Beispiele
( Ey Muhammed ) , sen mi sağıra işittireceksin , yahut körü ve apaçık sapıklıkta olanı yola ileteceksin ?
« أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال مبين » بيّن ، أي فهم لا يؤمنون .
Onlardır sapıklığı doğru yola , azabı yarlıganmaya karşılık olarak satın alanlar ; ateşe ne de sabırlı kimselerdir ya .
« أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى » آخذوها بدله في الدنيا « والعذاب بالمغفرة » المعدة لهم في الآخرة لو لم يكتموا « فما أصبرهم على النار » أي ما أشد صبرهم وهو تعجب للمؤمنين من ارتكابهم موجباتها من غير مبالاة وإلا فأيُّ صبر لهم .
Körü de sapıklığından çıkarıp yola iletemezsin . Sen ancak , ayetlerimize inananlara duyurabilirsin ; onlar ( anlattığın gerçeği ) kabul ederler .
« وما أنت بهاد العمي عن ضلالتهم إن » ما « تسمع » سماع إفهام وقبول « إلا من يؤمن بآياتنا » القرآن « فهم مسلمون » مخلصون بتوحيد الله .
Körü de sapıklığından kurtarıp yola getiremezsin . Sen ancak ayetlerimize inananlara işittirebilirsin ki onlar hemen teslim olurlar .
« وما أنت بهادِ العمي عن ضلالتهم إن » ما « تُسمع » سماع إفهام وقبول « إلا من يؤمن بآياتنا » القرآن « فهم مسلمون » مخلصون بتوحيد الله .
Sen mi sağıra işittireceksin , yahut körü ve apaçık bir sapıklıkta olanı yola getireceksin ?
« أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال مبين » بيّن ، أي فهم لا يؤمنون .
( Ey Muhammed ) , sen mi sağıra işittireceksin , yahut körü ve apaçık sapıklıkta olanı yola ileteceksin ?
أفأنت -أيها الرسول- تُسمع مَن أصمَّه الله عن سماع الحق ، أو تهدي إلى طريق الهدى مَن أعمى قلبه عن إبصاره ، أو تهدي مَن كان في ضلال عن الحق بيِّن واضح ؟ ليس ذلك إليك ، إنما عليك البلاغ ، وليس عليك هداهم ، ولكن الله يهدي مَن يشاء ، ويضلُّ مَن يشاء .
Onlardır sapıklığı doğru yola , azabı yarlıganmaya karşılık olarak satın alanlar ; ateşe ne de sabırlı kimselerdir ya .
أولئك المتصفون بهذه الصفات استبدلوا الضلالة بالهدى وعذاب الله بمغفرته ، فما أشد جراءتهم على النار بعملهم أعمال أهل النار ! ! يعجب الله من إقدامهم على ذلك ، فاعجبوا -أيها الناس- من جراءتهم ، ومن صبرهم على النار ومكثهم فيها . وهذا على وجه الاستهانة بهم ، والاستخفاف بأمرهم .
Körü de sapıklığından çıkarıp yola iletemezsin . Sen ancak , ayetlerimize inananlara duyurabilirsin ; onlar ( anlattığın gerçeği ) kabul ederler .
وما أنت -أيها الرسول- بهادٍ عن الضلالة مَن أعماه الله عن الهدى والرشاد ، ولا يمكنك أن تُسمع إلا مَن يصدِّق بآياتنا ، فهم مسلمون مطيعون ، مستجيبون لما دعوتهم إليه .
Körü de sapıklığından kurtarıp yola getiremezsin . Sen ancak ayetlerimize inananlara işittirebilirsin ki onlar hemen teslim olurlar .
وما أنت -أيها الرسول- بمرشد مَن أعماه الله عن طريق الهدى ، ما تُسمع سماع انتفاع إلا مَن يؤمن بآياتنا ، فهم خاضعون ممتثلون لأمر الله .
Sen mi sağıra işittireceksin , yahut körü ve apaçık bir sapıklıkta olanı yola getireceksin ?
أفأنت -أيها الرسول- تُسمع مَن أصمَّه الله عن سماع الحق ، أو تهدي إلى طريق الهدى مَن أعمى قلبه عن إبصاره ، أو تهدي مَن كان في ضلال عن الحق بيِّن واضح ؟ ليس ذلك إليك ، إنما عليك البلاغ ، وليس عليك هداهم ، ولكن الله يهدي مَن يشاء ، ويضلُّ مَن يشاء .