Examples
allontanati dall' abiezione .
« والرُّجز » فسره النبي صلى الله عليه وسلم بالأوثان « فاهجر » أي دم على هجره .
allontanati dall' abiezione .
يا أيها المتغطي بثيابه ، قم مِن مضجعك ، فحذِّر الناس من عذاب الله ، وخُصَّ ربك وحده بالتعظيم والتوحيد والعبادة ، وَطَهِّر ثيابك من النجاسات ؛ فإن طهارة الظاهر من تمام طهارة الباطن ، ودُمْ على هَجْر الأصنام والأوثان وأعمال الشرك كلها ، فلا تقربها ، ولا تُعط العطيَّة ؛ كي تلتمس أكثر منها ، ولمرضاة ربك فاصبر على الأوامر والنواهي .
quindi lo riducemmo all' infimo dell' abiezione ,
« ثم رددناه » في بعض أفراده « أسفل سافلين » كناية عن الهرم والضعف فينقص عمل المؤمن عن زمن الشباب ويكون له أجره بقوله تعالى :
quindi lo riducemmo all' infimo dell' abiezione ,
أَقْسم الله بالتين والزيتون ، وهما من الثمار المشهورة ، وأقسم بجبل " طور سيناء " الذي كلَّم الله عليه موسى تكليمًا ، وأقسم بهذا البلد الأمين من كل خوف وهو " مكة " مهبط الإسلام . لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة ، ثم رددناه إلى النار إن لم يطع الله ، ويتبع الرسل ، لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص .
-Ora... sento soprattutto il peso della mia abiezione.
كثيراً في أغلب الأحيان .... .أشعر بعدم الجدارة
Io credo nel viscidume e nel fetore... ...e in ogni cosa putrida e strisciante... ...in ogni possibile abiezione... ...e nella corruzione!
واعتقد في الوحل والنتانه... ... في كل والزحف ، والاشيء... ... كل ما يمكن من القبح...
Tornate in Egitto , colà troverete certamente quello che chiedete !” . E furono colpiti dall' abiezione e dalla miseria e subirono la collera di Allah , perché dissimulavano i segni di Allah e uccidevano i profeti ingiustamente .
« وإذا قلتم يا موسى لن نصبر على طعام » أي نوع منه « واحد » وهو المن والسلوى « فادع لنا ربَّك يُخرج لنا » شيئاً « مما تنبت الأرض من » للبيان « بقلها وقثائها وفومها » حنطتها « وعدسها وبصلها قال » لهم موسى « أتستبدلون الذي هو أدنى » أخس « بالذي هو خير » أشرف أي أتأخذونه بدله ، والهمزة للإنكار فأبوا أن يرجعوا فدعا الله تعالى فقال تعالى « اهبطوا » انزلوا « مصراً » من الأمصار « فإن لكم » فيه « ما سألتم » من النبات « وضُربت » جعلت « عليهم الذلة » الذل والهوان « والمسكنة » أي أثر الفقر من السكون والخزي فهي لازمة لهم ، وإن كانوا أغنياء لزوم الدرهم المضروب لسكته « وباءُوا » رجعوا « بغضب من الله ذلك » أي الضرب والغضب « بأنهم » أي بسبب أنهم « كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين » كزكريا ويحيى « بغير الحق » أي ظلماً « ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون » يتجاوزون الحد في المعاصي وكرره للتأكيد .
Tornate in Egitto , colà troverete certamente quello che chiedete !” . E furono colpiti dall' abiezione e dalla miseria e subirono la collera di Allah , perché dissimulavano i segni di Allah e uccidevano i profeti ingiustamente .
واذكروا حين أنزلنا عليكم الطعام الحلو ، والطير الشهي ، فبطِرتم النعمة كعادتكم ، وأصابكم الضيق والملل ، فقلتم : يا موسى لن نصبر على طعام ثابت لا يتغير مع الأيام ، فادع لنا ربك يخرج لنا من نبات الأرض طعامًا من البقول والخُضَر ، والقثاء والحبوب التي تؤكل ، والعدس ، والبصل . قال موسى -مستنكرًا عليهم- : أتطلبون هذه الأطعمة التي هي أقل قدرًا ، وتتركون هذا الرزق النافع الذي اختاره الله لكم ؟ اهبطوا من هذه البادية إلى أي مدينة ، تجدوا ما اشتهيتم كثيرًا في الحقول والأسواق . ولما هبطوا تبيَّن لهم أنهم يُقَدِّمون اختيارهم -في كل موطن- على اختيار الله ، ويُؤْثِرون شهواتهم على ما اختاره الله لهم ؛ لذلك لزمتهم صِفَةُ الذل وفقر النفوس ، وانصرفوا ورجعوا بغضب من الله ؛ لإعراضهم عن دين الله ، ولأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين ظلمًا وعدوانًا ؛ وذلك بسبب عصيانهم وتجاوزهم حدود ربهم .
O popol mio , non vi spinga nell' abiezione il contrasto con me , [ al punto che ] vi colpisca ciò che colpì il popolo di Noè , la gente di Hûd e il popolo di Salih ; il popolo di Lot non è lontano da voi .
« ويا قوم لا يجرمنكم » يكسبنكم « شقاقي » خلافي فاعل يجرم والضمير مفعول أول ، والثاني « أن يصيبكم مثل ما أصاب قوم نوح أو قوم هود أو قوم صالح » من العذاب « وما قوم لوط » أي منازلهم أو زمن هلاكهم « منكم ببعيد » فاعتبروا .
O popol mio , non vi spinga nell' abiezione il contrasto con me , [ al punto che ] vi colpisca ciò che colpì il popolo di Noè , la gente di Hûd e il popolo di Salih ; il popolo di Lot non è lontano da voi .
ويا قوم لا تحملنَّكم عداوتي وبغضي وفراق الدين الذي أنا عليه على العناد والإصرار على ما أنتم عليه من الكفر بالله ، فيصيبكم مثلُ ما أصاب قوم نوح أو قوم هود أو قوم صالح من الهلاك ، وما قوم لوط وما حلَّ بهم من العذاب ببعيدين عنكم لا في الدار ولا في الزمان .