Beispiele
Sayın Başbakanım, demek istediğimiz bazı konularda daha mutedil adımlar...
...المهم, رئيسة الوزراء, علينا أن نوسط السرعة
( İçlerinde ) Mutedil olan biri dedi ki : " Ben size dememiş miydim ? ( Allah ' ı ) Tesbih edip yüceltmeniz gerekmez miydi ? "
« قال أوسطهم » خيرهم « ألم أقل لكم لولا » هلا « تسبحون » الله تائبين .
( İçlerinde ) Mutedil olan biri dedi ki : " Ben size dememiş miydim ? ( Allah ' ı ) Tesbih edip yüceltmeniz gerekmez miydi ? "
فلما رأوا حديقتهم محترقة أنكروها ، وقالوا : لقد أخطأنا الطريق إليها ، فلما عرفوا أنها هي جنتهم ، قالوا : بل نحن محرومون خيرها ؛ بسبب عزمنا على البخل ومنع المساكين . قال أعدلهم : ألم أقل لكم هلا تستثنون وتقولون : إن شاء الله ؟ قالوا بعد أن عادوا إلى رشدهم : تنزَّه الله ربنا عن الظلم فيما أصابنا ، بل نحن كنا الظالمين لأنفسنا بترك الاستثناء وقصدنا السيِّئ . فأقبل بعضهم على بعض ، يلوم كل منهم الآخر على تركهم الاستثناء وعلى قصدهم السيِّئ ، قالوا : يا ويلنا إنَّا كنا متجاوزين الحد في منعنا الفقراء ومخالفة أمر الله ، عسى ربنا أن يعطينا أفضل من حديقتنا ؛ بسبب توبتنا واعترافنا بخطيئتنا . إنا إلى ربنا وحده راغبون ، راجون العفو ، طالبون الخير . مثل ذلك العقاب الذي عاقبنا به أهل الحديقة يكون عقابنا في الدنيا لكل مَن خالف أمر الله ، وبخل بما آتاه الله من النعم فلم يؤدِّ حق الله فيها ، ولَعذاب الآخرة أعظم وأشد مِن عذاب الدنيا ، لو كانوا يعلمون لانزجروا عن كل سبب يوجب العقاب .
Ve eğer onlar Tevrat ' ı , İncil ' i ve kendilerine Rablerinden indirileni ( Kur ' an ' ı ) ayakta tutsalardı , elbette üstlerinden ve ayaklarının altından ( sayısız nimeti ) yiyeceklerdi . İçlerinde aşırı olmayan ( mutedil ) bir ümmet vardır .
« ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل » بالعمل بما فيهما ومنه الإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم « وما أنزل إليهم » من الكتب « من ربِّهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم » بأن يوسع عليهم الرزق ويفيض من كل جهة « منهم أمَّة » جماعة « مقتصدة » تعمل به وهم من آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم كعبد الله بن سلام وأصحابه « وكثير منهم ساء » بئس « ما » شيئا « يعملونـ » ـه .
Sonra kitabı , kullarımızdan seçtiklerimize miras bıraktık ; derken onlardan nefsine zulmeden var ve onlardan mutedil hareket eden var ve onlardan , hayırlarda herkesten ileri giden var Allah izniyle ; işte bu , pek büyük bir lütuf ve ihsandır .
« ثم أورثنا » أعطينا « الكتاب » القرآن « الذين اصطفينا من عبادنا » وهم أمتك « فمنهم ظالم لنفسه » بالتقصير في العمل به « ومنهم مقتصد » يعمل به أغلب الأوقات « ومنهم سابق بالخيرات » يضم إلى العلم التعليم والإرشاد إلى العمل « بإذن الله » بإرادته « ذلك » أي إيراثهم الكتاب « هو الفضل الكبير » .
İşte böylece sizin insanlığa şahitler olmanız , Resul ' ün de size şahit olması için sizi mutedil bir millet kıldık . Senin ( arzulayıp da şu anda ) yönelmediğin kıbleyi ( Kabe ' yi ) biz ancak Peygamber ' e uyanı , ökçeleri üzerinde geri dönenden ayırdetmemiz için kıble yaptık .
