Âhiret mükafatıysa inanan ve çekinenlere daha hayırlıdır .
« ولأجر الآخرة خير » من أجر الدنيا « للذين آمنوا وكانوا يتقون » ودخلت سنو القحط وأصاب أرض كنعان والشام .
Hiç kuşkusuz , âhirette hüsrana uğrayacaklar da bunlardır .
« لا جرم » حقاً « أنهم في الآخرة هم الخاسرون » لمصيرهم إلى النار المؤبدة عليهم .
Haydi bakalım eğer âhirette vereceğiniz hesap yoksa ,
« فلولا » فهلا « إن كنتم غير مدينين » مجزيين بأن تبعثوا ، أي غير مبعوثين بزعمكم .
Hayır ! onlar aslında âhiret endişesi taşımazlar .
« كلا » ردع عما أرادوه « بل لا يخافون الآخرة » أي عذابها .
Onun için âhireti terk edip durursunuz .
« ويذرون الآخرة » فلا يعملون لها .
Âhireti unutup dünya zevkini tercih ettiyse ,
« وآثر الحياة الدنيا » باتباع الشهوات .
Böyle olanlar âhirette , en büyük ateşe girer .
« الذي يصلى النار الكبرى » هي نار الآخرة والصغرى نار الدنيا .
Âhiret gibi dünya da elbette Bize aittir .
« وإن لنا للآخرة والأولى » أي الدنيا فمن طلبهما من غيرنا فقد أخطأ .
Âhiret mükafatıysa inanan ve çekinenlere daha hayırlıdır .
ولَثواب الآخرة عند الله أعظم من ثواب الدنيا لأهل الإيمان والتقوى الذين يخافون عقاب الله ، ويطيعونه في أمره ونهيه .
Hiç kuşkusuz , âhirette hüsrana uğrayacaklar da bunlardır .
حقًا إنهم في الآخرة هم الخاسرون الهالكون ، الذين صرفوا حياتهم إلى ما فيه عذابهم وهلاكهم .
