مستقيمًا عليه غير مائل عنه إلى يهودية ولا نصرانية ولا عبادة غيره ، ولا تكونن ممن يشرك في عبادة ربه الآلهة والأنداد ، فتكون من الهالكين . وهذا وإن كان خطابًا للرسول صلى الله عليه وسلَّم فإنه موجَّه لعموم الأمة .
İbrahim ne Yahudi idi ne de Hıristiyan ; tektanrıcı bir müslümandı . Hiç bir zaman ortak koşanlardan olmadı .
« ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا » مائلا عن الأديان كلها إلى الدين القيِّم « مسلما » موحدا « وما كان من المشركين » .
De ki : " ALLAH doğruyu söyler ; İbrahim ' in tektanrıcı dinine uyun . O puta tapanlardan olmadı . "
« قُل صدق الله » في هذا كجميع ما أخبر به « فاتبعوا ملة إبراهيم » التي أنا عليها « حنيفا » مائلا عن كل دين إلى الإسلام « وما كان من المشركين » به .
İbrahim ne Yahudi idi ne de Hıristiyan ; tektanrıcı bir müslümandı . Hiç bir zaman ortak koşanlardan olmadı .
ما كان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ، فلم تكن اليهودية ولا النصرانية إلا من بعده ، ولكن كان متبعًا لأمر الله وطاعته ، مستسلمًا لربه ، وما كان من المشركين .
De ki : " ALLAH doğruyu söyler ; İbrahim ' in tektanrıcı dinine uyun . O puta tapanlardan olmadı . "
قل لهم -أيها الرسول- صَدَق الله فيما أخبر به وفيما شرعه . فإن كنتم صادقين في محبتكم وانتسابكم لخليل الله إبراهيم عليه السلام فاتبعوا ملَّته التي شرعها الله على لسان محمد صلى الله عليه وسلم ، فإنها الحق الذي لا شك فيه . وما كان إبراهيم عليه السلام من المشركين بالله في توحيده وعبادته أحدًا .
" Yahudi veya Hristiyan olun ki doğru yolu bulasınız , " dediler . De ki : " Hayır , biz İbrahim ' in tektanrıcı dinine uyarız .
« وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا » أو للتفضيل وقائل الأول يهود المدينة والثاني نصارى نجران « قل » لهم « بل » نتبع « ملة إبراهيم حنيفا » حال من إبراهيم مائلا عن الأديان كلها إلى الدين القيّم « وما كان من المشركين » .