« وكذلك » كما هديناكم إليه « جعلناكم » يا أمة محمد « أمة وسطا » خيارا عدولا « لتكونوا شهداء على الناس » يوم القيامة أنَّ رسلهم بلَّغتهم « ويكون الرسول عليكم شهيدا » أنه بلغكم « وما جعلنا » صيرنا « القبلة » لك الآن الجهة « التي كنت عليها » أولا وهي الكعبة وكان يصلى إليها فلما هاجر أمر باستقبال بيت المقدس تألُّفا لليهود فصلى إليه ستة أو سبعة عشر شهرا ثم حول « إلا لنعلم » علم ظهور « من يتبع الرسول » فيصدقه « ممن ينقلب على عقبيه » أي يرجع إلى الكفر شكا في الدين وظنا أن النبي في حيرة من أمره وقد ارتد لذلك جماعة « وإن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي وإنها « كانت » أي التولية إليها « لكبيرة » شاقة على الناس « إلا على الذين هدى الله » منهم « وما كان الله ليضيع إيمانكم » أي صلاتكم إلى بيت المقدس بل يثيبكم عليه لأن سبب نزولها السؤال عمن مات قبل التحويل « إن الله بالناس » المؤمنين « لرؤوف رحيم » في عدم إضاعة أعمالهم ، والرأفةُ شدة الرحمة وقدَّم الأبلغ للفاصلة .
Ve eğer onlar Tevrat ' ı , İncil ' i ve kendilerine Rablerinden indirileni ( Kur ' an ' ı ) ayakta tutsalardı , elbette üstlerinden ve ayaklarının altından ( sayısız nimeti ) yiyeceklerdi . İçlerinde aşırı olmayan ( mutedil ) bir ümmet vardır .
ولو أنَّهم عملوا بما في التوراة والإنجيل ، وبما أُنْزِل عليك أيها الرسول - وهو القرآن الكريم - لرُزِقوا من كلِّ سبيلٍ ، فأنزلنا عليهم المطر ، وأنبتنا لهم الثمر ، وهذا جزاء الدنيا . وإنَّ مِن أهل الكتاب فريقًا معتدلا ثابتًا على الحق ، وكثير منهم ساء عملُه ، وضل عن سواء السبيل .
Sonra kitabı , kullarımızdan seçtiklerimize miras bıraktık ; derken onlardan nefsine zulmeden var ve onlardan mutedil hareket eden var ve onlardan , hayırlarda herkesten ileri giden var Allah izniyle ; işte bu , pek büyük bir lütuf ve ihsandır .
ثم أعطينا -بعد هلاك الأمم- القرآن مَن اخترناهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم : فمنهم ظالم لنفسه بفعل بعض المعاصي ، ومنهم مقتصد ، وهو المؤدي للواجبات المجتنب للمحرمات ، ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ، أي مسارع مجتهد في الأعمال الصالحة ، فَرْضِها ونفلها ، ذلك الإعطاء للكتاب واصطفاء هذه الأمة هو الفضل الكبير .
Eğer onlar Tevrat ' ı , İncil ' i ve Rablerinden onlara indirileni ( Kur ' an ' ı ) doğru dürüst uygulasalardı , şüphesiz hem üstlerinden , hem de ayaklarının altından yerlerdi ( yeraltı ve yerüstü servetlerinden istifade ederek refah içinde yaşarlardı ) . - Onlardan aşırılığa kaçmayan ( iktisatlı , mutedil ) bir zümre vardır ; fakat çoğunun yaptıkları ne kötüdür !
« ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل » بالعمل بما فيهما ومنه الإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم « وما أنزل إليهم » من الكتب « من ربِّهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم » بأن يوسع عليهم الرزق ويفيض من كل جهة « منهم أمَّة » جماعة « مقتصدة » تعمل به وهم من آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم كعبد الله بن سلام وأصحابه « وكثير منهم ساء » بئس « ما » شيئا « يعملونـ » ـه .
Eğer onlar Tevrat ' ı , İncil ' i ve Rablerinden onlara indirileni ( Kur ' an ' ı ) doğru dürüst uygulasalardı , şüphesiz hem üstlerinden , hem de ayaklarının altından yerlerdi ( yeraltı ve yerüstü servetlerinden istifade ederek refah içinde yaşarlardı ) . - Onlardan aşırılığa kaçmayan ( iktisatlı , mutedil ) bir zümre vardır ; fakat çoğunun yaptıkları ne kötüdür !
ولو أنَّهم عملوا بما في التوراة والإنجيل ، وبما أُنْزِل عليك أيها الرسول - وهو القرآن الكريم - لرُزِقوا من كلِّ سبيلٍ ، فأنزلنا عليهم المطر ، وأنبتنا لهم الثمر ، وهذا جزاء الدنيا . وإنَّ مِن أهل الكتاب فريقًا معتدلا ثابتًا على الحق ، وكثير منهم ساء عملُه ، وضل عن سواء السبيل .